قدرٌ وحكمٌ قاسٍ وأتم الرضاء لقدرٍ
خالف شرع قلبي ، لقلبٍ كان مُتيماً
للجنونِ ، لِحُلمٍ ظللتُ أسقيه بدعواتِ
التحققَ سنيناً ، راضيه نعم ولكنَ ؟
- لكنِ قلبِي سيتألم عيني ستدمع
لن ارسمُ الإبتسامه مهمَاا حاولتُ التصنع
لن اعود كمَا كُنت ، لن أكون لينة القلب حانيةَ
الكلام لن ترو السعادةَ في عينِي ابداً ولن اكن
في الوجود
ستذهَبُ روحِي المُبتسمَه مع حُلمي العظيم
- سآبقى جسد لاتَسكُنه الروح
- لايوجد به سوا ألمِ و وجناتِي تكادُ تتشقق
من الدموع : لماذا ؟ وكيف ؟ ومَا الذي حدث !
ليست عاداتُ منع الحُب ، لاا !
بل من خُلق الحُب له في قلبِي
أسقيه مِن عذبِ الاهتمِام ويسقيني
مِن مُر الاهِمال ويترُك قلبي وثم انا
وثم حُبي .. الحُب شيئاً جمِيل إنٍ كُنت
لستَ بِقدره دعهُ عنك واتركهُ للأولى بدلاًً
من ان تترك شيئاً يُحزن الروح دهراً ،