اهتمت عدد من وكالات الأنباء، والصحف العالمية، والمواقع الإخبارية بتصريحات وزير الخارجية السعودي “عادل الجبير” من الرياض، والتي طالب فيها بشار الأسد بالتنحي، أو الإجبار على الرحيل عن السلطة.
وأبرزت وكالة أنباء “يو بي آي” الأمريكية تصريحات “الجبير” التي طالب فيها بشار الأسد بالتنحي، أو الإطاحة به بالقوة؛ وذلك خلال المفاوضات الجارية بين فصائل المعارضة السورية بالرياض لتشكيل جبهة معارضة موحدة قبيل محادثات السلام المتوقعة مع حكومة الأسد في فيينا الشهر القادم.
وعبر “الجبير” عن أمله في قدرة ثوار سوريا على الاتفاق على رؤية مشتركة بشأن سوريا خلال الاجتماع، في جهد من شأنه أن يثبت بأن الثوار ليسوا على درجة من الهشاشة الكبيرة التي تحول دون تمثيل أنفسهم كجبهة موحدة في المحادثات القادمة.
وذكرت “الوكالة” أن الثوار غير متفقين في الغالب بشأن مستقبل سوريا، إلا أن اجتماع الرياض هو الأول من نوعه الذي يجتمع فيه ممثلو المعارضة؛ بهدف إنهاء الحرب المستمرة منذ ما يقرب من 5 سنوات.
وتناولت صحيفة “ديلي جورنال” الأمريكية تصريحات “الجبير” التي تحدث فيها عن أن إيران تعلب دوراً سلبياً في المنطقة، مضيفاً أن طهران لها تأثير سلبي على معظم القضايا الإقليمية.
وتحدث عن لقائه بنظيره الإيراني لدقائق قليلة فقط على هامش اجتماع فيينا الشهر الماضي؛ لمناقشة سبل إنهاء الحرب في سوريا.
وذكرت “الصحيفة” أن السعودية وإيران يدعمان الجانبين المتصارعين في الحرب المستمرة في سوريا منذ ما يقرب من 5 سنوات.
وأشارت صحيفة “ديمقراط هيرالد” الأمريكية إلى اجتماع قادة الخليج في السعودية، وإعادة تكرار دعوتهم لحل سياسي للحربين في اليمن وسوريا، مضيفة أن وزير الخارجية السعودي ذهب خطوة أبعد من ذلك بانتقاده الدور الإيراني في الصراعين.
وتحدث “الجبير” عن أن المملكة تأمل في علاقات أفضل مع إيران، لكنه أضاف أن سياسات إيران أعاقت العلاقات الدبلوماسية.
وأضافت أن البيان الرسمي لقادة مجلس التعاون الخليجي بعد اجتماعهم في الرياض لم يوجه انتقاداً مباشراً لطهران، لكنه أدان الإرهاب ودعا القوى المتصارعة في اليمن للتوصل إلى حل سياسي مُرْضٍ.
وحث قادة مجلس التعاون على فترة انتقال سياسي في سوريا تقود في نهاية المطاف لانتخابات حرة ونزيهة تعددية.
ومن أبرز الصحف والوكالات والمواقع الإخبارية التي تناولت تصريح “الجبير” كذلك: وكالة أنباء “أسوشيتد برس”، و”رويترز”، وموقع “ميليتاري تايمز” الأمريكي، و”نيو أوروبا”، و”بيزينيس إنسايدر”، و”دي إن أيه” الهنديان، وصحيفة “جاكرتا بوست” الإندونيسية وصحيفة “هآرتس” العبرية
وأبرزت وكالة أنباء “يو بي آي” الأمريكية تصريحات “الجبير” التي طالب فيها بشار الأسد بالتنحي، أو الإطاحة به بالقوة؛ وذلك خلال المفاوضات الجارية بين فصائل المعارضة السورية بالرياض لتشكيل جبهة معارضة موحدة قبيل محادثات السلام المتوقعة مع حكومة الأسد في فيينا الشهر القادم.
وعبر “الجبير” عن أمله في قدرة ثوار سوريا على الاتفاق على رؤية مشتركة بشأن سوريا خلال الاجتماع، في جهد من شأنه أن يثبت بأن الثوار ليسوا على درجة من الهشاشة الكبيرة التي تحول دون تمثيل أنفسهم كجبهة موحدة في المحادثات القادمة.
وذكرت “الوكالة” أن الثوار غير متفقين في الغالب بشأن مستقبل سوريا، إلا أن اجتماع الرياض هو الأول من نوعه الذي يجتمع فيه ممثلو المعارضة؛ بهدف إنهاء الحرب المستمرة منذ ما يقرب من 5 سنوات.
وتناولت صحيفة “ديلي جورنال” الأمريكية تصريحات “الجبير” التي تحدث فيها عن أن إيران تعلب دوراً سلبياً في المنطقة، مضيفاً أن طهران لها تأثير سلبي على معظم القضايا الإقليمية.
وتحدث عن لقائه بنظيره الإيراني لدقائق قليلة فقط على هامش اجتماع فيينا الشهر الماضي؛ لمناقشة سبل إنهاء الحرب في سوريا.
وذكرت “الصحيفة” أن السعودية وإيران يدعمان الجانبين المتصارعين في الحرب المستمرة في سوريا منذ ما يقرب من 5 سنوات.
وأشارت صحيفة “ديمقراط هيرالد” الأمريكية إلى اجتماع قادة الخليج في السعودية، وإعادة تكرار دعوتهم لحل سياسي للحربين في اليمن وسوريا، مضيفة أن وزير الخارجية السعودي ذهب خطوة أبعد من ذلك بانتقاده الدور الإيراني في الصراعين.
وتحدث “الجبير” عن أن المملكة تأمل في علاقات أفضل مع إيران، لكنه أضاف أن سياسات إيران أعاقت العلاقات الدبلوماسية.
وأضافت أن البيان الرسمي لقادة مجلس التعاون الخليجي بعد اجتماعهم في الرياض لم يوجه انتقاداً مباشراً لطهران، لكنه أدان الإرهاب ودعا القوى المتصارعة في اليمن للتوصل إلى حل سياسي مُرْضٍ.
وحث قادة مجلس التعاون على فترة انتقال سياسي في سوريا تقود في نهاية المطاف لانتخابات حرة ونزيهة تعددية.
ومن أبرز الصحف والوكالات والمواقع الإخبارية التي تناولت تصريح “الجبير” كذلك: وكالة أنباء “أسوشيتد برس”، و”رويترز”، وموقع “ميليتاري تايمز” الأمريكي، و”نيو أوروبا”، و”بيزينيس إنسايدر”، و”دي إن أيه” الهنديان، وصحيفة “جاكرتا بوست” الإندونيسية وصحيفة “هآرتس” العبرية