عقد مستشفى الدكتور سليمان فقيه في جدة على مدى يومين ورشة عمل عن المناظير النسائية تحت رعاية الدكتور مازن سليمان فقيه وبإشراف الدكتور أنور موريا إستشاري النساء والولادة والأورام النسائية والمناظير ورئيس قسم النساء والولادة بالمستشفى ، وبمشاركة نخبة من الأطباء المتخصصين من داخل المملكة ومنهم الدكتور هشام عرب والدكتور سمير سندي وغيرهم .
وقامت الورشة على مدى يومي انعقادها في 15 و16 محرم الجاري بتنظيم مجموعة من المحاضرات والفعاليات ذات العلاقة بالمناظير النسائية كما عقدت ورش عملية لتدريب الأطباء على استخدام المناظير الدقيقة واتقان العمليات المعقدة .
وحول الورشة وأهميتها صرح الدكتور أنور موريا أن عمليات المناظير النسائية تصاعدت أهميتها بشكل كبير في الآونة الأخيرة وأن هذا التخصص بحاجة إلى أطباء ماهرين ومدربين عليها بشكل جيد وهو ما دعا مستشفى فقيه إلى تدعيم قدرات الأطباء السعوديين في هذا المجال ، خاصة وأن هذه العمليات باتت معروفة بدقتها وقلة تأثيرها على المريض ونتائجها توضح تقليل الحاجة إلى نقل الدم والتنويم لفترة طويلة ، بالإضافة إلى تقليل الحاجة إلى استخدام الأدوية والتهابات الجروح وغيرها .
وإضافة إلى أوجه الاختلاف بين عمليات المناظير وعمليات الفتح التقليدية ، ذكر الدكتور انور أن عمليات المناظير الدقيقة تتميز بقلة النزيف وعدم الحاجة للبقاء فترة طويلة داخل المستشفى ، حيث أن متوسط بقاء المريض بعد عملية المنظار حوالي يوم و نصف مقارنة بأربعة أيام في العمليات التقليدية ، ومتوسط النزيف 133 مل في عمليات المناظير مقارنة بـ 443 مل في عمليات فتح البطن بناء على نتائج آخر الدراسات العلمية .
وعن مدى إقبال السيدات على إجراء هذه العمليات ذكر الدكتور أنور أن هذه العمليات منتشرة بشكل محدود والأقبال عليها يعتمد على مدى معرفة النساء بوجودها وفائدتها وهناك تزايد في رغبة النساء في إجراء مثل هذه العمليات لنظراً لسهولتها ودقتها وقلة أثارها ، أما عن نسبة نجاح هذه العمليات فتعتبر عالية وتعتمد على مهارة الجراح .
يذكر أن مستشفى الدكتور سليمان فقيه يعد من المستشفيات الرائدة في تقديم الخدمات الطبية المتطورة على مستوى المملكة والمنطقة وتأسس عام 1978م على يد الدكتور سليمان فقيه ، وخلال الثلاثة عقود الماضية قام المستشفى بدوره الريادي في تقديم خدمات الرعاية الطبية بالمملكة بمعايير عالمية حازت على تقدير مؤسسات ومراكز أبحاث طبية عالمية .ية
عقد مستشفى الدكتور سليمان فقيه في جدة على مدى يومين ورشة عمل عن المناظير النسائية تحت رعاية الدكتور مازن سليمان فقيه وبإشراف الدكتور أنور موريا إستشاري النساء والولادة والأورام النسائية والمناظير ورئيس قسم النساء والولادة بالمستشفى ، وبمشاركة نخبة من الأطباء المتخصصين من داخل المملكة ومنهم الدكتور هشام عرب والدكتور سمير سندي وغيرهم .
وقامت الورشة على مدى يومي انعقادها في 15 و16 محرم الجاري بتنظيم مجموعة من المحاضرات والفعاليات ذات العلاقة بالمناظير النسائية كما عقدت ورش عملية لتدريب الأطباء على استخدام المناظير الدقيقة واتقان العمليات المعقدة .
