كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
أشاد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، بمبادرة "العلم الرقمي" التي أطلقتها وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، ضمن فعاليات الاحتفال بحملة العلم تحت شعار "ارفعه عاليا ..ليبقى شامخاً" وتهدف المبادرة للوصول إلى 2 مليون توقيع، و أثنى سموه على دور الوزارة في تنظيم الفعاليات الوطنية، كما وقع سموه على العلم الرقمي في مبادرة منه لدعم الفكرة وتشجيعها.
جاء ذلك خلال تفقد سموه جناح وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بمعرض الشارقة الدولي للكتاب لهذا العام في دورته الـ 33، واطلع صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي على معروضات جناح الوزارة، وجديد الإنتاجات الأدبية الموجهة للكبار والاطفال من إصدارات وابحاث وكتب وقصص ثقافية وتعليمية وترفيهية وموسوعات علمية سواء المطبوع منها أو الالكتروني، حيث استمع سموه إلى شرح من أحمد الهدابي مدير إدارة المكتبات بوزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع عما يتضمنه الجناح من فعاليات وأنشطة، ثم أهدى الهدابي لصاحب السمو أحدث إصدارات سلسلة دراسات في المكتبة الإماراتية بعنوان " مكتبة الإمارات الوطنية " تأليف أحمد عبدالله الهدابي " ، وذلك بحضور عدد من كبار المسؤولين والكتاب والأدباء الإماراتيين والناشرين العرب، وأثنى صاحب السمو على الجناح ومقتنياته والخدمات الثقافية والتقنية والفنية التي يقدمها للجمهور والمثقفين والمهتمين خلال أيام المعرض، لافتا إلى أن وزارة الثقافة اعتادت المشاركة بجناح مميز في كل دورة من معرض الشارقة الدولي للكتاب.
وأشادت وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بالرؤية الثقافية الرائدة والدور البارز لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، في مجال العمل على ازدهار الثقافة العربية في الآداب والفنون والمسرح، مثمنة جهد سموه المتميز في مجال التأكيد على الأصالة التي تميز الإرث الثقافي لدولة الإمارات.
و قال أحمد الهدابي إن تفقد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، جناح الوزارة يجسد الدعم الكبير الذي يقدمه سموه للثقافة المحلية والعربية، مؤكداً ان الوزارة تولي معرض الشارقة الدولي للكتاب اهتمام خاص للمساهمة في تحقيق أهداف المعرض وهي ترسيخ ثقافة القراءة والإطلاع للجميع، التي من شأنها بناء القدرات ورفع الوعي وتوسيع المدارك والتنمية الفكرية والمعرفية للجمهور، بالإضافة لاكتشاف المواهب والمبدعين ودعم المثقفين.
وأضاف أن المعرض أصبح أحد أهم العلامات البارزة في احتضان وابراز المتميزين فكرياً من خلال تركيز إدارة المعرض على تخصيص مساحات فكرية للمبدعين والموهوبين، تكون بمثابة مرآة ثقافية.
وأوضح الهدابي أن وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع تحرص من خلال جناحها في المعرض على تقديم أبرز وأحدث إصداراتها التي تتناسب مع زوار المعرض للمساهمة في الارتقاء بفكر المجمتع من خلال أعمال ادبية وفكرية توفرها سلسلة إبداعات شابة التي تتضمن قصصا للأطفال، إضافة إلى سلسلة دراسات في المكتبة الإماراتية وإصدارات وسلسلة ترجمات.
وتحرص وزارة الثقافة على تقديم الإبداعات الإماراتية في جميع المجالات مما يؤكد سعي الوزارة للتواصل مع كافة شرائح المجتمع وتشجيع الشباب منهم عبر إصدار الكتب التي تحتوي إبداعاتهم لخلق قاعدة عريضة من الانتشار للمبدعين الإماراتيين محلياً وعربياً وعالمياً".
ويذكر أن جناح الوزارة يتضمن ركناً خاصاً عن خدمات الوزارة للاطلاع والتسجيل الالكتروني في خدماتها كما تشارك الوزارة ب 135 عنوان مختلف من الكتب والاصدارات الجديدة والتي تصدره الوزارة وهو ما من شأنه أن يحقق أهداف الوزارة في حث روح الإبداع عند الأطفال وتفجير الطاقات الكامنة لتخريج نخب إبداعية تمد الحركة الثقافية والفكرية للمجتمع بموهبين ومبدعين جدد من الاجيال القادمة .
