كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
شهدت بلدة سيهات في محافظة القطيف (ِشرق السعودية)، حادثة إرهابية نفذها أحد الأشخاص، بواسطة هجوم مسلح على مسجد الحمزة في المحافظة ونتج عنها إصابة 6 ومقتل 5 أخرين ممن كانوا في المسجد، وفقاً للمعلومات الأولية.
استشهد خمسة أشخاص في مدينة سيهات وأصيب عدد آخر من المواطنين بعد هجوم استهدف مسجداً بحي الكوثر حيث باشرت الجهات الأمنية المختصة الحادث فور وقوعه واشتبكت مع أحد المهاجمين وأردته قتيلاً.
وتشير التفاصيل إلى أن إطلاقاً كثيفا للنار وجه على مسجد بحي الكوثر في مدينة سيهات كان مكتظاً بالحضور، نتج عنه استشهاد خمسة أشخاص وعدد من الإصابات خصوصاً بين صفوف النساء، وعرف من بين الشهداء الخمسة الشاب أيمن العجمي الذي كان متواجدا بالقرب من المسجد، وتم على الفور نقل الجرحى إلى مستشفيات في مدينة سيهات ومستشفى عنك العام.
وكانت الجهات الأمنية المختصة باشرت حادثين منفصلين تم فيهما إطلاق النار بكثافة، حيث أصيب عامل آسيوي في الحادث الأول الذي وقع بعد إطلاق نار كثيف من قبل مجهولين على مسجد الإمام الحسين بحي العنود بالدمام، إذ تم سرقة سيارة اللموزين من الآسيوي بعد إطلاق النار عليه والتوجه بها إلى سيهات.
وفي الحادث الثاني بمدينة سيهات، أفاد شهود عيان بأن المتجمعين داخل المسجد شعروا بالذعر الشديد بعد أن سمعوا إطلاق النار الكثيف من قبل المهاجمين، بيد أن حضور الأمن بشكل سريع، وتمكنهم من قتل أحد المعتدين وكف شره بسرعة بالغة، أسهم في تطمينهم إلى حد كبير، حيث باشرت الجهات الأمنية الحادثين وتواجدت في الموقعين بشكل سريع ومكثف وفعال جداً.
وذكر الشهود بأن الرصاص انطلق بكثافة في الحادثين، وعمت الفوضى داخل المسجد، مؤكدين ان الاعتداء سافر، وأن المواطنين ارتاحوا كثيراً من التواجد الأمني السريع ودوره الفعال، ما أسهم من التخلص من المنفذ، مضيفين بأنه ومن المؤكد أن رجال الأمن قاموا وسيقومون بواجبهم في هذه الحادثة، وستعرف دوافعها وسيقدم الجناة للعدالة لينالوا الجزاء العادل.
إلى ذلك، من المتوقع أن تصدر وزارة الداخلية - ممثلة في شرطة المنطقة الشرقية - بياناً تفصيلياً يوضح ملابسات الحادثة.
وتشير التفاصيل إلى أن إطلاقاً كثيفا للنار وجه على مسجد بحي الكوثر في مدينة سيهات كان مكتظاً بالحضور، نتج عنه استشهاد خمسة أشخاص وعدد من الإصابات خصوصاً بين صفوف النساء، وعرف من بين الشهداء الخمسة الشاب أيمن العجمي الذي كان متواجدا بالقرب من المسجد، وتم على الفور نقل الجرحى إلى مستشفيات في مدينة سيهات ومستشفى عنك العام.
وكانت الجهات الأمنية المختصة باشرت حادثين منفصلين تم فيهما إطلاق النار بكثافة، حيث أصيب عامل آسيوي في الحادث الأول الذي وقع بعد إطلاق نار كثيف من قبل مجهولين على مسجد الإمام الحسين بحي العنود بالدمام، إذ تم سرقة سيارة اللموزين من الآسيوي بعد إطلاق النار عليه والتوجه بها إلى سيهات.
وفي الحادث الثاني بمدينة سيهات، أفاد شهود عيان بأن المتجمعين داخل المسجد شعروا بالذعر الشديد بعد أن سمعوا إطلاق النار الكثيف من قبل المهاجمين، بيد أن حضور الأمن بشكل سريع، وتمكنهم من قتل أحد المعتدين وكف شره بسرعة بالغة، أسهم في تطمينهم إلى حد كبير، حيث باشرت الجهات الأمنية الحادثين وتواجدت في الموقعين بشكل سريع ومكثف وفعال جداً.
وذكر الشهود بأن الرصاص انطلق بكثافة في الحادثين، وعمت الفوضى داخل المسجد، مؤكدين ان الاعتداء سافر، وأن المواطنين ارتاحوا كثيراً من التواجد الأمني السريع ودوره الفعال، ما أسهم من التخلص من المنفذ، مضيفين بأنه ومن المؤكد أن رجال الأمن قاموا وسيقومون بواجبهم في هذه الحادثة، وستعرف دوافعها وسيقدم الجناة للعدالة لينالوا الجزاء العادل.
إلى ذلك، من المتوقع أن تصدر وزارة الداخلية - ممثلة في شرطة المنطقة الشرقية - بياناً تفصيلياً يوضح ملابسات الحادثة.
