عِندما تشعرُ بِالوجعِ
يلتهمُ جَسدك يهلكُ قِواك
يهشمُ فرحَك ويضاعفُ حُزنك
لكنكَ لاتجدُ مَن يمسكُ بيديِك
كَي يعيدُك لِـ الحَياة
لاتجدُ مَن يسعدُ ذلكَ القَلب
المسكِين مَن يمسحُ
تلكَ الدمعةُ البريئِة ويجعلُ
ذلكَ الثغرُ يبتسِم
هُنا تشعُر وكأنكَ مُجرد يتيِم
وحِيد فقِير قَد أهلكتهُ الحَياة .!