طاطأت رأسهَا حين خُذلت ،
أشعلت دموعها سراجاً لليلُها ،
خبئت ألمهَا ،
فَأباحت أناملهَا عن صمتٍ كُدس خلف تلك الضلوع
بكت بلحظة فَ أنهارت ،
تلكَ الأغنية !
وهذه الأماكن!
عجباً كيف أنتهت !
عجباً كيف تُركت كَ الظل ترافقنِي!
ما فائدة الندمِ الآن !
حدثَ ماحدث ...
تمضي حاملة وجع قلبها، تُتَمتِم لم تأتي بعد أشيائي الجميلة .