كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
أثني قنصل عام دولة فلسطين بمحافظة جدة السفير محمود يحيى الأسدي بجهود حكومة المملكة الرشيدة عبر مسيرتها الطويلة في دعم وخدمة الأمتين العربية والإسلامية مستشهدا بمواقفها المتعددة على كافة المستويات وفي مختلف المواقف التي تمر على العالم بأسره، مؤكدا أكبر دليل لذلك مواقفها ومؤازرتها للشعب الفلسطيني ودعمها القضية الفلسطينية دوليا وإقليميا التي تجاوز70عاما قدمت خلالها كالعون المادي والمعنوي، ودائما ما تؤكد المملكة عبر مواقفها الصارمة على متانة العلاقة بين الدول العربية والاسلامية فيما بينهم وأحقيتهم في العيش في استقرار وسلام دائمين.
وثمن السفير الأسدي دور المملكة عقب استضافتها للقمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية في العاصمة الرياض مؤكدا أن هذا دلالة ثابتة على صدقها في تعزيز السلام في العالم وبناء علاقات متينة الذي أتى متسقًا مع الدور الكبير، الذي تلعبه السياسة السعودية، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله- فهذا الدور الذي أصبح أساسيًّا ومحوريًّا، في رسم سياسات المنطقة، والهادف إلى تعزيز الأمن والاستقرار، وتعزيز القوة الذاتية العربية.
كذلك مشاركتها في قمة العشرين في تركيا إشارة واضحة لعملها الحثيث في تحقيق الأهداف المرسومة في نشر السلام في العالم وتثبيت كل ما من شانه أن يعزز الاستقرار بوجه عام، مشيرا أن سعي جهود خادم الحرمين الشريفين تصب في مجملها لصالح التنسيق السياسي والاقتصادي بين تجمع كبير لدول عملاقة يؤكدون أهمية التكامل بين الدول.
فحضور الملك سلمان في قمة مجموعة العشرين الكبار، سيكون له صوت بارز في هذه القمة المهمة، التي تجمع زعماء دول كبرى فاعلة ومقررة على المستوى الدولي، لأنه من المعروف أنها تمثل ثلثي سكان العالم وما نسبته 90 % من الاقتصاد العالمي و80% من التجارة الدولية والمعروف أن مجموعة العشرين الكبار بدأت اجتماعاتها على مستوى القمة بعد الأزمة المالية العالمية في عام 2008، ومنذ ذلك الحين برزت السعودية شريكًا محوريًا مقررًا في هذا المنتدى العالمي المهم.
وأشار السفير الأسدي في تصريحه المتزامن مع الذكرى الحادية عشرة لوفاة الرئيس الفلسطيني الراحل الشهيد ياسر عرفات مستعرضا خلال لقائه بالإعلاميين في مؤتمر صحفي عقده في مقر قنصلية فلسطين بجدة أبرز صفاته وبطولاته ومنهاجه تجاه فلسطين والقضية الفلسطينية منذ ولادته وحتى استشهاده رحمة الله وما للقدس من معزة عظيمة في قلبه جعلته يرفض التنازل عنها حتى دفع حياته ثمناً وفاء لها الذي وصفه بقائد الشعب الفلسطيني ومفجر ثورته الحديثة.
وعبر الأسدي عن سعادته بالعلاقة المتينة التي تربط البلدين الشقيقين والرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) بأخيه خادم الحرمين الشريفين حفظه الله، وما يبذله سيادة الرئيس الفلسطيني من جهود يشاد بها تجاه فلسطين المحتلة والقضية الفلسطينية وأبناء شعبه من اللاجئين في كافة أنحاء العالم لينعموا بحياة كريمة كبقية الشعوب الأخرى، طوال السنوات الماضية وصولاً إلى رفع علم فلسطين بمنظمة الأمم المتحدة وترقيتها إلى دولة غير عضو في المنظمة، القرار الذي أتاح الفرصة لفلسطين الانضمام إلى محكمة الجنايات الدولية بصفة عضو كامل الحقوق.
وثمن السفير الأسدي دور المملكة عقب استضافتها للقمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية في العاصمة الرياض مؤكدا أن هذا دلالة ثابتة على صدقها في تعزيز السلام في العالم وبناء علاقات متينة الذي أتى متسقًا مع الدور الكبير، الذي تلعبه السياسة السعودية، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله- فهذا الدور الذي أصبح أساسيًّا ومحوريًّا، في رسم سياسات المنطقة، والهادف إلى تعزيز الأمن والاستقرار، وتعزيز القوة الذاتية العربية.
كذلك مشاركتها في قمة العشرين في تركيا إشارة واضحة لعملها الحثيث في تحقيق الأهداف المرسومة في نشر السلام في العالم وتثبيت كل ما من شانه أن يعزز الاستقرار بوجه عام، مشيرا أن سعي جهود خادم الحرمين الشريفين تصب في مجملها لصالح التنسيق السياسي والاقتصادي بين تجمع كبير لدول عملاقة يؤكدون أهمية التكامل بين الدول.
فحضور الملك سلمان في قمة مجموعة العشرين الكبار، سيكون له صوت بارز في هذه القمة المهمة، التي تجمع زعماء دول كبرى فاعلة ومقررة على المستوى الدولي، لأنه من المعروف أنها تمثل ثلثي سكان العالم وما نسبته 90 % من الاقتصاد العالمي و80% من التجارة الدولية والمعروف أن مجموعة العشرين الكبار بدأت اجتماعاتها على مستوى القمة بعد الأزمة المالية العالمية في عام 2008، ومنذ ذلك الحين برزت السعودية شريكًا محوريًا مقررًا في هذا المنتدى العالمي المهم.
وأشار السفير الأسدي في تصريحه المتزامن مع الذكرى الحادية عشرة لوفاة الرئيس الفلسطيني الراحل الشهيد ياسر عرفات مستعرضا خلال لقائه بالإعلاميين في مؤتمر صحفي عقده في مقر قنصلية فلسطين بجدة أبرز صفاته وبطولاته ومنهاجه تجاه فلسطين والقضية الفلسطينية منذ ولادته وحتى استشهاده رحمة الله وما للقدس من معزة عظيمة في قلبه جعلته يرفض التنازل عنها حتى دفع حياته ثمناً وفاء لها الذي وصفه بقائد الشعب الفلسطيني ومفجر ثورته الحديثة.
وعبر الأسدي عن سعادته بالعلاقة المتينة التي تربط البلدين الشقيقين والرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) بأخيه خادم الحرمين الشريفين حفظه الله، وما يبذله سيادة الرئيس الفلسطيني من جهود يشاد بها تجاه فلسطين المحتلة والقضية الفلسطينية وأبناء شعبه من اللاجئين في كافة أنحاء العالم لينعموا بحياة كريمة كبقية الشعوب الأخرى، طوال السنوات الماضية وصولاً إلى رفع علم فلسطين بمنظمة الأمم المتحدة وترقيتها إلى دولة غير عضو في المنظمة، القرار الذي أتاح الفرصة لفلسطين الانضمام إلى محكمة الجنايات الدولية بصفة عضو كامل الحقوق.
سعادة القنصل العام لدولة فلسطين محمود الاسدي ورئيسة التحرير والمدير التنفيذي لنبراس انتصار عبدالله