وحول الورشة وأهميتها صرح الدكتور أنور موريا أن عمليات المناظير النسائية تصاعدت أهميتها بشكل كبير في الآونة الأخيرة وأن هذا التخصص بحاجة إلى أطباء ماهرين ومدربين عليها بشكل جيد وهو ما دعا مستشفى فقيه إلى تدعيم قدرات الأطباء السعوديين في هذا المجال ، خاصة وأن هذه العمليات باتت معروفة بدقتها وقلة تأثيرها على المريض ونتائجها توضح تقليل الحاجة إلى نقل الدم والتنويم لفترة طويلة ، بالإضافة إلى تقليل الحاجة إلى استخدام الأدوية والتهابات الجروح وغيرها .
وإضافة إلى أوجه الختلاف بين عمليات المناظير وعمليات الفتح التقليدية ، ذكر الدكتور انور أن عمليات المناظير الدقيقة تتميز بقلة النزيف وعدم الحاجة للبقاء فترة طويلة داخل المستشفى ، حيث أن متوسط بقاء المريض بعد عملية المنظار حوالي يوم و نصف مقارنة بأربعة أيام في العمليات التقليدية ، ومتوسط النزيف 133 مل في عمليات المناظير مقارنة بـ 443 مل في عمليات فتح البطن بناء على نتائج آخر الدراسات العلمية .
وعن مدى إقبال السيدات على إجراء هذه العمليات ذكر الدكتور أنور أن هذه العمليات منتشرة بشكل محدود والأقبال عليها يعتمد على مدى معرفة النساء بوجودها وفائدتها وهناك تزايد في رغبة النساء في إجراء مثل هذه العمليات لنظراً لسهولتها ودقتها وقلة أثارها ، أما عن نسبة نجاح هذه العمليات فتعتبر عالية وتعتمد على مهارة الجراح .
يذكر أن مستشفى الدكتور سليمان فقيه يعد من المستشفيات الرائدة في تقديم الخدمات الطبية المتطورة على مستوى المملكة والمنطقة وتأسس عام 1978م على يد الدكتور سليمان فقيه ، وخلال الثلاثة عقود الماضية قام المستشفى بدوره الريادي في تقديم خدمات الرعاية الطبية بالمملكة بمعايير عالمية حازت على تقدير مؤسسات ومراكز أبحاث طبية عالمية .
وقامت الورشة على مدى يومي انعقادها في 15 و16 محرم الجاري بتنظيم مجموعة من المحاضرات والفعاليات ذات العلاقة بالمناظير النسائية كما عقدت ورش عملية لتدريب الأطباء على استخدام المناظير الدقيقة واتقان العمليات المعقدة .
وحول الورشة وأهميتها صرح الدكتور أنور موريا أن عمليات المناظير النسائية تصاعدت أهميتها بشكل كبير في الآونة الأخيرة وأن هذا التخصص بحاجة إلى أطباء ماهرين ومدربين عليها بشكل جيد وهو ما دعا مستشفى فقيه إلى تدعيم قدرات الأطباء السعوديين في هذا المجال ، خاصة وأن هذه العمليات باتت معروفة بدقتها وقلة تأثيرها على المريض ونتائجها توضح تقليل الحاجة إلى نقل الدم والتنويم لفترة طويلة ، بالإضافة إلى تقليل الحاجة إلى استخدام الأدوية والتهابات الجروح وغيرها .
وإضافة إلى أوجه الاختلاف بين عمليات المناظير وعمليات الفتح التقليدية ، ذكر الدكتور انور أن عمليات المناظير الدقيقة تتميز بقلة النزيف وعدم الحاجة للبقاء فترة طويلة داخل المستشفى ، حيث أن متوسط بقاء المريض بعد عملية المنظار حوالي يوم و نصف مقارنة بأربعة أيام في العمليات التقليدية ، ومتوسط النزيف 133 مل في عمليات المناظير مقارنة بـ 443 مل في عمليات فتح البطن بناء على نتائج آخر الدراسات العلمية .
