وأمـا عن النفـاق فقد أصبح كمثـل السـلام، يظـهرون الحق وقلـوبهم وقود حـرقه، يتنـبئون مابداخلهم بشر،ويُزينوها للأشخـاص بواسـع الفكر الخبيث،يشـعلون أطرافا هادئـه,فماذا عـن ملامح وجوههم
كأنـهم ملائكـة مُـعصومين عن الخطـأ مُنزلة بنقاء تعـجز عن وصفـه وخـلف اسوارك فاضـحين!!
يُثرثون فيما بـينهُم بروحاً خبيثة
أرادوا إخـراب المُجتمعات وفعلـوا ولكن هُنالك رباً مُحاسبا عن كُل كلـمه تخرج من أفواههم النتـنه .
تظل هذه المشكلة الأزلية ،*
ووحده الله يعلم الخفايا والنوايا ..*
لانملك إلا الدعاء بأن لايضعنا الله في طرق هؤلاء وأن يعصمنا من أن نكون فريسة سهلة لهم ، وأن لا نتجرع يوماً طعم الخديعة وَ خيبة التوقعات ..*
تقبل تعليقي ولقلمك الاحترام