كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
كشف الدكتور عبدالله بن شاكر آل غالب الشريف أمين عام غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة أن الغرفة تخطط في الوقت الحالي لإنشاء قاعة مخصصة للفعاليات العامة والمناسبات الكبرى على مساحة 2500 م2، ملاصقة لمباني الغرفة في حي التخصصي على طريق مكة – جدة السريع.
وقال آل غالب خلال ورقة عمل طرحها بعنوان "اجتمع في مكة"، والتي قدمها أمام المنتدى السعودي الثالث للمؤتمرات والمعارض بفندق شيراتون الدمام أمس، إن القاعة الجديدة تأتي إضافة جديدة لقاعات المؤتمرات والاجتماعات بالغرفة التي تسعى لتحويل مكة المكرمة إلى مدينة للمؤتمرات والفعاليات، مستفيدة من القيمة المضافة للعاصمة المقدسة.
وأبان آل غالب بأن مكة المكرمة وهي مهبط الوحي ومهد الرسالة تشكل وجهة أساسية منذ القدم، يقصدها التجار على مر العصور من جميع أنحاء العالم للاجتماع بها وترويج تجارتهم وثقافتهم، مردفاً :" من هنا حرصت الأمانة العامة بتوجيهات مجلس الإدارة في غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة على الإسهام في تنمية وتطوير قطاع المعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال من خلال تجهيز حزمة من القاعات المتخصصة إيماناً منها بأهمية هذا القطاع من الناحية الاقتصادية والتجارية والثقافية".
ولفت إلى أن من مقومات عقد الاجتماعات في مكة المكرمة وجود بيت الله الحرام، وأن الفرصة تتاح للحضور لأداء فريضة العمرة، وعيش الأجواء الروحانية، في ظل وجود بنية تحتية وخدمات متكاملة، كما أن هناك خيارات متعددة لأماكن إقامة الاجتماعات داخل وخارج حدود الحرم، وتوفر خيارات كثيرة للإقامة والتنقلات بكافة المستويات، مع وجود أماكن سياحية وتراثية متعددة، إضافة الى عدد من المتاحف.
وأوضح أمين عام غرفة مكة المكرمة أن الأمانة العامة دعمت قطاع المؤتمرات والمعارض ضمن أبرز مشاريعها بإنشاء لجنة للفعاليات والمعارض والمؤتمرات، وهي أول لجنة تنشأ لهذا القطاع منذ تأسيس الغرفة قبل 69 عاما، واللجنة برئاسة عضو مجلس إدارة الغرفة والناطق الرسمي باسم المجلس هشام محمد كعكي، إضافة إلى 15 عضوا يمثلون أهم الشركات العاملة في القطاع في مكة المكرمة.
وأشار إلى أن لجنة الفعاليات والمعارض سجلت دورا بارزا في أنشطة غرفة مكة المكرمة خلال الفترة الماضية، حيث شاركت في معرض مكيات الخاص بالأسر المنتجة والدفع بفكرة "صنع في مكة" إلى الواقع الفعلي، وساهمت في تنظيم حفل استقبال أهالي مكة المكرمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وهو الحدث الأبرز الذي أبهج المكيين والزوار، بالإضافة إلى تنظيمها لفعاليات معرض مكيات، ومعرض الامتياز التجاري "الفرنشايز".
كما برز دور اللجنة في اجتماع مجلس الغرف السعودية الذي احتضنته مكة المكرمة، فضلا عن العديد من الاجتماعات الخاصة بالقطاعات الأخرى، مثل اجتماع تطوير خدمات قطاع الحج والعمرة بحضور وزير الحج الدكتور بندر حجار، وغيرها من الفعاليات والمعارض.
وزاد "تحتكم الغرفة إلى العديد من القاعات والمسارح المهيأة لتعمل بكفاءة عالية، مدعومة بالتقنيات الحديثة والفنيين المتخصصين وتوفر سبل الخدمات والضيافة، مضيفاً "هناك مسرح مجهز بالشاشات المنسدلة وأجهزة الصوت عالية النقاء والاضاءة المتنوعة، كما إن هناك العديد من القاعات المتنوعة وذات المساحات المختلفة التي تتسع في مجملها إلى نحو 1300 شخص، وهي مدعومة بأجهزة العرض المتطورة والاضاءة التي تساهم في إنجاح جميع الفعاليات.
