• ×

قائمة

Rss قاريء

أُحِبك أربع و ثمانون.

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
جود الفهيد . نبراس 
**
عَبرت نحوي كـ أُغنيه وبتُّ أترنح على فِتنة أوتارِها،وألحانها تُحادثني، تجعلني أُقبلها من خلف الشاشة تِسع و تِسعون قُبلة جهراً بِحبها ،و المِئة في الخفاء.

أُقبل أحرفها فرحاً وصوتِها حُباً !!

أهمسُ لها في أخر الحديث أتشُعرين بنزاهةِ صوتك اليوسفي؟.

أتعلمين بأن صوتك دواءً من كل داء!

مهلاً !!

هل اخبرتك مِن قبل بأني أرى الحياة بِمُقلة ناظريك.

و إن أطلتُ النظر إليها أرى بِها لذة الحياة.

وهل أخبرتك بأن منزِلك هو أحشاء صدري؟

لن أستطيع و يُستحال أن أُخرجك منها

أستمعي إلي .. فقط أُريد أن أخبرك أمراً ؟

أنتِ أنا و أنا أنت ِ*

أنا لكِ وانتِ لي

إما فوزاً أو خسارة ، إما نكون أو لا نكون..

*إبقيني في عُمق قلبك

*لأنني حبيبك ذو الأربع و ثمانون أُحِبك

* * * * * * * * *أُحِبك .

*#‎كتابة:جودالفهيد

#القاء:إسماعيل الشبلي

#تصميم:أحبك مدى عمري*

* * * * * * * “رابط الصوت”

www.v.ht/q3rw


للتقييم، فضلا تسجيل   دخول
بواسطة : سمر ركن
 0  0  322

التعليقات ( 0 )