كثفت وزارة الثقافة والإعلام مجهوداتها في التجهيز لمعرض جدة الدولي للكتاب المقرر انطلاق فعالياته في الأول من ربيع الأول 1437هـ الموافق 12 ديسمبر 2015م تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية وسط توقعات تجاوز دور النشر المشاركة محلياً وخليجاً وعربياً وعالمياً الـ 500 دور نشر وعدد الزوار المليون زائر على مدى فعالياته التي تستمر لـ 10 أيام .
وأكد المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة والإعلام عضو اللجنة العليا للمعرض الدكتور سعود بن صالح كاتب أن المعرض الذي يسجل تنافس 25 دولة خليجية وعربية وعالمية يعد أكبر تظاهرة تعزز الحس المعرفي وتثري الثقافة والفكر في المنطقة منوهاً بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة رئيس اللجنة العليا لمعرض جدة الدولي للكتاب ومتابعة معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي لأن تكون مشاركة الوزارة مميزة وترقى لمستوى هذه التظاهرة الثقافية الفكرية الهامة حيث تم إشراك أكثر من 70 موظفاً من الوزارة للتواصل مع دور النشر وإجراء عملية الرقابة على الكتب الواردة للمعرض .
وأبرز أهداف المعرض التي تتناغم مع الحراك الثقافي للمتلقي بهدف تنمية المعرفة والتبادل الثقافي مشيراً إلى أن مساحة المعرض الـ 20 ألف متر مربع مقسمة إلى قسمين ؛ عشرة آلاف متر عبارة عن ممرات وعشرة آلاف متر متنوعة ما بين خدمات حكومية مثل البريد وحقوق الإنسان ووزارة الثقافة والإعلام والندوات وورش العمل مضيفاً أنه سيتم خلال فعاليات المعرض الاحتفاء برواد الأدب السعودي والمؤسسين لتاريخه ، حيث سيتم تخصيص ممرات المعرض الـ26 بأسماء أدباء وشعراء ومؤرخين وكتاب كان لهم بصمة في تأسيس الأدب المحلي في الحقبة الأولى منه.
ونوه بأن أول ندوة ثقافية تستهل فعاليات المعرض خصصت للتعريف بالرواد الذين اثروا الحركة الثقافية السعودية لافتاً إلى أن أسماء المتحدثين في ندوات البرنامج الثقافي المصاحب، حددت ضمن معايير دقيقة، منها أسماء شابة مشيراً إلى تخصيص مساحة لرسامي الكاريكاتير على أرض المعرض لمشاركة أعمالهم مع الزوار ممن ستعرض أعمالهم في قاعات الندوات وبعض الممرات حيث سيتمكن الزوار من قضاء أوقات ممتعة في التنقل داخل ممرات المعرض المقدرة بـ 3 كلم ونصف متنقلين في الكثير من الفعاليات والورش والأعمال والمطاعم والمقاهي الملحقة بالمعرض .
من جهته كشف المشرف على الإعلام الداخلي عضو اللجنة العليا للمعرض عابد بن عبدالله اللحياني توقع وزارة الثقافة والإعلام رصدها لأكثر من 100 ألف عنوان في معرض جدة الدولي للكتاب وسط إجراء الوزارة ممثلة في الإعلام الداخلي الرقابة على كافة الشحنات من المطبوعات الواردة للمعرض حرصاً على عدم دخول أي كتاب يمس الثوابت الدينية والأمن الفكري والسياسة العامة للدولة ، وتسليم الكتب التي يتم فسحها للناشرين والشركة المنظمة لتوزيعها على أجنحة المعرض وسط عملية تمتاز بالمرونة والسرعة في الإجراء .
وأفاد أن الجناح الخاص بوزارة الثقافة والإعلام بالمعرض يضم كافة مشاركات قطاعات الوزارة والإيضاح للزوار والجمهور مهام هذه القطاعات وعرض المطبوعات التي توفرها الوزارة والمواد المقروءة والمرئية والمسموعة ، وتقديم خدمة الإجابة على استفسارات الزوار والحضور ودور النشر المشاركة وذلك على مدى الساعة إضافة إلى تشييد المركز الإعلامي لتقديم كل ما تحتاجه وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة لتمكينها من أداء عملها الإعلامي في تغطية فعاليات المعرض وتزويد المركز بالاحتياجات اللازمة من أجهزة الحاسب الالي وشبكة الإنترنت الفائقة السرعة وأجهزة الاتصال والتقنيات الإعلامية الأخرى .
وبين أن وزارة الثقافة والإعلام قد ورد إليها قبل وقت قياسي من انطلاق فعاليات المعرض بيانات بأسماء دور النشر المشاركة تشتمل على عناوين الكتب التي ترغب المشاركة بها وتم إنهاء الإجراءات حولها والتنسيق مع الشركة المنظمة للمعرض والانتهاء منها في غاية السرعة والمرونة رغم كثر الكتب المتوقعة التي سترد للمعرض مشيراً إلى أن هذه العناوين تحاكي شتى النواحي المعرفية سواءً كانت ثقافية أو أدبية أو علمية أو اجتماعية أو اقتصادية .
