لا أعلمُ كم عدة السنواتّ التي ستمرُ بدونكِ
ولا أعلمُ متى سيبشرُني الله بكِ ،
ولا أعلم لأي حدٍ ستكونين جميلةّ ،
لا أعلم هل سأهبكِ "رواند" حقاً أم سأجد مسماً آخر يليق بجمالكِ ،
ما أعلمه فقط ..!
بأني سأحبكِ كثيراً ، وبأن روحي تشتاقُ لكِ أكثر
وأني رغمُ مشاغلِ الحياة سأصنعُ الوقت لأمسحُ بظهر يداي على خداكِ الصغيران وأخبركِ بإنكِ حظي الجميل وأنقى أمنياتِي .
أشواق أحمد .
بينِي وبينُ
ك الله !