في تغطية خاصة إبداعية فنية جمالية , كان لنا هذا الخبر المتألق في تصوير وابراز التميز والفن الجميل المتقن من فتيات دار التربية الاجتماعية الفتيات بجدة .
وتأتى مدارس البيان كل يوم بإنجاز يستحق التبجيل والثناء ويؤكد تميزها وسمو أهدافها .فتحقيقا لمبدأ الشراكة المجتمعية بصورتها المشرقة فقد استضافت في ساحاتها معرض دار التربية الاجتماعية للفتيات للفنون التطبيقية .وذلك يوم الأربعاء ١٤٣٦/٠١/١٢ هـ ، في تمام الساعة التاسعة صباحاً على مدى يومين تحت إشراف الدكتورة رفاء بن لادن . وبالتعاون مع طالبات ومعلمات مدارس البيان الرائعات.
وضم المعرض أعمالا ليس لها مثيل نسجت ورسمت وصممت وصورت على أيدٍ ورديةً ناعمة هن وردات دار التربية الاجتماعية للبنات بجدة ، لتمثل إنجازات فنية مميزة استثمرت امكانياتهن وقدمتهن للمجتمع كأنموذج فعال رائع راقي منتج في ظل حب الوطن .
وعندما يتحد الفن مع الإنجاز يكون الابداع المبهر ، فقد تنوع المعرض ما بين الفن التشكيلي على ريشة الوردتان زينب مؤمنه وهادية عبد القيوم ، و برز نسيج الأعمال اليدوية مثل تزيين أطقم المواليد على أقمشة الوردة فاطمة عبدالرحمن تحت إشراف المدربات الاستاذات / سوزان الصوراني و زينب السويدان وبرز التصوير الفوتوغرافي لأعمال فتيات مبدعات تحت إشراف الاستاذة/ منى ناصر , وتميز تنظيم طاولات المناسبات على طاولة الوردة روئ العمري كما عرض فن الاتيكيت الغير مألوف الذى حوى البساطة والأناقة والترتيب , وهناك ركن الرسم الملفت الخلاب , وتصميم الأزياء من تنفيذ المصممة رؤى العمري وأعمال الديكوباج بتنفيذ الفنانة منال عبدالحق تحت إشراف الاستاذة سوزان الصوراني .
وظهر المعرض في قمة التألق والروعة والملفت الجودة والإتقان والتدريب المتقن للفتيات في الأداء , ويعد ما تقدمه دار الرعاية هو دور رائع في الاهتمام بالمواهب وتنميتها وتسليط الضوء على المواهب المبدعة من هؤلاء الفتيات .
وفي حوار مثري مع الأخصائية الاجتماعية الأستاذة شريفة الشهري حدثتنا عن دار التربية و هي دار تعني بالاهتمام بالفتيات اليتيمات ومن في حكمهن والفتيات اللاتي يعانين من تفكك أسري , أنشئت الدار عام 1383 هـ تهتم بفئة الفتيات من سن 16 سنة إلى 35 سنة أعدادهم 116 طالبة تحتضن الغالبية من الفئة المتوسطة والثانوية والجامعية والموظفات في جميع القطاعات الحكومية والخاصة .
وأردفت الأستاذة شريفة الحوار حول دور المعرض و الاهتمام المنصب على تطوير الفتيات وتنمية قدراتهن وتوجيههن التوجيه الجيد المثري لهن وللمجتمع لإبراز مواهبهن الفنية بطريقة إبداعية ملفته , لتكسبهن المزيد من الثقة بأنفسهن وبقدراتهن وتشغل فراغهم بالنفع والفائدة , وقد حرصن على اقامة هذا المعرض في احدى المدارس لتشجيع الفتيات من مختلف الفئات الدراسية والجامعية للتعرف على هذه الابداعات ودمجهن مع المجتمع .
وفي سؤالنا عن ماهي الصعوبات التي واجهتكم في بداية اعداد الفتيات لصقل مواهبهن قالت : في البداية احتاجت لمجهود كبير من حيث التركيز على الموهبة المحببة لنفس الفتاة وتنميتها وتشجيعها على تطوير ذاتها في هذا المجال أكثر فكان الابداع والاتقان فيها ملفت .
وعن الاحتياجات لتنمية هذه المشاريع هيا لفته إعلامية وتربوية وشبابية وحضور لهذه المعارض سبب في تشجيعهم أكثر وأكثر وكسببهم ثقة أكبر بأنفسهم وتشجيع الأعمال اليدوية الوطنية .
ختاما عند فتح باب الحوار مع الفتيات المبدعات في كل ركن كانت اللفتة الجميلة هو الشغف والاستمتاع المميز في أعينهم عند الحديث عن انتاجهم اليدوي ودقة تعبيرهم في وصف أركانهم لتحبيب الزائر وتشجيعه على العودة مرة أخرى للتمتع بالمنظر الجميل في كل ركن من الأركان , بارك لهم الله في أوقاتهم وأعمالهم وزادهم رفعة وتميز .
