هزيمة جديدة للمتمردين.. مأرب تنضم للمحافظات المحررة
استكمل الجيش الوطني اليمني والمقاومة، بدعم من التحالف العربي، الثلاثاء، عملية تحرير محافظة مأرب من ميليشيات الحوثي وصالح، في انتصار جديد للقوات الشرعية التي كانت قد دحرت المتمردين من كافة المحافظات الجنوبية.
وبعد أيام على بدء معركة "تحرير مأرب"، تمكنت القوات الشرعية والتحالف من هزيمة الحوثيين وأتباع علي عبدالله صالح على جبهة مديرية صرواح التي كانت تعد آخر معاقلهم في المحافظة، ودفعتهم إلى الفرار إلى شمال البلاد. وأطبقت القوات الموالية للشرعية الخناق على الميليشيات المتمردة، حيث أن تحرير صرواح قطع الإمدادات عن المتمردين و"أمن الطريق إلى صنعاء"، حسب قائد قوات التحالف العربي في جبهة مأرب، العميد الركن علي سيف الكعبي.
وكان الكعبي قد قال : السيطرة على مديرية صرواح يعني الكثير لقوات الشرعية وقوات التحالف.. لأن صرواح تعتبر المعقل الاخير لإمدادات وتعزيز قوات العدو.. ويعني ذلك تقهقر العدو وفراره إلى الشمال". وعليه فإن قوات التحالف، الذي تقوده السعودية، والجيش الوطني باتت تحاصر المتمردين في بعض المناطق الواقعة وسط البلاد، ولاسيما في محافظة البيضاء، وقطعت خطوط الإمداد عنهم من الشمال حيث ينتشر المتمردون في صعدة وعمران وصنعاء.
كما أن النصر الجديد ضيق الخناق على الميليشيات الحوثية، المدعومة من إيران، في محافظة تعز جنوب غربي اليمن، التي كانت شاهدة قبل أيام قليلة على هزيمة جديدة للمتمردين، وذلك حين خسروا مضيق باب المندب الذي يصل البحر الأحمر بخليج عدن.فقوات التحالف والشرعية، التي كانت قد أحكمت سيطرتها على أبين وشبوة وعدن والضالع ولحج، حررت أخيرا مأرب وحاصرت المتمردين في البيضاء وتعز، ما يشير إلى قرب حسم الحرب الرامية لاستعادة استقرار اليمن واستعادة المحافظات المتبقية.
استكمل الجيش الوطني اليمني والمقاومة، بدعم من التحالف العربي، الثلاثاء، عملية تحرير محافظة مأرب من ميليشيات الحوثي وصالح، في انتصار جديد للقوات الشرعية التي كانت قد دحرت المتمردين من كافة المحافظات الجنوبية.
وبعد أيام على بدء معركة "تحرير مأرب"، تمكنت القوات الشرعية والتحالف من هزيمة الحوثيين وأتباع علي عبدالله صالح على جبهة مديرية صرواح التي كانت تعد آخر معاقلهم في المحافظة، ودفعتهم إلى الفرار إلى شمال البلاد. وأطبقت القوات الموالية للشرعية الخناق على الميليشيات المتمردة، حيث أن تحرير صرواح قطع الإمدادات عن المتمردين و"أمن الطريق إلى صنعاء"، حسب قائد قوات التحالف العربي في جبهة مأرب، العميد الركن علي سيف الكعبي.
وكان الكعبي قد قال : السيطرة على مديرية صرواح يعني الكثير لقوات الشرعية وقوات التحالف.. لأن صرواح تعتبر المعقل الاخير لإمدادات وتعزيز قوات العدو.. ويعني ذلك تقهقر العدو وفراره إلى الشمال". وعليه فإن قوات التحالف، الذي تقوده السعودية، والجيش الوطني باتت تحاصر المتمردين في بعض المناطق الواقعة وسط البلاد، ولاسيما في محافظة البيضاء، وقطعت خطوط الإمداد عنهم من الشمال حيث ينتشر المتمردون في صعدة وعمران وصنعاء.
كما أن النصر الجديد ضيق الخناق على الميليشيات الحوثية، المدعومة من إيران، في محافظة تعز جنوب غربي اليمن، التي كانت شاهدة قبل أيام قليلة على هزيمة جديدة للمتمردين، وذلك حين خسروا مضيق باب المندب الذي يصل البحر الأحمر بخليج عدن.فقوات التحالف والشرعية، التي كانت قد أحكمت سيطرتها على أبين وشبوة وعدن والضالع ولحج، حررت أخيرا مأرب وحاصرت المتمردين في البيضاء وتعز، ما يشير إلى قرب حسم الحرب الرامية لاستعادة استقرار اليمن واستعادة المحافظات المتبقية.