في لحظة ما تدرك ان كل ماحولك وماتفكر به ماهو الا حلقة وهم ،ان الوعود ماهي الا عبارات زائفة خرجت في لحظة ضعف دون إذن صاحبها.
والأدهى من هذا ان تبحث عن ذاتك ولا تجدها ،تحاول ان تتذكر صورتك لكن دون جدوى .
قد شوهتك أمراض القلوب،وأخفت ملامحك الظنون
مشيت خلف هواك ،تركت خلفك مبادئك التي جملتك .
ها أنت الأن تبحث عن نفسك، وكل من كان يرفع لك الكأس عند كل ظلمٍ او حقدٍ او خيانة او صوت آهات
أصبح سراب
تتغنى ب (الا ليتٓ الزمانُ يعودُ يوماً )
وزمانك يلحن لك (رُبَّ امرئ حَـتْـفُـه فيما تَمَـنّـاه).
ابداااع دندون ماشا الله اختصرت وافدت
ألا ليت الزمان يعود يوماً لنغير بعض معتقداتنا
ألا ليت الزمان يعود يوماً ...ياصاح لربما كان الخير كله في ماجرى لك ذاك الزمان .
تقبلي مروري*
ولتَجُد قريحتُكِ بالمزيد.