سيعود ليونيل ميسي إلى فريقه برشلونة بعد تعافيه من الإصابة في الوقت المناسب تماما، لينضم إلى نيمار ولويس سواريز، استعدادا لمواجهة ريال مدريد في قمة دوري الدرجة الأولى الاسباني لكرة القدم السبت المقبل.
ولم يلعب الثلاثي الهجومي الأقوى في تاريخ الكرة الاسبانية سويا منذ إصابة المهاجم الأرجنتيني ميسي في ركبته نهاية سبتمبر/أيلول الماضي، بينما تألق خلال هذه الفترة المهاجم البرازيلي نيمار وسواريز القادم من أوروجواي.
وبزغ نجم نيمار بشكل ملفت مستغلا الحرية التي منحها له مدربه لويس إنريكي، وأبدى تفاهما كبيرا مع زملائه في الفريق خاصة سواريز.
وسجل اللاعبان 16 هدفا في اخر سبع مباريات مع برشلونة ولأول مرة منذ سبع سنوات لا يوجد حديث عن "اعتماد برشلونة على ميسي"، رغم أن الفريق تصدر الدوري الاسباني، وكذلك مجموعته في دوري أبطال أوروبا في غياب المهاجم الأرجنتيني.
وتحول الجدل حول ما إذا كان ميسي، أفضل لاعب في العالم أربع مرات لا بديل عنه في صفوف برشلونة، إلى مناقشة بشأن مدى أحقية نيمار (23 عاما) في أن يكون وريثه في كامب نو.
وستعطي عودة ميسي أمام ريال مدريد بالتأكيد بعدا جديدا لهجوم برشلونة سواء بدأ المباراة أو كان على مقاعد البدلاء.
وتمر هذا الأسبوع الذكرى العاشرة لأول مباراة قمة أمام ريال مدريد يخوضها ميسي (28 عاما)، والذي ترك بصمة لا يمكن محوها بتسجيله 21 هدفا في 30 مباراة خاضها ضد الغريم التقليدي لريال.
وقال سواريز في مؤتمر صحفي الأربعاء: "ندرك أن ميسي أفضل لاعب في العالم وسنتعرف بذلك دوما، الزمن سيحكم على مدى قوتنا كثلاثي هجومي، لكن الصحيح أننا نقدم أداء جيدا وباقي الفريق يساعدنا على تسجيل الأهداف".
وأضاف: "من دون وقوف اللاعبين خلفنا لن نفعل شيئا ولن نحقق أي شيء".
وأشار الدولي الاسباني جيرار بيكي إلى الصداقة الحميمة بين الثلاثي واعتبرها سبب النجاح.
وقال بيكي في مقابلة مع صحيفة "تليجراف" البريطانية، مؤخرا: "سبب تألق هذا الثلاثي هو العلاقة بينهم، المشكلة الوحيدة عندما يكون لديك لاعبين بهذا الحجم هو الغرور، سواريز كان أهم لاعب في ليفربول، ميسي كان يلعب بمفرده قبل قدوم سواريز ونيمار، إنهم يتواصلون فيما بينهم دون أي غرور وهذا أهم شيء".
وحقق ميسي ونيمار وسواريز رقما قياسيا اسبانيا بتسجيل 122 هدفا فيما بينهم الموسم الماضي ليقودوا برشلونة لألقاب دوري أبطال أوروبا والدوري الاسباني وكأس ملك اسبانيا وليسطروا أسمائهم بين كبار المهاجمين عبر تاريخ برشلونة.
يبدو من الصعب مقارنة اللاعبين في عصور مختلفة، لكنه ومنذ تولي يوهان كرويف تدريب برشلونة في ثمانينيات القرن الماضي وإحداثه ثورة في طريقة اللعب ودفعه بثلاثة مهاجمين فان الثلاثي الحالي يعد الأبرز.
وتألق ميسي إلى جوار مهاجمين آخرين ومن أبرزهم تييري هنري وصمويل إيتو عندما سجلوا 100 هدف في موسم 2008-2009 ليفوز الفريق حينها بالثلاثية أيضا.
وبدت مشاركة ميسي في وقت سابق إلى جانب إيتو ورونالدينيو أكثر إثارة لكن أفضل سجل تهديفي لهذا الثلاثي كان 68 هدفا في موسم 2005-2006.
وقدم البرازيلي رونالدو لمحات ساحرة مع برشلونة بجوار لويس فيجو ولويس إنريكي رغم أنهم سجلوا جميعا 73 هدفا في موسم 1996-1997 وهو رقم قليل مقارنة بالثلاثي الهجومي الحالي.
