تنظم مراكز مكة المكرمة للتنمية المستدامة التابعة لغرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة الأربعاء الرابع من نوفمبر، محاضرة مجانية ليوم واحد بعنوان "تنمية وتطوير مهارات حل المشكلات واتخاذ القرارات"، تقدم عقبها شهادات حضور بأسعار رمزية، مع فرصة التسجيل للدورة التدريبية التفصيلية المختصة بذات الموضوع يوم الأحد الثامن من نوفمبر، ولمدة أربعة أيام، يقدمها الدكتور حسام الشريف الخبير في علوم الإدارة، وتستهدف المدراء والتنفيذيين والمشرفين (رجال ونساء) في مختلف القطاعات.
وأوضح الدكتور عبد الله بن شاكر آل غالب الشريف أمين عام غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة أن الدورة تأتي ضمن جهود الغرفة المتواصلة لتنمية وتطوير المجتمع المكي، لتحقيق التنمية المستدامة التي وضعتها الغرفة شعارا لها، بما يتسق مع النهضة التنموية التي تشهدها مكة المكرمة، وفقا لتوجهات القيادة التي رصدت ميزانيات ضخمة لدفع المنطقة نحو العالم الأول.
من جهته، أوضح المهندس بندر صالح صدقة سبحي الرئيس التنفيذي لمراكز مكة المكرمة للتنمية المستدامة التابعة لغرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة، أن هذا البرنامج هو أول البرامج التطويرية لأكاديمية مكة المكرمة التابعة للمراكز، وأن الأكاديمية تطمح لتقديم برامج تدريبية وتطويرية مختلفة عن البرامج التقليدية، حيث تتميز بأنها تتطابق مع اتجاهات الأعمال الحديثة ومناهج الإدارة المحترفة التي تسعى لتمكين القدرات الوظيفية لتحسين أدائها.
وبيًن أن الدورة تستهدف حل المشكلات واتخاذ القرارات في المنظمات، وصولاً إلى تحقيق الأهداف، وذلك بموجب نموذج التفكير النظامي المعتمد على مبادئ الأنظمة الكونية.
وبما إن القيادات التنفيذية والمدراء والمشرفين في كافة القطاعات التجارية، والحكومية، وشبه الحكومية، والخيرية يواجهون باستمرار العديد من المشكلات التي تحتاج إلى حلول عاجلة وشاملة للحد من خطرها وأثرها على العمل الحاضر والمستقبلي، مما يجعلهم في حاجة إلى تبنى أساليب فعالة، واستخدام الأدوات اللازمة المناسبة التي تساعدهم في اتخاذ القرارات الصائبة لحل تلك المشكلات وإزالة آثارها.
ولفت سبحي إلى أن البرنامج يقدم أفضل الممارسات الإدارية النظرية والتطبيقية في هذا المجال الحيوي والهام، لتمكين المستهدفين من إدارة أعمالهم اليومية بفاعلية وكفاءة وتدريبهم على الأساليب والأدوات المختلفة لحل المشكلات واتخاذ القرارات من خلال نموذج التفكير النظامي (الكوني)، الذي يركز على الحل الشامل للمشكلات وإزالة آثارها، ويضع الأطر الأصيلة لاتخاذ القرارات الناجحة لتحقيق أهداف وأغراض المنظمات على مختلف أنواعها ومستوياتها من خلال سلسلة من الإيضاحات العلمية، والتمارين التطبيقية التي سيحصل عليها المتدرب، وصولاً لتحقيق منظومة الحل والقرار الرصينة التي لا تستغني عنها المنظمات للوصول إلى الريادة ضمن أسواقها وعلى مستوى العالم.
