قامت شركة "مانيجد" في الإمارات العربية المتحدة، كجزء من خدمة تقييم "براند هوك ألفا"، باكتشاف وإغلاق مواقع فرص عمل احتيالية كانت تقوم بالاحتيال على الجمهور
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 15 ديسمبر 2015-(ميدل ايست نيوز واير): يقوم المحتالون والنصابون بإنشاء مواقع تبدو عالية الاحترافية يتم استخدامها للإعلان عن وظائف مزيفة في شركات ومؤسسات حكومية بارزة في المنطقة. وتهدف هذه المواقع إلى الإيقاع بالباحثين عن العمل وخاصة المغتربين للتسجيل وإدخال أرقام بطاقاتهم الائتمانية لدفع "رسوم معالجة الطلب". وقامت هذه المواقع بتطبيق محسنات محركات بحث ممتازة ولديها الكثير من الكلمات المفتاحية والمحتوى، لتبرز في مواقع متقدمة في نتائج محركات البحث عندما يقوم أي كان بالبحث عن وظائف على الإنترنت. وتكون في أحيان كثيرة في موقع متقدم في صفحات نتائج البحث وتأتي حتى قبل صفحة الوظائف الخاصة بالشركة ذاتها. وهذا يشكل عامل مصداقية بالنسبة للباحثين عن العمل. ولا تقوم هذه الأنشطة بخداع الباحثين عن العمل فقط ولكنها تضر بقيمة العلامة التجارية للمؤسسة.
وقد تم استخدام خدمة "براند هوك ألفا" لتقييم الأخطار على مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت من "مانيجد" مؤخراً للعثور على هذه المواقع الاحتيالية لصالح مؤسسة حكومية بارزة في دبي. وقد تم استخدام نظام "براند هوك ألفا" الخاص بالشركة للقيام ببحث شامل في مجال نطاقات الإنترنت، باستخدام مقاييس تم تطويرها بالشراكة مع قسمي تقنية المعلومات والتسويق في المؤسسة. وانتشر "براند هوك ألفا" في أكبر محركات البحث بالإضافة إلى خوارزميات محرك البحث الداخلي الخاص به للعثور على عدد من المواقع التي تحمل عروض وظائف مزيفة. وكانت هذه المواقع مصممة باستخدام مواضيع وتبدو مقنعة للغاية. وطلبت من الباحثين عن عمل التسجيل عن طريق بطاقاتهم الائتمانية ودفع مبالغ تتراوح بين 150 و500 درهم إماراتي كرسوم تسجيل. وبهذه الطريقة لا يخسر الباحثون عن العمل المبالغ التي دفعوها فحسب بل يكونون قد قدموا أرقام بطاقاتهم الائتمانية للمحتالين. وقامت "مانيجد" بمشاركة المواقع المكتشفة مع فريق المشروع في المؤسسة ثم تابعت العمل مع الشركات المستضيفة للنطاق وسجلات مزودي خدمة الإنترنت والنطاقات لإغلاق هذه المواقع الاحتيالية، وبالتالي إنقاذ الجماهير من الخسارة وحماية سمعة العلامة التجارية للمؤسسة.
وكان العثور على نطاقات مواقع العمل المزيفة أحد جوانب خدمة "براند هوك ألفا" من "مانيجد". وعادةً ما تستغرق عملية التقييم 2-3 أسابيع وتتضمن تدقيقاً كاملاً للأرشيف الكامل للمعلومات المتعلقة بالمؤسسة وإداراتها وعلامتها التجارية وموظفيها على وسائل التواصل الاجتماعي والمدونات على الإنترنت و"دارك نت" وغيرها من منصات الإنترنت. ويتضمن التحليل المفصل للنتائج ومستويات الخطر معلومات عن المخاطر وتوصيات للتقليل منها.
ويمكن تكرار استخدام "براند هوك ألفا" بشكل فصلي أو يمكن أن يشترك العميل في خدمة العضوية الكاملة في "براند هوك" والتي تقدم مراقبة مستمرة لإساءة استخدام العلامة التجارية والتقليل من التهديدات الإلكترونية وإزالتها. ويتم تقديم "براند هوك" و"براند هوك ألفا" من خلال أنظمة خاصة بالشركة ومطورة من قبل "مانيجد" ومدعومة من قبل مركز مراقبة يعمل على مدار الساعة في دبي، في الإمارات العربية المتحدة. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للمؤسسات أن تستخدم خدمات "راديوس" و"سونار" من "مانيجد" لرؤية داخلية وخارجية شاملة للتهديدات.
