فراشات الحب تلهو في أحلام أنوتثي
ترهق مضجعي
أداعبها لمسا بـِ أناملي
أحكي لها حكايات الأمس
والفجر بات على الهمسِ
أخبرها بـِ شقاوة حاكت معطفه الحالك
تُشاغب ربطة العنق الفاخر
وبـِ سوسنه الحب
تغني له على قدر هيبته
وترسم على كفيه بسمات بـِ انامل طريات
عيناه تلمع فرحاً
بـِإنعكاس ملامحها
والشفاه تنطق بـِ أبجديات العشق
والصمت يربكه ضجيج التلاصق
من أخبرك أن الصمت ثالثنا لا يجيد الخلوه؟
يوشم وحدتنا بـِ شغب صاخب
ويسطو ع تلاليب اقترابنا
وعلى ردهات الجفن تغفو أمنيه
وأحلام تبيض فراخها
بين اليوم والأمسِ
وغدا يقبل بخطوات خجلا
تنام على معطفه ياسمينه
تغار منها مساءات بـِ اقمارها مستنيره
بين حراره الجسد حيناً وبروده الرعش حيناً ينتشي كانون
في غصونه الأولى نتوه مع الحنين
وفي غروبه نُلقح بذور الياسمين
نغرد في أكمامها
حتى يسرقنا ربيع اللقاء ..!
ترهق مضجعي
أداعبها لمسا بـِ أناملي
أحكي لها حكايات الأمس
والفجر بات على الهمسِ
أخبرها بـِ شقاوة حاكت معطفه الحالك
تُشاغب ربطة العنق الفاخر
وبـِ سوسنه الحب
تغني له على قدر هيبته
وترسم على كفيه بسمات بـِ انامل طريات
عيناه تلمع فرحاً
بـِإنعكاس ملامحها
والشفاه تنطق بـِ أبجديات العشق
والصمت يربكه ضجيج التلاصق
من أخبرك أن الصمت ثالثنا لا يجيد الخلوه؟
يوشم وحدتنا بـِ شغب صاخب
ويسطو ع تلاليب اقترابنا
وعلى ردهات الجفن تغفو أمنيه
وأحلام تبيض فراخها
بين اليوم والأمسِ
وغدا يقبل بخطوات خجلا
تنام على معطفه ياسمينه
تغار منها مساءات بـِ اقمارها مستنيره
بين حراره الجسد حيناً وبروده الرعش حيناً ينتشي كانون
في غصونه الأولى نتوه مع الحنين
وفي غروبه نُلقح بذور الياسمين
نغرد في أكمامها
حتى يسرقنا ربيع اللقاء ..!