أفاد بحث جديد بأنه على الرغم من الجهود العالمية الرامية إلى زيادة مساحة المحيطات التي تخضع للحماية والمراقبة ، إلا أن 4 % فقط منها يقع ضمن نطاق المناطق البحرية المحمية.
فقد توصل فريق من الباحثين بمعهد "يو.بى.سى" الأمريكي للمحيطات ومصائد الأسماك أن مساحات كبيرة من المحيطات لا تزال بحاجة إلى الحماية لتحقيق معظم الأهداف العالمية الأساسية.
وفى عام 2010 ، اجتمع ممثلون من نحو 200 دولة في مدينة " ناجويا " في اليابان، اعتمد خلاله أهداف الأمم المتحدة في محاولة للحد من الفقدان السريع للتنوع البيولوجي ، فالدول ملتزمة بحماية ما لا يقل عن 10% من المحيطات بحلول عام 2020 .
وقال المؤلف الرئيسي للبحث " ليزا بونزاير " أن أهداف الدعوة أكبر بكثير من مجرد حماية 10% ، فهي تتطلب إدارة المناطق المحمية بشكل فعال ، ومنصف ، للتمثيل البيئي، وكلها عوامل تساعد في ضمان أن تسهم المناطق البحرية المحمية في أكثر من الأهداف المئوية وتحقيق الهدف الرئيسي وهو حماية التنوع البيولوجي.
فقد توصل فريق من الباحثين بمعهد "يو.بى.سى" الأمريكي للمحيطات ومصائد الأسماك أن مساحات كبيرة من المحيطات لا تزال بحاجة إلى الحماية لتحقيق معظم الأهداف العالمية الأساسية.
وفى عام 2010 ، اجتمع ممثلون من نحو 200 دولة في مدينة " ناجويا " في اليابان، اعتمد خلاله أهداف الأمم المتحدة في محاولة للحد من الفقدان السريع للتنوع البيولوجي ، فالدول ملتزمة بحماية ما لا يقل عن 10% من المحيطات بحلول عام 2020 .
وقال المؤلف الرئيسي للبحث " ليزا بونزاير " أن أهداف الدعوة أكبر بكثير من مجرد حماية 10% ، فهي تتطلب إدارة المناطق المحمية بشكل فعال ، ومنصف ، للتمثيل البيئي، وكلها عوامل تساعد في ضمان أن تسهم المناطق البحرية المحمية في أكثر من الأهداف المئوية وتحقيق الهدف الرئيسي وهو حماية التنوع البيولوجي.