برعاية صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة تحتضن مكتبة الملك فهد العامة بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة صباح اليوم (الأحد) ملتقى تمويل الأوقاف وحوكمتها والذي ينظمه الوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز بالتعاون مع كرسي الشيخ راشد بن دايل لدراسات الأوقاف تحت شعار "نحو تطوير صناعة الأوقاف".
ويشهد افتتاح الملتقى كلمة لمعالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز وكلمة للمدير التنفيذي للوقف العلمي إلى جانب عرض فيلم تعريفي عن مكتبة الملك فهد العامة وفيلم عن كرسي الشيخ راشد بن دايل لدراسات الأوقاف، ثم تنطلق الجلسة الأولى بعنوان "حوكمة الأوقاف" يرأسها الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد العمراني ويتحدث فيها الدكتور فؤاد بن عبدالله العمر حول تحليل اتجاهات الحوكمة في الإسلام وفي إدارة الأوقاف وتطور اتجاهات الحوكمة ومجالاتها في العصر الحديث وواقع الحوكمة في مؤسسات الوقف ومجالات تطبيقها وقواعد تطبيقها، أما الجلسة الثانية فهي جلسة حوارية بعنوان "نحو تطوير صناعة الأوقاف"، ثم تعقد الجلسة الثالثة بعنوان "وقف الأوقاف" برئاسة الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد العمراني ويتحدث فيها كلٌ من الدكتور العياشي فداد والدكتور عبدالله ولد محمد ويتناولان مفهوم وقف الأوقاف ومشروعيته والصرف على الأوقاف وأنواعه والصور التاريخية والتطبيقات المعاصرة وتطوير منتج وقف الأوقاف.
وبهذه المناسبة أعرب معالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز رئيس مجلس نظارة الوقف العلمي الأستاذ الدكتور أسامة بن صادق طيب عن شكره لصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز لرعايته الملتقى، مؤكداً أن هذا ليس بمستغرب على سموه الكريم فقد عُرف سموه بوقفاته الخيرة ودعمه المتواصل للأعمال الخيرية والوقفية ومناشطها المتعددة وكذلك دعمه لهذه المكتبة التي وضع بذرتها الأولى والده عليه رحمة الله صاحب السمو الملكي الأمير ماجد بن عبدالعزيز.
وأبان د. طيب بأن الملتقى يحظى بحضور ومشاركة فاعلة من رجال وسيدات الأعمال وعدد من المهتمين والأكاديميين والمتخصصين من الجنسين، مشيراً إلى الملتقى يهدف لدعم المعرفة المتخصصة في مجال الأوقاف، واستعراض الممارسات التطبيقية للأوقاف، فضلاً عن الاستفادة من الكفاءات المتميزة في مجال الأوقاف محلياً ودولياً وتحقيق التكامل في مجال البحث العلمي بين الكرسي والمؤسسات البحثية.
من جانبه أوضح المدير التنفيذي للوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عصام بن حسن كوثر بأن ملتقى تمويل الأوقاف وحوكمتها يستعرض العديد من المحاور الهادفة لتطوير صناعة الأوقاف وسط مشاركة فاعلة من رجال وسيدات الأعمال وعدد من المهتمين والأكاديميين والمتخصصين من الجنسين.
وأوضح د. عصام كوثر بأن الملتقى يأتي امتداداً للشراكة بين الوقف العلمي وكرسي الشيخ راشد بن دايل لدراسات الأوقاف، مؤكداً حرص الوقف العلمي على تطوير الأوقاف حيث أقام سابقاً ورشتي عمل الأولى بعنوان "نحو تطوير صناعة الأوقاف بالمملكة" والثانية بعنوان "الوصايا والمواريث والأوقاف".
وأشار المدير التنفيذي للوقف العلمي إلى أن الملتقى سيسهم في تأصيل أحكام الوقف والإسهام في توجيه المبادرات الوقفية لأهدافها الشرعية والمجتمعية وتحفيز الاهتمام المجتمعي بالأوقاف، فضلاً عن تطوير مفاهيم وقفية حديثة.
وأعرب المدير التنفيذي للوقف العلمي عن سعادته لرعاية صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز للملتقى، كما قدم شكره لكرسي الشيخ راشد بن دايل لدراسات الأوقاف بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
يشار إلى أن ملتقى تمويل الأوقاف وحوكمتها تحت شعار "نحو تطوير صناعة الأوقاف" يحظى بمشاركة فاعلة من رجال وسيدات الأعمال وعدد من المهتمين والأكاديميين والمتخصصين من الجنسين، ويتميز بمناقشة عدة محاور تجتمع لتحفيز الاهتمام المجتمعي للعناية بالأوقاف ودراساتها وتطوير آلياته واستشراف مستقبله.
