كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
أفتتحت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني كليتي لينكولن للبنين وللبنات بمدينة الأفلاج يوم الأحد الموافق 3/1/1436هـ الموافق 26/10/2014م، حيث تعد كلية "لينكولن" من الكليات العريقة والرائدة في مجال التدريب التطبيقي في المملكة المتحدة.
ويأتي ذلك ضمن منظومة مشروعات الشراكات الاستراتيجية؛ من خلال كليات التميز التي تغطي 29 مدينة في المملكة بعدد كليات بلغ 37 كلية، وشهدت الكليات مؤخراً إضافة تخصصات جديدة مثل صيانة الطيران إلى قائمة التخصصات السابقة.
وتعمل كليات التميز على سد الفجوة بين العرض والطلب في السوق المحلي، عبر تأهيل الكوادر الوطنية المدربة على أعلى المستويات للمساهمة في بناء اقتصاد وطني قوي ومتنوع، ولذلك يتم اختيار التخصصات في الكليات بعد دراسة مستفيضة وعميقة لسوق العمل، كما يتم تزويد المتدربين بالمهارات الوظيفية التي يحتاجها أرباب الأعمال في جميع القطاعات.
وقد تم استحداثها بهدف تطبيق أرقى المعايير للتدريب التطبيقي في المملكة، من خلال استقطاب أفضل مقدمي خدمات التدريب عالمياً، حيث تركز برامج تلك الكليات بشكل مباشر على تلبية احتياجات سوق العمل المحلي وتخريج كوادر مؤهلة بمستوى عالمي.
وتضم الكليتان الواقعتان على مشارف ليلى في الأفلاج العديد من المرافق المجهزة، بما في ذلك أحدث مختبرات تكنولوجيا المعلومات وصالونات التجميل المجهزة بأحدث التقنيات لدعم عملية التدريب التطبيقي، علماً بأن التخصصات التي تدرس في الكليتين هي: إدارة الأعمال، تقنية المعلومات والاتصالات، تقنية الأزياء والتجميل، خدمات طبية مساندة، والزراعة والغذاء، التقنية الكهربائية والإلكترونية، والتقنية الميكانيكية.
ويأتي ذلك ضمن منظومة مشروعات الشراكات الاستراتيجية؛ من خلال كليات التميز التي تغطي 29 مدينة في المملكة بعدد كليات بلغ 37 كلية، وشهدت الكليات مؤخراً إضافة تخصصات جديدة مثل صيانة الطيران إلى قائمة التخصصات السابقة.
وتعمل كليات التميز على سد الفجوة بين العرض والطلب في السوق المحلي، عبر تأهيل الكوادر الوطنية المدربة على أعلى المستويات للمساهمة في بناء اقتصاد وطني قوي ومتنوع، ولذلك يتم اختيار التخصصات في الكليات بعد دراسة مستفيضة وعميقة لسوق العمل، كما يتم تزويد المتدربين بالمهارات الوظيفية التي يحتاجها أرباب الأعمال في جميع القطاعات.
وقد تم استحداثها بهدف تطبيق أرقى المعايير للتدريب التطبيقي في المملكة، من خلال استقطاب أفضل مقدمي خدمات التدريب عالمياً، حيث تركز برامج تلك الكليات بشكل مباشر على تلبية احتياجات سوق العمل المحلي وتخريج كوادر مؤهلة بمستوى عالمي.
وتضم الكليتان الواقعتان على مشارف ليلى في الأفلاج العديد من المرافق المجهزة، بما في ذلك أحدث مختبرات تكنولوجيا المعلومات وصالونات التجميل المجهزة بأحدث التقنيات لدعم عملية التدريب التطبيقي، علماً بأن التخصصات التي تدرس في الكليتين هي: إدارة الأعمال، تقنية المعلومات والاتصالات، تقنية الأزياء والتجميل، خدمات طبية مساندة، والزراعة والغذاء، التقنية الكهربائية والإلكترونية، والتقنية الميكانيكية.