وأكد المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة والإعلام عضو اللجنة العليا للمعرض الدكتور سعود بن صالح كاتب أن المعرض الذي يسجل تنافس 25 دولة خليجية وعربية وعالمية يعد أكبر تظاهرة تعزز الحس المعرفي وتثري الثقافة والفكر في المنطقة منوهاً بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة رئيس اللجنة العليا لمعرض جدة الدولي للكتاب ومتابعة معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي لأن تكون مشاركة الوزارة مميزة وترقى لمستوى هذه التظاهرة الثقافية الفكرية الهامة حيث تم إشراك أكثر من 70 موظفاً من الوزارة للتواصل مع دور النشر وإجراء عملية الرقابة على الكتب الواردة للمعرض .
وأبرز أهداف المعرض التي تتناغم مع الحراك الثقافي للمتلقي بهدف تنمية المعرفة والتبادل الثقافي مشيراً إلى أن مساحة المعرض الـ 20 ألف متر مربع مقسمة إلى قسمين ؛ عشرة آلاف متر عبارة عن ممرات وعشرة آلاف متر متنوعة ما بين خدمات حكومية مثل البريد وحقوق الإنسان ووزارة الثقافة والإعلام والندوات وورش العمل مضيفاً أنه سيتم خلال فعاليات المعرض الاحتفاء برواد الأدب السعودي والمؤسسين لتاريخه ، حيث سيتم تخصيص ممرات المعرض الـ26 بأسماء أدباء وشعراء ومؤرخين وكتاب كان لهم بصمة في تأسيس الأدب المحلي في الحقبة الأولى منه.
ونوه بأن أول ندوة ثقافية تستهل فعاليات المعرض خصصت للتعريف بالرواد الذين اثروا الحركة الثقافية السعودية لافتاً إلى أن أسماء المتحدثين في ندوات البرنامج الثقافي المصاحب، حددت ضمن معايير دقيقة، منها أسماء شابة مشيراً إلى تخصيص مساحة لرسامي الكاريكاتير على أرض المعرض لمشاركة أعمالهم مع الزوار ممن ستعرض أعمالهم في قاعات الندوات وبعض الممرات حيث سيتمكن الزوار من قضاء أوقات ممتعة في التنقل داخل ممرات المعرض المقدرة بـ 3 كلم ونصف متنقلين في الكثير من الفعاليات والورش والأعمال والمطاعم والمقاهي الملحقة بالمعرض .
من جهته كشف المشرف على الإعلام الداخلي عضو اللجنة العليا للمعرض عابد بن عبدالله اللحياني توقع وزارة الثقافة والإعلام رصدها لأكثر من 100 ألف عنوان في معرض جدة الدولي للكتاب وسط إجراء الوزارة ممثلة في الإعلام الداخلي الرقابة على كافة الشحنات من المطبوعات الواردة للمعرض حرصاً على عدم دخول أي كتاب يمس الثوابت الدينية والأمن الفكري والسياسة العامة للدولة ، وتسليم الكتب التي يتم فسحها للناشرين والشركة المنظمة لتوزيعها على أجنحة المعرض وسط عملية تمتاز بالمرونة والسرعة في الإجراء .
وأفاد أن الجناح الخاص بوزارة الثقافة والإعلام بالمعرض يضم كافة مشاركات قطاعات الوزارة والإيضاح للزوار والجمهور مهام هذه القطاعات وعرض المطبوعات التي توفرها الوزارة والمواد المقروءة والمرئية والمسموعة ، وتقديم خدمة الإجابة على استفسارات الزوار والحضور ودور النشر المشاركة وذلك على مدى الساعة إضافة إلى تشييد المركز الإعلامي لتقديم كل ما تحتاجه وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة لتمكينها من أداء عملها الإعلامي في تغطية فعاليات المعرض وتزويد المركز بالاحتياجات اللازمة من أجهزة الحاسب الالي وشبكة الإنترنت الفائقة السرعة وأجهزة الاتصال والتقنيات الإعلامية الأخرى .
وبين أن وزارة الثقافة والإعلام قد ورد إليها قبل وقت قياسي من انطلاق فعاليات المعرض بيانات بأسماء دور النشر المشاركة تشتمل على عناوين الكتب التي ترغب المشاركة بها وتم إنهاء الإجراءات حولها والتنسيق مع الشركة المنظمة للمعرض والانتهاء منها في غاية السرعة والمرونة رغم كثر الكتب المتوقعة التي سترد للمعرض مشيراً إلى أن هذه العناوين تحاكي شتى النواحي المعرفية سواءً كانت ثقافية أو أدبية أو علمية أو اجتماعية أو اقتصادية .