تحت رعاية الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز
معالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز يفتتح ملتقى "تمويل الأوقاف وحوكمتها"
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة افتتح معالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز الأستاذ الدكتور أسامة بن صادق طيب أمس (الأحد) ملتقى تمويل الأوقاف وحوكمتها تحت شعار "نحو تطوير صناعة الأوقاف" والذي نظمه الوقف العلمي بالجامعة بالتعاون مع كرسي الشيخ راشد بن دايل لدراسة الأوقاف وأقيم بقاعة مكتبة الملك فهد العامة بالجامعة، بحضور وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور عدنان بن حمزة زاهد ووكيل الجامعة للأعمال والابداع المعرفي الدكتور أحمد بن حامد نقادي.
وثمن معالي مدير الجامعة رعاية محافظ جدة لهذا الملتقى ودعمه الدائم للوقف العلمي بالجامعة الذي يهدف إلى تطوير ودعم المشروعات البحثية وتمويل الدراسات العلمية التطبيقية والبرامج الخاصة التي تخدم المجتمع وتعالج مشكلاته الاقتصادية والعلمية والاجتماعية والصحية التي تسهم في تنميته.
كما تمنى معاليه أن يخرج ملتقى الأوقاف بالعديد من التوصيات والنتائج التي تعود بالنفع على المجتمع مشيدا في الوقت ذاته بالتعاون بين الجامعة وجامعة الأمام محمد بن سعود في العديد من المجالات والنواحي.
وشهدت الجلسة الأولى للملتقى إقامة حلقة نقاش تحضيرية للمشروع البحثي بعنوان حوكمة الأوقاف برئاسة الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد العمراني حيث تحدث الدكتور فؤاد بن عبدالله العمر عن تحليل اتجاهات الحوكمة في الإسلام وفي إدارة الأوقاف وتطور اتجاهات الحوكمة ومجالاتها في العصر الحديث بالإضافة إلى تسليط الضوء عن واقع الحوكمة ومجالات تطبيقها والقواعد المقترحة لتطبيقها في بعض مؤسسات الوقف.
ثم عقدت جلسة حوارية بعنوان نحو تطوير صناعة الأوقاف، فيما ناقشت الجلسة الثالثة خلال حلقة النقاش التحضيرية مشروعاً بحثياً بعنوان: وقف الأوقاف برئاسة الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد العمراني ومشاركة الدكتور العياشي فداد والدكتور عبدالله ولد محمد وقد تمحورت الحلقة حول مفهوم وقف الأوقاف ومشروعيته والصرف على الأوقاف وأنواعه بالإضافة للصور التاريخية والتطبيقات المعاصرة وتطوير منتج وقف الأوقاف.
يشار إلى أن ملتقى تمويل الأوقاف وحوكمتها تحت شعار "نحو تطوير صناعة الأوقاف" حظى بمشاركة فاعلة من رجال وسيدات الأعمال وعدد من المهتمين والأكاديميين والمتخصصين من الجنسين، وتميز بمناقشة عدة محاور لتحفيز الاهتمام المجتمعي للعناية بالأوقاف ودراساتها وتطوير آلياته واستشراف مستقبله.
معالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز يفتتح ملتقى "تمويل الأوقاف وحوكمتها"
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة افتتح معالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز الأستاذ الدكتور أسامة بن صادق طيب أمس (الأحد) ملتقى تمويل الأوقاف وحوكمتها تحت شعار "نحو تطوير صناعة الأوقاف" والذي نظمه الوقف العلمي بالجامعة بالتعاون مع كرسي الشيخ راشد بن دايل لدراسة الأوقاف وأقيم بقاعة مكتبة الملك فهد العامة بالجامعة، بحضور وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور عدنان بن حمزة زاهد ووكيل الجامعة للأعمال والابداع المعرفي الدكتور أحمد بن حامد نقادي.
وثمن معالي مدير الجامعة رعاية محافظ جدة لهذا الملتقى ودعمه الدائم للوقف العلمي بالجامعة الذي يهدف إلى تطوير ودعم المشروعات البحثية وتمويل الدراسات العلمية التطبيقية والبرامج الخاصة التي تخدم المجتمع وتعالج مشكلاته الاقتصادية والعلمية والاجتماعية والصحية التي تسهم في تنميته.
كما تمنى معاليه أن يخرج ملتقى الأوقاف بالعديد من التوصيات والنتائج التي تعود بالنفع على المجتمع مشيدا في الوقت ذاته بالتعاون بين الجامعة وجامعة الأمام محمد بن سعود في العديد من المجالات والنواحي.
وشهدت الجلسة الأولى للملتقى إقامة حلقة نقاش تحضيرية للمشروع البحثي بعنوان حوكمة الأوقاف برئاسة الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد العمراني حيث تحدث الدكتور فؤاد بن عبدالله العمر عن تحليل اتجاهات الحوكمة في الإسلام وفي إدارة الأوقاف وتطور اتجاهات الحوكمة ومجالاتها في العصر الحديث بالإضافة إلى تسليط الضوء عن واقع الحوكمة ومجالات تطبيقها والقواعد المقترحة لتطبيقها في بعض مؤسسات الوقف.
ثم عقدت جلسة حوارية بعنوان نحو تطوير صناعة الأوقاف، فيما ناقشت الجلسة الثالثة خلال حلقة النقاش التحضيرية مشروعاً بحثياً بعنوان: وقف الأوقاف برئاسة الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد العمراني ومشاركة الدكتور العياشي فداد والدكتور عبدالله ولد محمد وقد تمحورت الحلقة حول مفهوم وقف الأوقاف ومشروعيته والصرف على الأوقاف وأنواعه بالإضافة للصور التاريخية والتطبيقات المعاصرة وتطوير منتج وقف الأوقاف.
يشار إلى أن ملتقى تمويل الأوقاف وحوكمتها تحت شعار "نحو تطوير صناعة الأوقاف" حظى بمشاركة فاعلة من رجال وسيدات الأعمال وعدد من المهتمين والأكاديميين والمتخصصين من الجنسين، وتميز بمناقشة عدة محاور لتحفيز الاهتمام المجتمعي للعناية بالأوقاف ودراساتها وتطوير آلياته واستشراف مستقبله.