في هذا الزمن أصبحت القلوب محطات والناس
مسافرون ..
أين الحب إذا كان الكل مسافر؟
أو صارت القلوب محطات و إنتظار ..
لكن كم سيبقى على متن القطار إذا الحب طار،
بين صفوف وانتظار وأصوات تتهادى .
فلا يصعد ركاب ..
فالقطار على وشك الانطلاق ....
من يريد منكم الإنتظار لقطار آخر وسط
ذلك الازدحام!
أين الحب إذا كانت القلوب محطات
عبور؟
وضاع الحب بين عجلات القطار وأصوات
المسافرين تودع!
من على متن القطار وصوت الإستقبال تنادي
فلا يصعد الركاب سوف يتحرك الأقطار .