وأشار إلى أن البرنامج التدريبي معني بتطوير معرفة ومهارات وقدرات المتدربين في حل المشكلات واتخاذ القرارات على المستوى الفردي والمؤسسي، وتمكينهم من إدارة عمليات حل المشكلات، وصولاً إلى مهارة اتخاذ القرارات اللازمة والمطلوبة من خلال منهجية علمية وعملية واضحة، وخاضعة للقوانين الكونية النظامية الثابتة، وتعزيز منهجية التفكير والعمل للوصول إلى ثقافة التميز والنجاح في المنظمات على كافة المستويات (الفرد –الإدارة-المشاريع-المنظمة ككل) مهما كان نوع أو نشاط هذه المنظمات.
وأشار الرئيس التنفيذي لمراكز مكة المكرمة للتنمية المستدامة إلى أن المتدربين سيتمكنون من فهم التفكير كأساس لحل المشكلات واتخاذ القرارات، ويتعرفون على حقيقة التغيير المتلازمة لحل المشكلات واتخاذ القرارات بشكل سليم، والتعرف على أنواع التفكير المختلفة المستخدمة في حل المشكلات واتخاذ القرارات، والتعرف على الأنظمة المنفتحة (الحية) ومميزاتها وارتباطها بأسلوب العمل في المنشآت، فضلا عن الاطلاع وفهم نموذج التفكير النظامي، والفرق بينه وبين أنواع ونماذج التفكير الأخرى، والتعرف وممارسة أدوات عملية تفصيلية مقترحة لحل المشكلات واتخاذ القرارات من خلال نموذج التفكير النظامي.
ويتضمن البرنامج قضايا التغيير والتفكير وعلاقة ذلك بحل المشكلات واتخاذ القرارات، والتعرف على الأنظمة والمنظمات كأنظمة حية، ومستويات التفكير في المنظمات، ونموذج التفكير النظامي الكوني، ونظريات التغيير الطبيعية القائمة على التفكير النظامي، وأنواع التفكير المشهورة وكيفية اختلافها أو ارتباطها بنموذج التفكير النظامي، والمبادئ الكلية للمنظمات كأنظمة حية منفتحة، ومستويات وعلاقات الأنظمة الحية في المنظمات، وأهمية تحديد منطقة المشكلة أو القرار في الأنظمة داخل المنظمات، والتعامل مع حل المشكلات واتخاذ القرارات من خلال الغايات، وعلاقة حل المشكلات واتخاذ القرارات ببيئة العمل الداخلية والخارجية، والقياس المتوازن والمتكامل لنتائج حل المشكلات واتخاذ القرارات، والأدوات العشر الكبرى لحل المشكلات واتخاذ القرارات.
وأوضح الدكتور عبد الله بن شاكر آل غالب الشريف أمين عام غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة أن الدورة تأتي ضمن جهود الغرفة المتواصلة لتنمية وتطوير المجتمع المكي، لتحقيق التنمية المستدامة التي وضعتها الغرفة شعارا لها، بما يتسق مع النهضة التنموية التي تشهدها مكة المكرمة، وفقا لتوجهات القيادة التي رصدت ميزانيات ضخمة لدفع المنطقة نحو العالم الأول.
من جهته، أوضح المهندس بندر صالح صدقة سبحي الرئيس التنفيذي لمراكز مكة المكرمة للتنمية المستدامة التابعة لغرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة، أن هذا البرنامج هو أول البرامج التطويرية لأكاديمية مكة المكرمة التابعة للمراكز، وأن الأكاديمية تطمح لتقديم برامج تدريبية وتطويرية مختلفة عن البرامج التقليدية، حيث تتميز بأنها تتطابق مع اتجاهات الأعمال الحديثة ومناهج الإدارة المحترفة التي تسعى لتمكين القدرات الوظيفية لتحسين أدائها.
وبيًن أن الدورة تستهدف حل المشكلات واتخاذ القرارات في المنظمات، وصولاً إلى تحقيق الأهداف، وذلك بموجب نموذج التفكير النظامي المعتمد على مبادئ الأنظمة الكونية.
