لطالمَا هممتُ بالبعد والنسيان
ولكن يجبرُني عطرك النورانِي علىَ
التمسك بك وتمجيدُ حبك
يأمرنِي بأسقاط قبطانيتِي والأبحارِ
فِي ركود جسدك ،
حتىَ تشنُ هجوم عشقك وتطلق جيوش
رجولتِك
فأستسلم
راضخة .. طائعة لك وانسى قرارُ النسيان .
؛ سيدةُ فانكوفِر ، جده ، صحيفة نبراس
؛ https://twitter.com/stupup7