كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
التقى صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة يوم الأحد الموافق 17/3/1437هـ بمكتبة بالمحافظة رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية "إطعام" بجدة .
وأشار رئيس مجلس إدارة جمعية "إطعام جدة" خالد عبد اللطيف الفوزان، بأن المسؤولية كبيرة على عاتقنا في حفظ النعمة، مقابل الهدر الكبير الذي نشهده للطعام في مجتمعنا.
وأضاف الفوزان :" إن جمعية إطعام جدة نجحت في تأسيس عمل خيري اجتماعي نوعي واحترافي، ويتضح ذلك جلياً من خلال أهدافها التي قامت من أجلها، في توعية المجتمع بأهمية حفظ النعمة، وتوزيع الزائد من الطعام وايصاله إلى المستفيدين بأفضل معايير الجودة والسلامة العالمية".
وعبر الفوزان عن امتنانه لسمو الأمير مشعل على مباركته لأهداف الجمعية مضيفاً، بأن هذه المباركة تمثل ثمرة نجاح نفتخر بها في "إطعام جدة"، وعد ذلك دليلاً على إيمان المؤسسات الحكومية الرسمية على الدور اللافت لنشاطها في خلق الوعي، ونشر ثقافة حفظ النعمة في مجتمعنا، بل وتأكيدهم على أهمية ذلك.
ولم يكتفِ الفوزان بذلك، حينما أشار بأن نجاح "إطعام جدة"، هو امتداد لعوامل النجاح التي قامت عليها في الجمعية منذ تأسيسها في المنطقة الشرقية، والتي تتبلور في7 عوامل، وهي "التخصص، والبدء من حيث انتهى الآخرون، والاحترافية والعمل المؤسساتي، والشفافية، واختيار الموارد البشرية، والإبداع، وضمان الجودة ومعايير السلامة والصحة".
وقد بارك صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد هذا العمل واعتبره خيرا في حفظ النعمة الذي حثنا عليه ديننا الحنيف، مشيداً سموه بالتعاون مع مثل هذه الجمعيات المرخصة التي تعمل بشكل منظم، مشيدا إدارة الجمعية لما تقدمه من اعمال خير لمجتمعنا.
كما قدم الفوزان شكره إلى شركاء إطعام من "الأفراد، ورجال الأعمال، والجمعيات الخيرية، والفنادق، وقاعات الأفراح، والشركات التجارية والصناعية والخدمية"، إضافة إلى اللجنة التنفيذية بجدة، ولفريق العمل ولكل من ساهم في حفظ هذه الكمية من الطعام، واعدا بمضاعفة الجهد خلال الفترة المقبلة.
وأشار رئيس مجلس إدارة جمعية "إطعام جدة" خالد عبد اللطيف الفوزان، بأن المسؤولية كبيرة على عاتقنا في حفظ النعمة، مقابل الهدر الكبير الذي نشهده للطعام في مجتمعنا.
وأضاف الفوزان :" إن جمعية إطعام جدة نجحت في تأسيس عمل خيري اجتماعي نوعي واحترافي، ويتضح ذلك جلياً من خلال أهدافها التي قامت من أجلها، في توعية المجتمع بأهمية حفظ النعمة، وتوزيع الزائد من الطعام وايصاله إلى المستفيدين بأفضل معايير الجودة والسلامة العالمية".
وعبر الفوزان عن امتنانه لسمو الأمير مشعل على مباركته لأهداف الجمعية مضيفاً، بأن هذه المباركة تمثل ثمرة نجاح نفتخر بها في "إطعام جدة"، وعد ذلك دليلاً على إيمان المؤسسات الحكومية الرسمية على الدور اللافت لنشاطها في خلق الوعي، ونشر ثقافة حفظ النعمة في مجتمعنا، بل وتأكيدهم على أهمية ذلك.
ولم يكتفِ الفوزان بذلك، حينما أشار بأن نجاح "إطعام جدة"، هو امتداد لعوامل النجاح التي قامت عليها في الجمعية منذ تأسيسها في المنطقة الشرقية، والتي تتبلور في7 عوامل، وهي "التخصص، والبدء من حيث انتهى الآخرون، والاحترافية والعمل المؤسساتي، والشفافية، واختيار الموارد البشرية، والإبداع، وضمان الجودة ومعايير السلامة والصحة".
وقد بارك صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد هذا العمل واعتبره خيرا في حفظ النعمة الذي حثنا عليه ديننا الحنيف، مشيداً سموه بالتعاون مع مثل هذه الجمعيات المرخصة التي تعمل بشكل منظم، مشيدا إدارة الجمعية لما تقدمه من اعمال خير لمجتمعنا.
كما قدم الفوزان شكره إلى شركاء إطعام من "الأفراد، ورجال الأعمال، والجمعيات الخيرية، والفنادق، وقاعات الأفراح، والشركات التجارية والصناعية والخدمية"، إضافة إلى اللجنة التنفيذية بجدة، ولفريق العمل ولكل من ساهم في حفظ هذه الكمية من الطعام، واعدا بمضاعفة الجهد خلال الفترة المقبلة.
