اطلع مستشار خادم الحرمين الشريفين ، أمير منطقة مكة المكرمة ، صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل في مكتبه بجدة امس، على البرامج والتي نفذها مركز مركز إدارة الأزمات والكوارث خلال الفترة الماضية.
واستعرض الأمير خالد الفيصل بحضور وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة للشؤون الأمنية المشرف العام على مركز إدارة الأزمات والكوارث وغرفة العمليات المشتركة بالمنطقة الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي يرافقه مدير المركز المكلف أخيراً العقيد زهير بن سعد البسامي على البرامج والخطط التي نفذها المركز خلال الفترة الماضية ، كذلك أبرز ملامح الخطة المستقبلية للمركز في الفترة القادمة.
ونفذ المركز منذ تأسيسه فرضيات متنوعة وشاملة ضمت جميع الجهات الحكومية وتم العمل على تحليلها و تقيمها والدروس المستفادة منها ، كما يتابع المركز أوضاع الطقس و الأحوال الجوية ، إضافة إلى البث التوعوي للمواطنين و المقيمين من الأخطار المحتملة وذلك عبر وسائل الإعلام المختلفة وعبر وسائل التواصل الاجتماعي من خلال موقع أمارة منطقة مكة المكرمة ( تويتر ) .
ويعمل مركز إدارة الأزمات والكوارث على التنبؤ الوقائي ومن ثم توجيه جميع الجهات المعنية باتخاذ اللازم و الإجراءات النظامية حيال ذلك ، وخلال الفترة الماضية وضعت خطة تدريبيه تشمل دورات تدريبيه و محاضرات لمنسوبي المركز وزيارات للقطاعات الحكومية لتبادل الخبرات والعمل على التطور الذاتي .
ويضطلع المركز أيضا بمتابعه تطورات أي أحداث تقع داخل منطقة مكة المكرمة من خلال عمليات المركز المرتبطة بجميع القطاعات ذات العلاقة واخذ التوجيه اللازم حيالها ، و التنسيق مع القطاعات الحكومية لزيارة المركز وتعريف منسوبي تلك القطاعات بما يقوم به من مهام وعلى سبيل المثال منسوبي التعليم ويشمل المعلمين و الطلاب .
ويتابع مركز إدارة الأزمات والكوارث وخصوصا في مواسم الأمطار وضع السدود من خلال الكاميرات المرتبطة بعمليات المركزوإصدار التوجيهات اللازمة بشأنها ، كذلك متابعة الخطط العامة لجميع الجهات و التأكد من تنفيذها وذلك على حسب المتغيرات المكانية و الزمانية على مدار العام .
وفي الآونة الأخير شارك المركز في دعم القطاعات الحكومية و تسهيل مهامها وإدارتها وتوفير الاحتياجات المطلوبة أثناء سقوط الرافعة بالحرم المكي الشريف ، وأخيرا فإن المركز في حال انعقاد دائم على مدار الساعة بطاقمه الفني والإداري كافه ويوفر المعلومات الميدانية الدقيقة التي تساعد صاحب القرار على إصدار التعليمات والقرارات المناسبة لمواجهة الحدث والتي من شأنها تقليل الخسائر المادية و البشرية أو منعها.
واستعرض الأمير خالد الفيصل بحضور وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة للشؤون الأمنية المشرف العام على مركز إدارة الأزمات والكوارث وغرفة العمليات المشتركة بالمنطقة الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي يرافقه مدير المركز المكلف أخيراً العقيد زهير بن سعد البسامي على البرامج والخطط التي نفذها المركز خلال الفترة الماضية ، كذلك أبرز ملامح الخطة المستقبلية للمركز في الفترة القادمة.
ونفذ المركز منذ تأسيسه فرضيات متنوعة وشاملة ضمت جميع الجهات الحكومية وتم العمل على تحليلها و تقيمها والدروس المستفادة منها ، كما يتابع المركز أوضاع الطقس و الأحوال الجوية ، إضافة إلى البث التوعوي للمواطنين و المقيمين من الأخطار المحتملة وذلك عبر وسائل الإعلام المختلفة وعبر وسائل التواصل الاجتماعي من خلال موقع أمارة منطقة مكة المكرمة ( تويتر ) .
ويعمل مركز إدارة الأزمات والكوارث على التنبؤ الوقائي ومن ثم توجيه جميع الجهات المعنية باتخاذ اللازم و الإجراءات النظامية حيال ذلك ، وخلال الفترة الماضية وضعت خطة تدريبيه تشمل دورات تدريبيه و محاضرات لمنسوبي المركز وزيارات للقطاعات الحكومية لتبادل الخبرات والعمل على التطور الذاتي .
ويضطلع المركز أيضا بمتابعه تطورات أي أحداث تقع داخل منطقة مكة المكرمة من خلال عمليات المركز المرتبطة بجميع القطاعات ذات العلاقة واخذ التوجيه اللازم حيالها ، و التنسيق مع القطاعات الحكومية لزيارة المركز وتعريف منسوبي تلك القطاعات بما يقوم به من مهام وعلى سبيل المثال منسوبي التعليم ويشمل المعلمين و الطلاب .
ويتابع مركز إدارة الأزمات والكوارث وخصوصا في مواسم الأمطار وضع السدود من خلال الكاميرات المرتبطة بعمليات المركزوإصدار التوجيهات اللازمة بشأنها ، كذلك متابعة الخطط العامة لجميع الجهات و التأكد من تنفيذها وذلك على حسب المتغيرات المكانية و الزمانية على مدار العام .
وفي الآونة الأخير شارك المركز في دعم القطاعات الحكومية و تسهيل مهامها وإدارتها وتوفير الاحتياجات المطلوبة أثناء سقوط الرافعة بالحرم المكي الشريف ، وأخيرا فإن المركز في حال انعقاد دائم على مدار الساعة بطاقمه الفني والإداري كافه ويوفر المعلومات الميدانية الدقيقة التي تساعد صاحب القرار على إصدار التعليمات والقرارات المناسبة لمواجهة الحدث والتي من شأنها تقليل الخسائر المادية و البشرية أو منعها.