كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
يسعى كتاب "حلّق عالياً" لمؤلفه الأستاذ محمد عمر باعيشرة للتحليق بالقارئ بنظرة أشمل وأعمق ليرى رسالته في الحياة ومن ثم ليعرف نفسه أكثر ويدرك أهدافه وقدراته وأدواره وسماته الشخصية وما يجب الحفاظ عليه أو التخلص منه، وبالتالي التطور في مجموعة من المجالات الشخصية.
يتكون الكتاب من (25) محطة، ضمن تسلسل تراكمي، كل محطة مكونة من (3) أجزاء الجزء الأول عبارة عن توجيه لزيادة الوعي في موضوع المحطة، والجزء الثاني قصة رمزية وواقعية داعمة للموضوع والجزء الثالث عبارة عن تقنية أو تمرين لاكتساب مهارة في نفس الموضوع.
قراءة الكتاب تساعد في امتلاك مجموعة من المهارات والأساليب والتقنيات التطويرية والتي في مجموعها ستساعد في كتابة الرسالة الشخصية والتي توفر طرقاً وأساليباً مختلفة ومتوعة مما يجعل الإنسان قادراً على بناء أهدافه والتخطيط لتحقيقها ومعرفة أدواره وما تملكه من نقاط قوة وكيف تعززها وبالتالي الوصول بحياته لمستوى أعلى، هذا بالإضافة إلى أن القارئ سيمتلك مجموعة من المهارات المتنوعة في التفكير والتحفيز الذاتي مما سيرفع من الأداء والقدرات بإذن الله تعالى إلى جانب التعامل مع الأفكار أو العقبات التي قد تواجه أي إنسان للوصول لأهدافه بطريقة أفضل وكفاءة أعلى.
يهدف الكتاب لأن يكون إضافة حقيقية لتكتشف ما تملكه من قدرات وطاقات، ولتمكينك أكثر من أن تستثمرها بأسلوب ووعي عاليين حتى تحقق أهدافك كما تتمنى ، ولتصنع التغيير الذي تريد.
تم الاعتماد في تصميم الكتاب وبناء محطاته على مجموعة من النظريات والعلوم الأصيلة مثل علم النفس المعرفي ونظريات في إدارة وتطوير الذات وبرامج تنمية التفكير ، ومجموعة من العلوم الحديثة أبرزها نظرية الذكاء المتعدد وعلم الكوتشنج "التمكين الشخصي".
يتكون الكتاب من (25) محطة، ضمن تسلسل تراكمي، كل محطة مكونة من (3) أجزاء الجزء الأول عبارة عن توجيه لزيادة الوعي في موضوع المحطة، والجزء الثاني قصة رمزية وواقعية داعمة للموضوع والجزء الثالث عبارة عن تقنية أو تمرين لاكتساب مهارة في نفس الموضوع.
قراءة الكتاب تساعد في امتلاك مجموعة من المهارات والأساليب والتقنيات التطويرية والتي في مجموعها ستساعد في كتابة الرسالة الشخصية والتي توفر طرقاً وأساليباً مختلفة ومتوعة مما يجعل الإنسان قادراً على بناء أهدافه والتخطيط لتحقيقها ومعرفة أدواره وما تملكه من نقاط قوة وكيف تعززها وبالتالي الوصول بحياته لمستوى أعلى، هذا بالإضافة إلى أن القارئ سيمتلك مجموعة من المهارات المتنوعة في التفكير والتحفيز الذاتي مما سيرفع من الأداء والقدرات بإذن الله تعالى إلى جانب التعامل مع الأفكار أو العقبات التي قد تواجه أي إنسان للوصول لأهدافه بطريقة أفضل وكفاءة أعلى.
يهدف الكتاب لأن يكون إضافة حقيقية لتكتشف ما تملكه من قدرات وطاقات، ولتمكينك أكثر من أن تستثمرها بأسلوب ووعي عاليين حتى تحقق أهدافك كما تتمنى ، ولتصنع التغيير الذي تريد.
تم الاعتماد في تصميم الكتاب وبناء محطاته على مجموعة من النظريات والعلوم الأصيلة مثل علم النفس المعرفي ونظريات في إدارة وتطوير الذات وبرامج تنمية التفكير ، ومجموعة من العلوم الحديثة أبرزها نظرية الذكاء المتعدد وعلم الكوتشنج "التمكين الشخصي".