جاء ذلك خلال تفقد سموه جناح وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بمعرض الشارقة الدولي للكتاب لهذا العام في دورته الـ 33، واطلع صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي على معروضات جناح الوزارة، وجديد الإنتاجات الأدبية الموجهة للكبار والاطفال من إصدارات وابحاث وكتب وقصص ثقافية وتعليمية وترفيهية وموسوعات علمية سواء المطبوع منها أو الالكتروني، حيث استمع سموه إلى شرح من أحمد الهدابي مدير إدارة المكتبات بوزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع عما يتضمنه الجناح من فعاليات وأنشطة، ثم أهدى الهدابي لصاحب السمو أحدث إصدارات سلسلة دراسات في المكتبة الإماراتية بعنوان " مكتبة الإمارات الوطنية " تأليف أحمد عبدالله الهدابي " ، وذلك بحضور عدد من كبار المسؤولين والكتاب والأدباء الإماراتيين والناشرين العرب، وأثنى صاحب السمو على الجناح ومقتنياته والخدمات الثقافية والتقنية والفنية التي يقدمها للجمهور والمثقفين والمهتمين خلال أيام المعرض، لافتا إلى أن وزارة الثقافة اعتادت المشاركة بجناح مميز في كل دورة من معرض الشارقة الدولي للكتاب.
وأشادت وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بالرؤية الثقافية الرائدة والدور البارز لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، في مجال العمل على ازدهار الثقافة العربية في الآداب والفنون والمسرح، مثمنة جهد سموه المتميز في مجال التأكيد على الأصالة التي تميز الإرث الثقافي لدولة الإمارات.
و قال أحمد الهدابي إن تفقد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، جناح الوزارة يجسد الدعم الكبير الذي يقدمه سموه للثقافة المحلية والعربية، مؤكداً ان الوزارة تولي معرض الشارقة الدولي للكتاب اهتمام خاص للمساهمة في تحقيق أهداف المعرض وهي ترسيخ ثقافة القراءة والإطلاع للجميع، التي من شأنها بناء القدرات ورفع الوعي وتوسيع المدارك والتنمية الفكرية والمعرفية للجمهور، بالإضافة لاكتشاف المواهب والمبدعين ودعم المثقفين.
وأضاف أن المعرض أصبح أحد أهم العلامات البارزة في احتضان وابراز المتميزين فكرياً من خلال تركيز إدارة المعرض على تخصيص مساحات فكرية للمبدعين والموهوبين، تكون بمثابة مرآة ثقافية.
وأوضح الهدابي أن وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع تحرص من خلال جناحها في المعرض على تقديم أبرز وأحدث إصداراتها التي تتناسب مع زوار المعرض للمساهمة في الارتقاء بفكر المجمتع من خلال أعمال ادبية وفكرية توفرها سلسلة إبداعات شابة التي تتضمن قصصا للأطفال، إضافة إلى سلسلة دراسات في المكتبة الإماراتية وإصدارات وسلسلة ترجمات.
وتحرص وزارة الثقافة على تقديم الإبداعات الإماراتية في جميع المجالات مما يؤكد سعي الوزارة للتواصل مع كافة شرائح المجتمع وتشجيع الشباب منهم عبر إصدار الكتب التي تحتوي إبداعاتهم لخلق قاعدة عريضة من الانتشار للمبدعين الإماراتيين محلياً وعربياً وعالمياً".
ويذكر أن جناح الوزارة يتضمن ركناً خاصاً عن خدمات الوزارة للاطلاع والتسجيل الالكتروني في خدماتها كما تشارك الوزارة ب 135 عنوان مختلف من الكتب والاصدارات الجديدة والتي تصدره الوزارة وهو ما من شأنه أن يحقق أهداف الوزارة في حث روح الإبداع عند الأطفال وتفجير الطاقات الكامنة لتخريج نخب إبداعية تمد الحركة الثقافية والفكرية للمجتمع بموهبين ومبدعين جدد من الاجيال القادمة .