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 15 ديسمبر 2015-(ميدل ايست نيوز واير): يقوم المحتالون والنصابون بإنشاء مواقع تبدو عالية الاحترافية يتم استخدامها للإعلان عن وظائف مزيفة في شركات ومؤسسات حكومية بارزة في المنطقة. وتهدف هذه المواقع إلى الإيقاع بالباحثين عن العمل وخاصة المغتربين للتسجيل وإدخال أرقام بطاقاتهم الائتمانية لدفع "رسوم معالجة الطلب". وقامت هذه المواقع بتطبيق محسنات محركات بحث ممتازة ولديها الكثير من الكلمات المفتاحية والمحتوى، لتبرز في مواقع متقدمة في نتائج محركات البحث عندما يقوم أي كان بالبحث عن وظائف على الإنترنت. وتكون في أحيان كثيرة في موقع متقدم في صفحات نتائج البحث وتأتي حتى قبل صفحة الوظائف الخاصة بالشركة ذاتها. وهذا يشكل عامل مصداقية بالنسبة للباحثين عن العمل. ولا تقوم هذه الأنشطة بخداع الباحثين عن العمل فقط ولكنها تضر بقيمة العلامة التجارية للمؤسسة.
وقد تم استخدام خدمة "براند هوك ألفا" لتقييم الأخطار على مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت من "مانيجد" مؤخراً للعثور على هذه المواقع الاحتيالية لصالح مؤسسة حكومية بارزة في دبي. وقد تم استخدام نظام "براند هوك ألفا" الخاص بالشركة للقيام ببحث شامل في مجال نطاقات الإنترنت، باستخدام مقاييس تم تطويرها بالشراكة مع قسمي تقنية المعلومات والتسويق في المؤسسة. وانتشر "براند هوك ألفا" في أكبر محركات البحث بالإضافة إلى خوارزميات محرك البحث الداخلي الخاص به للعثور على عدد من المواقع التي تحمل عروض وظائف مزيفة. وكانت هذه المواقع مصممة باستخدام مواضيع وتبدو مقنعة للغاية. وطلبت من الباحثين عن عمل التسجيل عن طريق بطاقاتهم الائتمانية ودفع مبالغ تتراوح بين 150 و500 درهم إماراتي كرسوم تسجيل. وبهذه الطريقة لا يخسر الباحثون عن العمل المبالغ التي دفعوها فحسب بل يكونون قد قدموا أرقام بطاقاتهم الائتمانية للمحتالين. وقامت "مانيجد" بمشاركة المواقع المكتشفة مع فريق المشروع في المؤسسة ثم تابعت العمل مع الشركات المستضيفة للنطاق وسجلات مزودي خدمة الإنترنت والنطاقات لإغلاق هذه المواقع الاحتيالية، وبالتالي إنقاذ الجماهير من الخسارة وحماية سمعة العلامة التجارية للمؤسسة.
وكان العثور على نطاقات مواقع العمل المزيفة أحد جوانب خدمة "براند هوك ألفا" من "مانيجد". وعادةً ما تستغرق عملية التقييم 2-3 أسابيع وتتضمن تدقيقاً كاملاً للأرشيف الكامل للمعلومات المتعلقة بالمؤسسة وإداراتها وعلامتها التجارية وموظفيها على وسائل التواصل الاجتماعي والمدونات على الإنترنت و"دارك نت" وغيرها من منصات الإنترنت. ويتضمن التحليل المفصل للنتائج ومستويات الخطر معلومات عن المخاطر وتوصيات للتقليل منها.
ويمكن تكرار استخدام "براند هوك ألفا" بشكل فصلي أو يمكن أن يشترك العميل في خدمة العضوية الكاملة في "براند هوك" والتي تقدم مراقبة مستمرة لإساءة استخدام العلامة التجارية والتقليل من التهديدات الإلكترونية وإزالتها. ويتم تقديم "براند هوك" و"براند هوك ألفا" من خلال أنظمة خاصة بالشركة ومطورة من قبل "مانيجد" ومدعومة من قبل مركز مراقبة يعمل على مدار الساعة في دبي، في الإمارات العربية المتحدة. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للمؤسسات أن تستخدم خدمات "راديوس" و"سونار" من "مانيجد" لرؤية داخلية وخارجية شاملة للتهديدات.