قرر الرئيس الأميركي باراك أوباما نشر 1500 عسكري إضافي في العراق، لتدريب القوات العراقية والكردية وتقديم إرشادات لها لمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية.
وذكر بيان لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن أوباما خوّل وزير الدفاع تشاك هيغل إرسال 1500 عسكري خلال الأشهر القادمة إلى العراق في دور غير قتالي، ولتقديم الإرشاد والمساعدة والبدء في جهود مكثفة لتدريب القوات العراقية.
وأوضح البيان أن هيغل قدم هذه التوصية إلى الرئيس أوباما بناء على طلب من حكومة العراق وتقييم القيادة المركزية الأميركية للقوات العراقية والتقدم الذي أحرزته في مواجهة تنظيم الدولة.
وإشار البيان إلى أن القيادة المركزية للجيش الأميركي ستنشئ مركزين للتدخل السريع والإرشاد والمساعدة في مواقع خارج أربيل وبغداد لتقديم الدعم للعراقيين بمستوى قيادات الألوية فما فوق.
وأكدت وزارة الدفاع أن التدريب سيركز على 12 كتيبة في شمال العراق وغربه وجنوبه، تسع للجيش العراقي وثلاث لقوات البشمركة.
من جانبه قال الناطق باسم البنتاغون الأميرال جون كيربي إن ستمائة من العسكريين سيتكفلون بتقديم المشورة للقوات العراقية في حين سيتكفل الباقون بالتدريب.
وأكد أن هذه الخطة لن تجسد قبل موافقة الكونغرس على طلب تقدمت به الإدراة الأميركية لاعتماد مبلغ 5.6 مليار دولار ضمن موازنة 2015، من ضمنها 1.6 مليار دولار لتدريب وتمويل الجيش العراقي والباقي لقتال تنظيم الدولة الإسلامية.
وأوضح أن واشنطن لن تضطلع لوحدها بمهام تدريب القوات العراقية، وأشار إلى أن الدول المشاركة في التحالف ضد تنظيم الدولة ستساعد في هذا المجال عبر إرسال نحو سبعمائة مدرب.
وذكر بيان لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن أوباما خوّل وزير الدفاع تشاك هيغل إرسال 1500 عسكري خلال الأشهر القادمة إلى العراق في دور غير قتالي، ولتقديم الإرشاد والمساعدة والبدء في جهود مكثفة لتدريب القوات العراقية.
وأوضح البيان أن هيغل قدم هذه التوصية إلى الرئيس أوباما بناء على طلب من حكومة العراق وتقييم القيادة المركزية الأميركية للقوات العراقية والتقدم الذي أحرزته في مواجهة تنظيم الدولة.
وإشار البيان إلى أن القيادة المركزية للجيش الأميركي ستنشئ مركزين للتدخل السريع والإرشاد والمساعدة في مواقع خارج أربيل وبغداد لتقديم الدعم للعراقيين بمستوى قيادات الألوية فما فوق.
وأكدت وزارة الدفاع أن التدريب سيركز على 12 كتيبة في شمال العراق وغربه وجنوبه، تسع للجيش العراقي وثلاث لقوات البشمركة.
من جانبه قال الناطق باسم البنتاغون الأميرال جون كيربي إن ستمائة من العسكريين سيتكفلون بتقديم المشورة للقوات العراقية في حين سيتكفل الباقون بالتدريب.
وأكد أن هذه الخطة لن تجسد قبل موافقة الكونغرس على طلب تقدمت به الإدراة الأميركية لاعتماد مبلغ 5.6 مليار دولار ضمن موازنة 2015، من ضمنها 1.6 مليار دولار لتدريب وتمويل الجيش العراقي والباقي لقتال تنظيم الدولة الإسلامية.
وأوضح أن واشنطن لن تضطلع لوحدها بمهام تدريب القوات العراقية، وأشار إلى أن الدول المشاركة في التحالف ضد تنظيم الدولة ستساعد في هذا المجال عبر إرسال نحو سبعمائة مدرب.