هكذا هي أرواحنا تسقط على أوهن البِقاع وتتمسگ بكثير من الأخلاط فكأنها تعيش روحاً أخرى بجسدها،
تتبادل مايُسمى برعونةِ الحب
كذبة هذه الدنيا هو....
كونوا معي هُنيهة
أَمِن العقل أن تهلك روحاً اينعت للتو؟؟
أمن العقل أن تُسلمها لمن يركلها؟؟
ولا يحنو ولا يسأل
يهتك نسل عِشرتنا
يبعثرها ولا يسأم
وتبقى أرواحنا تَسقط من كلالةٍ في اُخرى!
ماذا عسانا نجني
من كَبحٍ في كبح
تجنح بنا الأمنيات فتعلوا
ترنو عيناي وتسهد في انخفاض
ويندرئ الوبل ليسقي قلبي الجسور.
ويردد .. سيعود لهم لامحالة.