أويلَي فالليلُ يهلكنَي دُونكَ
و عينايَ ترَى الحُزن كأحلامَ
و تفسيرهُاَ تعود إلي
أينَ الوعدَ يا مُهلكني في الليلُ ؟
لقد أعتادَت ضلوعيَ بضلوعكَ
و إن غادرتَ عني أذهبُ إلى
ذكرياتَ جمعتناَ ..
فأنتَ تبقى بينيَ حتى بإختفائكَ
فأنتَ الحُب المنفرد لي
فأنتَ ليلي و نهاريَ و سُباتي
فأنتَ السعادةَ التي غادرتَ معكَ
فأنتَ الحياةُ فكُن معي و لن أعُد
أبكي ..
- لــ : #حٓبيبہ العَامر .
- المدينة : جازان .