ويشهد افتتاح الملتقى كلمة لمعالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز وكلمة للمدير التنفيذي للوقف العلمي إلى جانب عرض فيلم تعريفي عن مكتبة الملك فهد العامة وفيلم عن كرسي الشيخ راشد بن دايل لدراسات الأوقاف، ثم تنطلق الجلسة الأولى بعنوان "حوكمة الأوقاف" يرأسها الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد العمراني ويتحدث فيها الدكتور فؤاد بن عبدالله العمر حول تحليل اتجاهات الحوكمة في الإسلام وفي إدارة الأوقاف وتطور اتجاهات الحوكمة ومجالاتها في العصر الحديث وواقع الحوكمة في مؤسسات الوقف ومجالات تطبيقها وقواعد تطبيقها، أما الجلسة الثانية فهي جلسة حوارية بعنوان "نحو تطوير صناعة الأوقاف"، ثم تعقد الجلسة الثالثة بعنوان "وقف الأوقاف" برئاسة الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد العمراني ويتحدث فيها كلٌ من الدكتور العياشي فداد والدكتور عبدالله ولد محمد ويتناولان مفهوم وقف الأوقاف ومشروعيته والصرف على الأوقاف وأنواعه والصور التاريخية والتطبيقات المعاصرة وتطوير منتج وقف الأوقاف.
وبهذه المناسبة أعرب معالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز رئيس مجلس نظارة الوقف العلمي الأستاذ الدكتور أسامة بن صادق طيب عن شكره لصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز لرعايته الملتقى، مؤكداً أن هذا ليس بمستغرب على سموه الكريم فقد عُرف سموه بوقفاته الخيرة ودعمه المتواصل للأعمال الخيرية والوقفية ومناشطها المتعددة وكذلك دعمه لهذه المكتبة التي وضع بذرتها الأولى والده عليه رحمة الله صاحب السمو الملكي الأمير ماجد بن عبدالعزيز.
وأبان د. طيب بأن الملتقى يحظى بحضور ومشاركة فاعلة من رجال وسيدات الأعمال وعدد من المهتمين والأكاديميين والمتخصصين من الجنسين، مشيراً إلى الملتقى يهدف لدعم المعرفة المتخصصة في مجال الأوقاف، واستعراض الممارسات التطبيقية للأوقاف، فضلاً عن الاستفادة من الكفاءات المتميزة في مجال الأوقاف محلياً ودولياً وتحقيق التكامل في مجال البحث العلمي بين الكرسي والمؤسسات البحثية.
من جانبه أوضح المدير التنفيذي للوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عصام بن حسن كوثر بأن ملتقى تمويل الأوقاف وحوكمتها يستعرض العديد من المحاور الهادفة لتطوير صناعة الأوقاف وسط مشاركة فاعلة من رجال وسيدات الأعمال وعدد من المهتمين والأكاديميين والمتخصصين من الجنسين.
وأوضح د. عصام كوثر بأن الملتقى يأتي امتداداً للشراكة بين الوقف العلمي وكرسي الشيخ راشد بن دايل لدراسات الأوقاف، مؤكداً حرص الوقف العلمي على تطوير الأوقاف حيث أقام سابقاً ورشتي عمل الأولى بعنوان "نحو تطوير صناعة الأوقاف بالمملكة" والثانية بعنوان "الوصايا والمواريث والأوقاف".
وأشار المدير التنفيذي للوقف العلمي إلى أن الملتقى سيسهم في تأصيل أحكام الوقف والإسهام في توجيه المبادرات الوقفية لأهدافها الشرعية والمجتمعية وتحفيز الاهتمام المجتمعي بالأوقاف، فضلاً عن تطوير مفاهيم وقفية حديثة.
وأعرب المدير التنفيذي للوقف العلمي عن سعادته لرعاية صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز للملتقى، كما قدم شكره لكرسي الشيخ راشد بن دايل لدراسات الأوقاف بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
يشار إلى أن ملتقى تمويل الأوقاف وحوكمتها تحت شعار "نحو تطوير صناعة الأوقاف" يحظى بمشاركة فاعلة من رجال وسيدات الأعمال وعدد من المهتمين والأكاديميين والمتخصصين من الجنسين، ويتميز بمناقشة عدة محاور تجتمع لتحفيز الاهتمام المجتمعي للعناية بالأوقاف ودراساتها وتطوير آلياته واستشراف مستقبله.