وبما إن القيادات التنفيذية والمدراء والمشرفين في كافة القطاعات التجارية، والحكومية، وشبه الحكومية، والخيرية يواجهون باستمرار العديد من المشكلات التي تحتاج إلى حلول عاجلة وشاملة للحد من خطرها وأثرها على العمل الحاضر والمستقبلي، مما يجعلهم في حاجة إلى تبنى أساليب فعالة، واستخدام الأدوات اللازمة المناسبة التي تساعدهم في اتخاذ القرارات الصائبة لحل تلك المشكلات وإزالة آثارها.
ولفت سبحي إلى أن البرنامج يقدم أفضل الممارسات الإدارية النظرية والتطبيقية في هذا المجال الحيوي والهام، لتمكين المستهدفين من إدارة أعمالهم اليومية بفاعلية وكفاءة وتدريبهم على الأساليب والأدوات المختلفة لحل المشكلات واتخاذ القرارات من خلال نموذج التفكير النظامي (الكوني)، الذي يركز على الحل الشامل للمشكلات وإزالة آثارها، ويضع الأطر الأصيلة لاتخاذ القرارات الناجحة لتحقيق أهداف وأغراض المنظمات على مختلف أنواعها ومستوياتها من خلال سلسلة من الإيضاحات العلمية، والتمارين التطبيقية التي سيحصل عليها المتدرب، وصولاً لتحقيق منظومة الحل والقرار الرصينة التي لا تستغني عنها المنظمات للوصول إلى الريادة ضمن أسواقها وعلى مستوى العالم.
وأشار إلى أن البرنامج التدريبي معني بتطوير معرفة ومهارات وقدرات المتدربين في حل المشكلات واتخاذ القرارات على المستوى الفردي والمؤسسي، وتمكينهم من إدارة عمليات حل المشكلات، وصولاً إلى مهارة اتخاذ القرارات اللازمة والمطلوبة من خلال منهجية علمية وعملية واضحة، وخاضعة للقوانين الكونية النظامية الثابتة، وتعزيز منهجية التفكير والعمل للوصول إلى ثقافة التميز والنجاح في المنظمات على كافة المستويات (الفرد –الإدارة-المشاريع-المنظمة ككل) مهما كان نوع أو نشاط هذه المنظمات.
وأشار الرئيس التنفيذي لمراكز مكة المكرمة للتنمية المستدامة إلى أن المتدربين سيتمكنون من فهم التفكير كأساس لحل المشكلات واتخاذ القرارات، ويتعرفون على حقيقة التغيير المتلازمة لحل المشكلات واتخاذ القرارات بشكل سليم، والتعرف على أنواع التفكير المختلفة المستخدمة في حل المشكلات واتخاذ القرارات، والتعرف على الأنظمة المنفتحة (الحية) ومميزاتها وارتباطها بأسلوب العمل في المنشآت، فضلا عن الاطلاع وفهم نموذج التفكير النظامي، والفرق بينه وبين أنواع ونماذج التفكير الأخرى، والتعرف وممارسة أدوات عملية تفصيلية مقترحة لحل المشكلات واتخاذ القرارات من خلال نموذج التفكير النظامي.
ويتضمن البرنامج قضايا التغيير والتفكير وعلاقة ذلك بحل المشكلات واتخاذ القرارات، والتعرف على الأنظمة والمنظمات كأنظمة حية، ومستويات التفكير في المنظمات، ونموذج التفكير النظامي الكوني، ونظريات التغيير الطبيعية القائمة على التفكير النظامي، وأنواع التفكير المشهورة وكيفية اختلافها أو ارتباطها بنموذج التفكير النظامي، والمبادئ الكلية للمنظمات كأنظمة حية منفتحة، ومستويات وعلاقات الأنظمة الحية في المنظمات، وأهمية تحديد منطقة المشكلة أو القرار في الأنظمة داخل المنظمات، والتعامل مع حل المشكلات واتخاذ القرارات من خلال الغايات، وعلاقة حل المشكلات واتخاذ القرارات ببيئة العمل الداخلية والخارجية، والقياس المتوازن والمتكامل لنتائج حل المشكلات واتخاذ القرارات، والأدوات العشر الكبرى لحل المشكلات واتخاذ القرارات.