تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – أيَّده الله – تنظم وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها السابعة والثلاثين، التي تقام تصفياتها النهائية في الحرم المكي الشريف، خلال المدة من الخامس والعشرين حتى الثلاثين من محرم1437هـ .
وفي هذه المناسبة أشاد الأمين العام لمسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية الدكتور: منصور بن محمد السميح بالدعم الكبير، والعطاء المستمر، والرعاية الدائمة التي يوليها قادة هذه البلاد لكتاب الله تعالى والعناية به، وتكريم أهله على المستويين المحلي والدولي، ورفع الدكتور السميح شكره الجزيل وامتنانه الكبير إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي يخصَّ أهل القرآن الكريم بدعمه وتشجيعه، فهو رجل القرآن ، وله ماضٍ مجيد، وسجل حافل باحتواء الناشئة وتوجيههم نحو كتاب الله تعالى، وتحفيزهم لحفظه وتلاوته والعمل به، والتمسك بأخلاقه، والتحلي بآدابه.
وأثنى الدكتور السميح على الجهات الحكومية والأهلية التي تبذل قصارى جهدها في سبيل خدمة القرآن الكريم وإجلال أهله ، مشيداً بالتعاون المتميز الذي تقوم به وزارة الخارجية ووزراة الحج ووزارة الثقافة والإعلام ووزارة الصحة والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف وهيئة الهلال الأحمر السعودي ومطار الملك عبدالعزيز الدولي وفرع وزارة الشؤون الإسلامية بمكة المكرمة، وقوة أمن الحرم المكي الشريف، تجاه هذه المناسبة القرآنية الدولية.
لافتاً أنَّ هذا الاستنفار الكبير من عموم أجهزة الدولة لخدمة أهل كتاب الله تعالى يأتي امتداداً لما تقدمه هذه البلاد المباركة من ريادة في مجال العناية بالقرآن العظيم، والسير على نهجه القويم، والعمل به في كل الأنظمة والتشريعات.
وفي هذه المناسبة أشاد الأمين العام لمسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية الدكتور: منصور بن محمد السميح بالدعم الكبير، والعطاء المستمر، والرعاية الدائمة التي يوليها قادة هذه البلاد لكتاب الله تعالى والعناية به، وتكريم أهله على المستويين المحلي والدولي، ورفع الدكتور السميح شكره الجزيل وامتنانه الكبير إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي يخصَّ أهل القرآن الكريم بدعمه وتشجيعه، فهو رجل القرآن ، وله ماضٍ مجيد، وسجل حافل باحتواء الناشئة وتوجيههم نحو كتاب الله تعالى، وتحفيزهم لحفظه وتلاوته والعمل به، والتمسك بأخلاقه، والتحلي بآدابه.
وأثنى الدكتور السميح على الجهات الحكومية والأهلية التي تبذل قصارى جهدها في سبيل خدمة القرآن الكريم وإجلال أهله ، مشيداً بالتعاون المتميز الذي تقوم به وزارة الخارجية ووزراة الحج ووزارة الثقافة والإعلام ووزارة الصحة والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف وهيئة الهلال الأحمر السعودي ومطار الملك عبدالعزيز الدولي وفرع وزارة الشؤون الإسلامية بمكة المكرمة، وقوة أمن الحرم المكي الشريف، تجاه هذه المناسبة القرآنية الدولية.
لافتاً أنَّ هذا الاستنفار الكبير من عموم أجهزة الدولة لخدمة أهل كتاب الله تعالى يأتي امتداداً لما تقدمه هذه البلاد المباركة من ريادة في مجال العناية بالقرآن العظيم، والسير على نهجه القويم، والعمل به في كل الأنظمة والتشريعات.