وقال آل غالب خلال ورقة عمل طرحها بعنوان "اجتمع في مكة"، والتي قدمها أمام المنتدى السعودي الثالث للمؤتمرات والمعارض بفندق شيراتون الدمام أمس، إن القاعة الجديدة تأتي إضافة جديدة لقاعات المؤتمرات والاجتماعات بالغرفة التي تسعى لتحويل مكة المكرمة إلى مدينة للمؤتمرات والفعاليات، مستفيدة من القيمة المضافة للعاصمة المقدسة.
وأبان آل غالب بأن مكة المكرمة وهي مهبط الوحي ومهد الرسالة تشكل وجهة أساسية منذ القدم، يقصدها التجار على مر العصور من جميع أنحاء العالم للاجتماع بها وترويج تجارتهم وثقافتهم، مردفاً :" من هنا حرصت الأمانة العامة بتوجيهات مجلس الإدارة في غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة على الإسهام في تنمية وتطوير قطاع المعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال من خلال تجهيز حزمة من القاعات المتخصصة إيماناً منها بأهمية هذا القطاع من الناحية الاقتصادية والتجارية والثقافية".
ولفت إلى أن من مقومات عقد الاجتماعات في مكة المكرمة وجود بيت الله الحرام، وأن الفرصة تتاح للحضور لأداء فريضة العمرة، وعيش الأجواء الروحانية، في ظل وجود بنية تحتية وخدمات متكاملة، كما أن هناك خيارات متعددة لأماكن إقامة الاجتماعات داخل وخارج حدود الحرم، وتوفر خيارات كثيرة للإقامة والتنقلات بكافة المستويات، مع وجود أماكن سياحية وتراثية متعددة، إضافة الى عدد من المتاحف.
وأوضح أمين عام غرفة مكة المكرمة أن الأمانة العامة دعمت قطاع المؤتمرات والمعارض ضمن أبرز مشاريعها بإنشاء لجنة للفعاليات والمعارض والمؤتمرات، وهي أول لجنة تنشأ لهذا القطاع منذ تأسيس الغرفة قبل 69 عاما، واللجنة برئاسة عضو مجلس إدارة الغرفة والناطق الرسمي باسم المجلس هشام محمد كعكي، إضافة إلى 15 عضوا يمثلون أهم الشركات العاملة في القطاع في مكة المكرمة.
وأشار إلى أن لجنة الفعاليات والمعارض سجلت دورا بارزا في أنشطة غرفة مكة المكرمة خلال الفترة الماضية، حيث شاركت في معرض مكيات الخاص بالأسر المنتجة والدفع بفكرة "صنع في مكة" إلى الواقع الفعلي، وساهمت في تنظيم حفل استقبال أهالي مكة المكرمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وهو الحدث الأبرز الذي أبهج المكيين والزوار، بالإضافة إلى تنظيمها لفعاليات معرض مكيات، ومعرض الامتياز التجاري "الفرنشايز".
كما برز دور اللجنة في اجتماع مجلس الغرف السعودية الذي احتضنته مكة المكرمة، فضلا عن العديد من الاجتماعات الخاصة بالقطاعات الأخرى، مثل اجتماع تطوير خدمات قطاع الحج والعمرة بحضور وزير الحج الدكتور بندر حجار، وغيرها من الفعاليات والمعارض.
وزاد "تحتكم الغرفة إلى العديد من القاعات والمسارح المهيأة لتعمل بكفاءة عالية، مدعومة بالتقنيات الحديثة والفنيين المتخصصين وتوفر سبل الخدمات والضيافة، مضيفاً "هناك مسرح مجهز بالشاشات المنسدلة وأجهزة الصوت عالية النقاء والاضاءة المتنوعة، كما إن هناك العديد من القاعات المتنوعة وذات المساحات المختلفة التي تتسع في مجملها إلى نحو 1300 شخص، وهي مدعومة بأجهزة العرض المتطورة والاضاءة التي تساهم في إنجاح جميع الفعاليات.
