لازلتُ أستمعُ لِـ أغانِيك
وأرددُ كلماتُك
الَّتي كُنت تُرددهَا
على مسمعِي
لازلتُ عِند منتصفِ اللِيل
أقفُ أمَام نافذتِي
وأنظرُ لِـ القمِر ومنظرُ النجُوم
الَّذي يُذكرنِي بِلياليك
هذه المَرة أقفُ وحِيدة دونمَا
كفِيك الَّتي تُدفي البَرد
الَّذي يحتوينِي
دونمَا كلماتُك المُعتادة
الَّتي تملأنِي خجلاً وسعَادة
بعَد ماينتصفُ ليلِي .!