وتأتى مدارس البيان كل يوم بإنجاز يستحق التبجيل والثناء ويؤكد تميزها وسمو أهدافها .فتحقيقا لمبدأ الشراكة المجتمعية بصورتها المشرقة فقد استضافت في ساحاتها معرض دار التربية الاجتماعية للفتيات للفنون التطبيقية .وذلك يوم الأربعاء ١٤٣٦/٠١/١٢ هـ ، في تمام الساعة التاسعة صباحاً على مدى يومين تحت إشراف الدكتورة رفاء بن لادن . وبالتعاون مع طالبات ومعلمات مدارس البيان الرائعات.
وضم المعرض أعمالا ليس لها مثيل نسجت ورسمت وصممت وصورت على أيدٍ ورديةً ناعمة هن وردات دار التربية الاجتماعية للبنات بجدة ، لتمثل إنجازات فنية مميزة استثمرت امكانياتهن وقدمتهن للمجتمع كأنموذج فعال رائع راقي منتج في ظل حب الوطن .
وعندما يتحد الفن مع الإنجاز يكون الابداع المبهر ، فقد تنوع المعرض ما بين الفن التشكيلي على ريشة الوردتان زينب مؤمنه وهادية عبد القيوم ، و برز نسيج الأعمال اليدوية مثل تزيين أطقم المواليد على أقمشة الوردة فاطمة عبدالرحمن تحت إشراف المدربات الاستاذات / سوزان الصوراني و زينب السويدان وبرز التصوير الفوتوغرافي لأعمال فتيات مبدعات تحت إشراف الاستاذة/ منى ناصر , وتميز تنظيم طاولات المناسبات على طاولة الوردة روئ العمري كما عرض فن الاتيكيت الغير مألوف الذى حوى البساطة والأناقة والترتيب , وهناك ركن الرسم الملفت الخلاب , وتصميم الأزياء من تنفيذ المصممة رؤى العمري وأعمال الديكوباج بتنفيذ الفنانة منال عبدالحق تحت إشراف الاستاذة سوزان الصوراني .
وظهر المعرض في قمة التألق والروعة والملفت الجودة والإتقان والتدريب المتقن للفتيات في الأداء , ويعد ما تقدمه دار الرعاية هو دور رائع في الاهتمام بالمواهب وتنميتها وتسليط الضوء على المواهب المبدعة من هؤلاء الفتيات .
وفي حوار مثري مع الأخصائية الاجتماعية الأستاذة شريفة الشهري حدثتنا عن دار التربية و هي دار تعني بالاهتمام بالفتيات اليتيمات ومن في حكمهن والفتيات اللاتي يعانين من تفكك أسري , أنشئت الدار عام 1383 هـ تهتم بفئة الفتيات من سن 16 سنة إلى 35 سنة أعدادهم 116 طالبة تحتضن الغالبية من الفئة المتوسطة والثانوية والجامعية والموظفات في جميع القطاعات الحكومية والخاصة .
وأردفت الأستاذة شريفة الحوار حول دور المعرض و الاهتمام المنصب على تطوير الفتيات وتنمية قدراتهن وتوجيههن التوجيه الجيد المثري لهن وللمجتمع لإبراز مواهبهن الفنية بطريقة إبداعية ملفته , لتكسبهن المزيد من الثقة بأنفسهن وبقدراتهن وتشغل فراغهم بالنفع والفائدة , وقد حرصن على اقامة هذا المعرض في احدى المدارس لتشجيع الفتيات من مختلف الفئات الدراسية والجامعية للتعرف على هذه الابداعات ودمجهن مع المجتمع .
وفي سؤالنا عن ماهي الصعوبات التي واجهتكم في بداية اعداد الفتيات لصقل مواهبهن قالت : في البداية احتاجت لمجهود كبير من حيث التركيز على الموهبة المحببة لنفس الفتاة وتنميتها وتشجيعها على تطوير ذاتها في هذا المجال أكثر فكان الابداع والاتقان فيها ملفت .
وعن الاحتياجات لتنمية هذه المشاريع هيا لفته إعلامية وتربوية وشبابية وحضور لهذه المعارض سبب في تشجيعهم أكثر وأكثر وكسببهم ثقة أكبر بأنفسهم وتشجيع الأعمال اليدوية الوطنية .
ختاما عند فتح باب الحوار مع الفتيات المبدعات في كل ركن كانت اللفتة الجميلة هو الشغف والاستمتاع المميز في أعينهم عند الحديث عن انتاجهم اليدوي ودقة تعبيرهم في وصف أركانهم لتحبيب الزائر وتشجيعه على العودة مرة أخرى للتمتع بالمنظر الجميل في كل ركن من الأركان , بارك لهم الله في أوقاتهم وأعمالهم وزادهم رفعة وتميز .