أشاد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بالدعم الكبير الذي يقدمه صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة للثقافة الإماراتية والعربية، مؤكدا أن جهود سموه جعلت من الشارقة عاصمة حقيقية للثقافة، جاء ذلك خلال تفقد معاليه أمس الأول لأجنحة معرض الشارقة الدولي للكتاب، حيث تفقد أجنحة وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، وأبوظبي للسياحة وكلمات، وثقافة بلا حدود، وعددا من أجنحة الدول الشقيقة والصديقة المشاركة في المعرض.
وأوضح معاليه أن جناح وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع في المعرض ركز على أن يكون واجهة للوزارة بحيث يستطيع زائر الجناح التعرف على كافة أنشطة الوزارة الثقافة والمجتمعية والوطنية على مدار العام، إضافة إلى عرض أحدث إصدارات الوزارة من الكتب، مع التركيز على أن يكون منصة لانطلاق المواهب الأدبية الشابة التي تتبناها الوزارة من خلال إصدارات المتنوعة ومنها إبداعات شابة، مشيرا إلى توافر الأجهزة الخاصة بمبادرة العلم الرقمي التي تبنتها الوزارة لتتيح الفرصة لرواد معرض الشارقة كي يوقعوا بأسمائهم في هذه المبادرة.
وأضاف معاليه أن معرض الشارقة يعد مناسبة ثقافية سنوية يسعى إليها الجميع للتزود بآخر ما أنجزه العقل العربي والعالمي من معارف وإبداعات، إضافة إلى ما تحفل بها فعاليات المعرض من ندوات وأمسيات أدبية، مشيرا إلى أن إطلاق وزارة الثقافة لمبادرتها الرائدة
( القراءة ثقافة وإبداع) من داخل معرض الشارقة للكتاب، إنما أضاف لها زخما كبيرا لما يتمتع به المعرض من جماهيرية كبيرة تزداد عاما بعد آخر.
وأشار معاليه إلى أنه على ثقة كاملة بان تؤتي المبادرة ثمارها بتوفير بيئة مناسبة ومحفزة لكافة فئات المجتمع الإماراتي للقراءة، عن طريق توفير سبل الدعم المناسبة سواءً من خلال توفير الكتاب بسعر مناسب، أو تنظيم مسابقات تناسب كافة الفئات السنية، إضافة إلى تنظيم الندوات والمحاضرات والورش التدريبية التي تهدف إلى رفع الوعي، ورسم الطريق الأمثل لتتحول القراءة إلى عادة محببة لدى الإنسان الإماراتي.
وأوضح معالي وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع أن الوزارة تهدف إلى توفير بيئة ثقافية تحتضن المواهب وتشجع على إيجاد مجتمع واع بقضاياه، ويتمتع برؤية واضحة لقضايا العالم، لأن هذا المجتمع يستطيع أن يواجه أعتى التحديات للحفاظ على أمنه واستقراره، معتزا بهويته الوطنية، وانتمائه، وولائه لوطنه وقيادته الرشيدة.
وأوضح معاليه أن جناح وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع في المعرض ركز على أن يكون واجهة للوزارة بحيث يستطيع زائر الجناح التعرف على كافة أنشطة الوزارة الثقافة والمجتمعية والوطنية على مدار العام، إضافة إلى عرض أحدث إصدارات الوزارة من الكتب، مع التركيز على أن يكون منصة لانطلاق المواهب الأدبية الشابة التي تتبناها الوزارة من خلال إصدارات المتنوعة ومنها إبداعات شابة، مشيرا إلى توافر الأجهزة الخاصة بمبادرة العلم الرقمي التي تبنتها الوزارة لتتيح الفرصة لرواد معرض الشارقة كي يوقعوا بأسمائهم في هذه المبادرة.
وأضاف معاليه أن معرض الشارقة يعد مناسبة ثقافية سنوية يسعى إليها الجميع للتزود بآخر ما أنجزه العقل العربي والعالمي من معارف وإبداعات، إضافة إلى ما تحفل بها فعاليات المعرض من ندوات وأمسيات أدبية، مشيرا إلى أن إطلاق وزارة الثقافة لمبادرتها الرائدة
( القراءة ثقافة وإبداع) من داخل معرض الشارقة للكتاب، إنما أضاف لها زخما كبيرا لما يتمتع به المعرض من جماهيرية كبيرة تزداد عاما بعد آخر.
وأشار معاليه إلى أنه على ثقة كاملة بان تؤتي المبادرة ثمارها بتوفير بيئة مناسبة ومحفزة لكافة فئات المجتمع الإماراتي للقراءة، عن طريق توفير سبل الدعم المناسبة سواءً من خلال توفير الكتاب بسعر مناسب، أو تنظيم مسابقات تناسب كافة الفئات السنية، إضافة إلى تنظيم الندوات والمحاضرات والورش التدريبية التي تهدف إلى رفع الوعي، ورسم الطريق الأمثل لتتحول القراءة إلى عادة محببة لدى الإنسان الإماراتي.
وأوضح معالي وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع أن الوزارة تهدف إلى توفير بيئة ثقافية تحتضن المواهب وتشجع على إيجاد مجتمع واع بقضاياه، ويتمتع برؤية واضحة لقضايا العالم، لأن هذا المجتمع يستطيع أن يواجه أعتى التحديات للحفاظ على أمنه واستقراره، معتزا بهويته الوطنية، وانتمائه، وولائه لوطنه وقيادته الرشيدة.