وقّت اللقاء وبدأت مراسم العيد لديّ !
كل ما هو جديد يدّخر إلى لقائك! كل بصمةٍ عهدتها على نفسي بإسعادك هي أيضاً تتجدد في حين رؤيتك، أتعلم أنّي ألبس من الثوب الجديد إن كتبت السعادة لي لقياك؟ فكلنا يعلم بأن العيد بداية كل جديد وأنه لا يمكن للقديم بأن يكون حلتّه ، ذاك العيد وأنت عيدي في كل يوم
يأتي العيد مرةً كل عام ألهذا كان لقاؤك نادراً ؟
أنت لي عيداً بكامل صفاته شملت فرحته وحلتّه ملكت قلبي وبهجته، لكنني لا أريدك أن تقتدي بموعده! فإن كان العيد يفرحني مرةً في كل عام أريدك أنت عيدي كلّ يوم...