مازلت كما أنا ..
لم يتغير في شئ..
نفسي كالسابق ..أسمع صوتك
نفسى أتحدث اليك..أكلمك ..
كنت أتمنى أن أشوفك ..
وما زلت أحب أن أتأملك..
واتمنى ..أن استمتع بالنظر ل ملامحك الرقيقة ..الجميلة..
وانتقل بينها ..لأقارنك بنفسك.
كنت في السابق تهربين ؟
.. والأن تجرئتي أيتها الملكة
أيتها الأسطورة ..
أنت فعلا عاشقة ..هاوية ..
سجينة لهواك..
والآن ماذا بعد ؟!..جاوبي بصراحة
كنت أسأل. . متى ممكن اسمع صوتك؟ ..
والآن ماذا بعد الصوت..؟
الآن ..تمرد السؤال وأصبح ..
متى ممكن اشوفك؟..
حتى ولو صورة ..
أشوف فيها ملامحك.. ...
أتأملك ..اتعجبك ..واغازلك..
أيتها المتمردة ..
ملك الرومانسية - جمعه الخياط