وقعت مؤخرا الأديبة اعتدال طلال السباعي إصدارها الأول "عطر قديم في لقاء الحياة" وهو من القطع الصغير والذي شهد إقبال كبير من اﻷدباء والمثقفين والاعلاميين في المنصة رقم (2) بمعرض الكتاب الدولي الذي أقيم بأرض المعارض بأبحر الجنوبية. ولاقي إستحسان القراء وكان من الحضور للتوقيع على منصتها الإعلامي المعروف الكاتب جمعه الخياط الذي اثني على الأديبة ومؤلفها العجيب الذي يغوص بقوة في فلسفة اﻷدببة السباعي "الكتابة اﻹنسانية بين فن الرياضيات وعلم الرسم" في العلاقة التي لا تنفك بين الكتابة والرياضيات وفي عالم اﻷدب على غير عادة القصص الحديثة.
وتهدف الأديبة السباعي من قصتها أن يقرأها الرجل ليعرف جوهر المرأة المعطاءة ليخف الصدام بين الجنسين الذكر واﻷنثى ..حيث أفلحت طيلة عشر أعوام ماضية بدراسة إستحسان القراء من كل شريحة عمرية وتعليمية وجنسية عربية عن القصة قبل وبعد طباعتها ونشرها ، الذين أجمعوا بدون مجاملة أنهم أحبوها.
وبإستطلاع رأينا عن اهمية القصة تمتزج مشاعر الغضب بالحب من طيبة بطلة القصة كريمة ، لكن القصة تطمئنهم أن كريمة بخير ، والطيب عند الله لا يعدم الخير.
وبسؤال الاديبة إعتدال عن تضامنها مع بطلة القصة كريمة من عدمه فقالت بأني لست معها او ضدها ..
أما القراء فأبدوا رأيهم أن كريمة لابد أن تتغيير ،،،،
وتهدف الأديبة السباعي من قصتها أن يقرأها الرجل ليعرف جوهر المرأة المعطاءة ليخف الصدام بين الجنسين الذكر واﻷنثى ..حيث أفلحت طيلة عشر أعوام ماضية بدراسة إستحسان القراء من كل شريحة عمرية وتعليمية وجنسية عربية عن القصة قبل وبعد طباعتها ونشرها ، الذين أجمعوا بدون مجاملة أنهم أحبوها.
وبإستطلاع رأينا عن اهمية القصة تمتزج مشاعر الغضب بالحب من طيبة بطلة القصة كريمة ، لكن القصة تطمئنهم أن كريمة بخير ، والطيب عند الله لا يعدم الخير.
وبسؤال الاديبة إعتدال عن تضامنها مع بطلة القصة كريمة من عدمه فقالت بأني لست معها او ضدها ..
أما القراء فأبدوا رأيهم أن كريمة لابد أن تتغيير ،،،،