استقبل معالي الدكتور/ أحمد محمد علي ، رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، بمقر البنك بجدة بعد ظهر اليوم معالي الدكتور/ مفيد الحساينة، وزير الأشغال العامة والإسكان في السلطة الوطنية الفلسطينية، وجرى خلال المقابلة بحث سبل تعزيز التعاون القائم بين دولة فلسطين ومجموعة البنك.
واستهل معالي الوزير الحساينة اللقاء بإبلاغ رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية تحيات فخامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ودولة رئيس الوزراء الدكتور/رامي الحمدالله، وتقديرهم، وتقدير كافة فئات الشعب الفلسطيني للجهود الكبيرة التي بذلها ويبذلها البنك الإسلامي للتنمية لدعم التنمية الاجتماعية والاقتصادية في كافة المناطق والمحافظات الفلسطينية.
وتحدث بعد ذلك معالي الوزير عن احتياجات المناطق ذات الأولوية في المحافظات الشمالية والجنوبية، وتحدث عن الجهود المبذولة لإعادة إعمار المنازل المدمرة وتلك التي تضررت بفعل العدوان الصهيوني العام الماضي على قطاع غزة، مؤكدا الحاجة الماسة لتكثيف الجهود من أجل إزالة ركام المنازل المدمرة وتسهيل إدخال مواد البناء اللازمة لإعادة إعمار المناطق المتضررة، خاصة مع اقتراب دخول فصل الشتاء، حيث مازالت آلاف الأسر الفلسطينية من ضحايا العدوان تعاني من عدم وجود المأوى والسكن الذي يحميها من موجات البرد الشديد خلال الشتاء.
كما جرى خلال المقابلة استعراض احتياجات وزارة الأشغال العامة والإسكان في فلسطين لدعم وتنمية قدراتها التقنية والمؤسسية.
ومن جانبه أعرب رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية عن شكره وتقديره لفخامة الرئيس الفلسطيني ولدولة رئيس الوزراء ولكل أهلنا الصامدين في أرض فلسطين، على مشاعرهم الطيبة تجاه البنك، مؤكدا حرص البنك الإسلامي للتنمية الدائم على بذل كل ما يستطيع من أجل تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده فوق أرضه.
واستهل معالي الوزير الحساينة اللقاء بإبلاغ رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية تحيات فخامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ودولة رئيس الوزراء الدكتور/رامي الحمدالله، وتقديرهم، وتقدير كافة فئات الشعب الفلسطيني للجهود الكبيرة التي بذلها ويبذلها البنك الإسلامي للتنمية لدعم التنمية الاجتماعية والاقتصادية في كافة المناطق والمحافظات الفلسطينية.
وتحدث بعد ذلك معالي الوزير عن احتياجات المناطق ذات الأولوية في المحافظات الشمالية والجنوبية، وتحدث عن الجهود المبذولة لإعادة إعمار المنازل المدمرة وتلك التي تضررت بفعل العدوان الصهيوني العام الماضي على قطاع غزة، مؤكدا الحاجة الماسة لتكثيف الجهود من أجل إزالة ركام المنازل المدمرة وتسهيل إدخال مواد البناء اللازمة لإعادة إعمار المناطق المتضررة، خاصة مع اقتراب دخول فصل الشتاء، حيث مازالت آلاف الأسر الفلسطينية من ضحايا العدوان تعاني من عدم وجود المأوى والسكن الذي يحميها من موجات البرد الشديد خلال الشتاء.
كما جرى خلال المقابلة استعراض احتياجات وزارة الأشغال العامة والإسكان في فلسطين لدعم وتنمية قدراتها التقنية والمؤسسية.
ومن جانبه أعرب رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية عن شكره وتقديره لفخامة الرئيس الفلسطيني ولدولة رئيس الوزراء ولكل أهلنا الصامدين في أرض فلسطين، على مشاعرهم الطيبة تجاه البنك، مؤكدا حرص البنك الإسلامي للتنمية الدائم على بذل كل ما يستطيع من أجل تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده فوق أرضه.