وعن مدى إقبال السيدات على إجراء هذه العمليات ذكر الدكتور أنور أن هذه العمليات منتشرة بشكل محدود والأقبال عليها يعتمد على مدى معرفة النساء بوجودها وفائدتها وهناك تزايد في رغبة النساء في إجراء مثل هذه العمليات لنظراً لسهولتها ودقتها وقلة أثارها ، أما عن نسبة نجاح هذه العمليات فتعتبر عالية وتعتمد على مهارة الجراح .
يذكر أن مستشفى الدكتور سليمان فقيه يعد من المستشفيات الرائدة في تقديم الخدمات الطبية المتطورة على مستوى المملكة والمنطقة وتأسس عام 1978م على يد الدكتور سليمان فقيه ، وخلال الثلاثة عقود الماضية قام المستشفى بدوره الريادي في تقديم خدمات الرعاية الطبية بالمملكة بمعايير عالمية حازت على تقدير مؤسسات ومراكز أبحاث طبية عالمية .ية
عقد مستشفى الدكتور سليمان فقيه في جدة على مدى يومين ورشة عمل عن المناظير النسائية تحت رعاية الدكتور مازن سليمان فقيه وبإشراف الدكتور أنور موريا إستشاري النساء والولادة والأورام النسائية والمناظير ورئيس قسم النساء والولادة بالمستشفى ، وبمشاركة نخبة من الأطباء المتخصصين من داخل المملكة ومنهم الدكتور هشام عرب والدكتور سمير سندي وغيرهم .
وقامت الورشة على مدى يومي انعقادها في 15 و16 محرم الجاري بتنظيم مجموعة من المحاضرات والفعاليات ذات العلاقة بالمناظير النسائية كما عقدت ورش عملية لتدريب الأطباء على استخدام المناظير الدقيقة واتقان العمليات المعقدة .
وحول الورشة وأهميتها صرح الدكتور أنور موريا أن عمليات المناظير النسائية تصاعدت أهميتها بشكل كبير في الآونة الأخيرة وأن هذا التخصص بحاجة إلى أطباء ماهرين ومدربين عليها بشكل جيد وهو ما دعا مستشفى فقيه إلى تدعيم قدرات الأطباء السعوديين في هذا المجال ، خاصة وأن هذه العمليات باتت معروفة بدقتها وقلة تأثيرها على المريض ونتائجها توضح تقليل الحاجة إلى نقل الدم والتنويم لفترة طويلة ، بالإضافة إلى تقليل الحاجة إلى استخدام الأدوية والتهابات الجروح وغيرها .
وإضافة إلى أوجه الختلاف بين عمليات المناظير وعمليات الفتح التقليدية ، ذكر الدكتور انور أن عمليات المناظير الدقيقة تتميز بقلة النزيف وعدم الحاجة للبقاء فترة طويلة داخل المستشفى ، حيث أن متوسط بقاء المريض بعد عملية المنظار حوالي يوم و نصف مقارنة بأربعة أيام في العمليات التقليدية ، ومتوسط النزيف 133 مل في عمليات المناظير مقارنة بـ 443 مل في عمليات فتح البطن بناء على نتائج آخر الدراسات العلمية .
وعن مدى إقبال السيدات على إجراء هذه العمليات ذكر الدكتور أنور أن هذه العمليات منتشرة بشكل محدود والأقبال عليها يعتمد على مدى معرفة النساء بوجودها وفائدتها وهناك تزايد في رغبة النساء في إجراء مثل هذه العمليات لنظراً لسهولتها ودقتها وقلة أثارها ، أما عن نسبة نجاح هذه العمليات فتعتبر عالية وتعتمد على مهارة الجراح .
يذكر أن مستشفى الدكتور سليمان فقيه يعد من المستشفيات الرائدة في تقديم الخدمات الطبية المتطورة على مستوى المملكة والمنطقة وتأسس عام 1978م على يد الدكتور سليمان فقيه ، وخلال الثلاثة عقود الماضية قام المستشفى بدوره الريادي في تقديم خدمات الرعاية الطبية بالمملكة بمعايير عالمية حازت على تقدير مؤسسات ومراكز أبحاث طبية عالمية .