وسيقع ريال مدريد تحت ضغط أمام برشلونة التي يتصدر الدوري بفارق ثلاث نقاط من أجل إيجاد حل لإيقاف الثلاثي ميسي ونيمار وسواريز.
ولم يلعب الثلاثي الهجومي الأقوى في تاريخ الكرة الاسبانية سويا منذ إصابة المهاجم الأرجنتيني ميسي في ركبته نهاية سبتمبر/أيلول الماضي، بينما تألق خلال هذه الفترة المهاجم البرازيلي نيمار وسواريز القادم من أوروجواي.
وبزغ نجم نيمار بشكل ملفت مستغلا الحرية التي منحها له مدربه لويس إنريكي، وأبدى تفاهما كبيرا مع زملائه في الفريق خاصة سواريز.
وسجل اللاعبان 16 هدفا في اخر سبع مباريات مع برشلونة ولأول مرة منذ سبع سنوات لا يوجد حديث عن "اعتماد برشلونة على ميسي"، رغم أن الفريق تصدر الدوري الاسباني، وكذلك مجموعته في دوري أبطال أوروبا في غياب المهاجم الأرجنتيني.
وتحول الجدل حول ما إذا كان ميسي، أفضل لاعب في العالم أربع مرات لا بديل عنه في صفوف برشلونة، إلى مناقشة بشأن مدى أحقية نيمار (23 عاما) في أن يكون وريثه في كامب نو.
وستعطي عودة ميسي أمام ريال مدريد بالتأكيد بعدا جديدا لهجوم برشلونة سواء بدأ المباراة أو كان على مقاعد البدلاء.
وتمر هذا الأسبوع الذكرى العاشرة لأول مباراة قمة أمام ريال مدريد يخوضها ميسي (28 عاما)، والذي ترك بصمة لا يمكن محوها بتسجيله 21 هدفا في 30 مباراة خاضها ضد الغريم التقليدي لريال.
وقال سواريز في مؤتمر صحفي الأربعاء: "ندرك أن ميسي أفضل لاعب في العالم وسنتعرف بذلك دوما، الزمن سيحكم على مدى قوتنا كثلاثي هجومي، لكن الصحيح أننا نقدم أداء جيدا وباقي الفريق يساعدنا على تسجيل الأهداف".
وأضاف: "من دون وقوف اللاعبين خلفنا لن نفعل شيئا ولن نحقق أي شيء".
وأشار الدولي الاسباني جيرار بيكي إلى الصداقة الحميمة بين الثلاثي واعتبرها سبب النجاح.
وقال بيكي في مقابلة مع صحيفة "تليجراف" البريطانية، مؤخرا: "سبب تألق هذا الثلاثي هو العلاقة بينهم، المشكلة الوحيدة عندما يكون لديك لاعبين بهذا الحجم هو الغرور، سواريز كان أهم لاعب في ليفربول، ميسي كان يلعب بمفرده قبل قدوم سواريز ونيمار، إنهم يتواصلون فيما بينهم دون أي غرور وهذا أهم شيء".
وحقق ميسي ونيمار وسواريز رقما قياسيا اسبانيا بتسجيل 122 هدفا فيما بينهم الموسم الماضي ليقودوا برشلونة لألقاب دوري أبطال أوروبا والدوري الاسباني وكأس ملك اسبانيا وليسطروا أسمائهم بين كبار المهاجمين عبر تاريخ برشلونة.
يبدو من الصعب مقارنة اللاعبين في عصور مختلفة، لكنه ومنذ تولي يوهان كرويف تدريب برشلونة في ثمانينيات القرن الماضي وإحداثه ثورة في طريقة اللعب ودفعه بثلاثة مهاجمين فان الثلاثي الحالي يعد الأبرز.
وتألق ميسي إلى جوار مهاجمين آخرين ومن أبرزهم تييري هنري وصمويل إيتو عندما سجلوا 100 هدف في موسم 2008-2009 ليفوز الفريق حينها بالثلاثية أيضا.
وبدت مشاركة ميسي في وقت سابق إلى جانب إيتو ورونالدينيو أكثر إثارة لكن أفضل سجل تهديفي لهذا الثلاثي كان 68 هدفا في موسم 2005-2006.
وقدم البرازيلي رونالدو لمحات ساحرة مع برشلونة بجوار لويس فيجو ولويس إنريكي رغم أنهم سجلوا جميعا 73 هدفا في موسم 1996-1997 وهو رقم قليل مقارنة بالثلاثي الهجومي الحالي.
وسيقع ريال مدريد تحت ضغط أمام برشلونة التي يتصدر الدوري بفارق ثلاث نقاط من أجل إيجاد حل لإيقاف الثلاثي ميسي ونيمار وسواريز.