أكد الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، أن ولاة الأمر يتابعون أولاً بأول حالات المصابين، مشيراً إلى أن كل قطاعات الدولة تعمل معاً لتلافي تكرار مثل هذه الحوادث. وأكد في لقاء مباشر على قناة (الإخبارية) أنه تم تشكيل لجان من كل التخصصات؛ لتحديد أوجه القصور بشأن حادثة مستشفى جازان العام.
وأضاف: أن "التقارير لا تزال أولية، ونحتاج إلى وقت لتحديد أسباب الحادثة، وتم تحديد ثلاثة أيام للانتهاء من التحقيقات، وإذا لزم الأمر الزيادة فلا مانع من ذلك إذا كان يصب في الصالح العام". واختتم تصريحه قائلاً: "غالبية ما يتم تناقله عبر وسائل التواصل الاجتماعي من أخبار غير صحيحة، ومن المفترض أن الإعلام والمواطنين يبحثون عن الحلول بدلاً من تناقل الأخبار المغلوطة".
يذكر أن الحريق اندلع في الدور الأول لمستشفى جازان العام والذي يتكون من أقسام العناية المركزة والحضانة والولادة وأودى بحياة 25 شخص.
وأضاف: أن "التقارير لا تزال أولية، ونحتاج إلى وقت لتحديد أسباب الحادثة، وتم تحديد ثلاثة أيام للانتهاء من التحقيقات، وإذا لزم الأمر الزيادة فلا مانع من ذلك إذا كان يصب في الصالح العام". واختتم تصريحه قائلاً: "غالبية ما يتم تناقله عبر وسائل التواصل الاجتماعي من أخبار غير صحيحة، ومن المفترض أن الإعلام والمواطنين يبحثون عن الحلول بدلاً من تناقل الأخبار المغلوطة".
يذكر أن الحريق اندلع في الدور الأول لمستشفى جازان العام والذي يتكون من أقسام العناية المركزة والحضانة والولادة وأودى بحياة 25 شخص.