كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
أستقبل متحف مكة المكرمة للتراث الوطني أكثر من 826 طالبا وطالبة من مختلف مراحل التعليم العام في أقل من 20 يوما وفقا لزيارات مجدولة، وذلك بعد إبرام اتفاقية التعاون المشترك بين إدارة المتحف وإدارة التعليم بمكة المكرمة بهدف ترسيخ قيم الانتماء والمواطنة من خلال زيارة متحف مكة المكرمة وتمكين الجيل الجديد من الناشئة والشباب من اكتشاف ومعايشة تجربة ثقافية تحكي قصة حضارة هذا الوطن .
وقال: مدير متحف مكة المكرمة للتراث الوطني عبدالرحمن الثبيتي :" نسعد بزيارة طلاب وطالبات المدارس للمتحف، لتنمية ثقافة المتاحف كونها حلقة الوصل بين الماضي والحاضر، وتعريفهم بالإرث الحضاري الوطني لمدينة مكة المكرمة على وجه الخصوص والمملكة عامة بما يسهم في تعزيز ثقافة الانتماء الوطني وبناء أجيال مسؤولة فطنة بتاريخها وتراثها وبيئتها الأصيلة"، مشيرا إلى أن الزيارات مجدولة ويتم من خلالها تقديم شرح وافي عن أقسام المتحف ومحتوياته التي تضم شواهد تاريخية لحياة الآباء وما وصلت إليه الدولة من رقي وحضارة شملت بناء الإنسان وتنمية المكان.
وأكد "الثبيتي بأن المشروع لن يتوقف عند هذه المرحلة، بل سنعمل على تطوير مشروعنا وحراكنا التثقيفي الوطني الطموح بما يحقق رؤية وتطلعات رئيس الهينة العامة للسياحة والتراث الوطني صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان الرامية إلى ربط المواطن بوطنه مع التركيز على البعد الحضاري وإثراء المواطنة لدى الأجيال، باعتبارها أساس تعزيز هوية الإنسان الوطنية، بحيث يكون أكثر تفاعلية وننتقل من تنمية ثقافة المتاحف إلى معايشة مكة المكرمة من خلال تنظيم رحلات إلى مواقع التاريخ الإسلامي ومباني التراث العمراني المكي والقصور الملكية التراثية التي انطلقت منها الوحدة الوطنية وقصة بناء هذا الوطن الآمن، ثم المتاحف الشخصية ودورها الفاعل في حفظ الموروث الإنساني الحضاري.
وقال: مدير متحف مكة المكرمة للتراث الوطني عبدالرحمن الثبيتي :" نسعد بزيارة طلاب وطالبات المدارس للمتحف، لتنمية ثقافة المتاحف كونها حلقة الوصل بين الماضي والحاضر، وتعريفهم بالإرث الحضاري الوطني لمدينة مكة المكرمة على وجه الخصوص والمملكة عامة بما يسهم في تعزيز ثقافة الانتماء الوطني وبناء أجيال مسؤولة فطنة بتاريخها وتراثها وبيئتها الأصيلة"، مشيرا إلى أن الزيارات مجدولة ويتم من خلالها تقديم شرح وافي عن أقسام المتحف ومحتوياته التي تضم شواهد تاريخية لحياة الآباء وما وصلت إليه الدولة من رقي وحضارة شملت بناء الإنسان وتنمية المكان.
وأكد "الثبيتي بأن المشروع لن يتوقف عند هذه المرحلة، بل سنعمل على تطوير مشروعنا وحراكنا التثقيفي الوطني الطموح بما يحقق رؤية وتطلعات رئيس الهينة العامة للسياحة والتراث الوطني صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان الرامية إلى ربط المواطن بوطنه مع التركيز على البعد الحضاري وإثراء المواطنة لدى الأجيال، باعتبارها أساس تعزيز هوية الإنسان الوطنية، بحيث يكون أكثر تفاعلية وننتقل من تنمية ثقافة المتاحف إلى معايشة مكة المكرمة من خلال تنظيم رحلات إلى مواقع التاريخ الإسلامي ومباني التراث العمراني المكي والقصور الملكية التراثية التي انطلقت منها الوحدة الوطنية وقصة بناء هذا الوطن الآمن، ثم المتاحف الشخصية ودورها الفاعل في حفظ الموروث الإنساني الحضاري.
