رايت العالم يجادل من جهات مختلفة للبحث عن عزة الإسلام ولكنهم نسوا أن الأمور ترجع من البداية .
فصلاة الفجر أساس كل شيء فبها نرعب العدوا وقد قالها الأعداء " لن ترجع القدس للمسلمين إلا إذا قاموا على صلاة الفجر كما يقومون على صلاة الجمعة "
وقد بارك الله في بكور الأمة على لسان خير البشر و إذا حسبناها منطقياً : هم يسهرون الليل ويسكرون من قديم الأزل والصحابة يدعون بالليل ويتعبدون وينامون ويرتاحون وفي الفجر كأنهم سلاسل جبل لا يهزهم ريح او عاصف والعدو يهابهم ليقظتهم وهم على عكس ذلك، أما الآن فهم يسهرون ونحن نسهر هم سكارى بالشرب ونحن سكارى من دون شرب فحالنا من حالهم إلا أننا لا نشرب وفينا من يشرب أيضا، فالتحليل إذا عرفنا أنفسنا " رجال الفجر " علمنا أن البركة فينا و إذا وقفنا صفاً في المساجد هابونا الأعداء وإن لم أكن أنا من سيجمع الأمة لنصرة الدين وعزتها والأمر كله لله ولكن قد أكون يدا مساهمة في ربط شباب ورجال هذا العصر لقيام الصلاة وأسأل الله الثبات وان لا يجعلني بما أقوم مرائيا. ولا تنسونا من الدعاء .
كلمات قلاءل تشهد لنا يوم الحق
سلم قلمك استاذ سيف الله حامى الدين .
ولعل الله جعل لك من اسمك سفيرا للكلمة الحق بارك الله فيك
Samar
على الصلاة في المسجد ولما برجع من المسجد برسلك مسجك لأصدقائي*
اسئل الله العظيم أن يجعل ثوابنا في صحيفت أعمالك
كلمات بسيطة وجمل قصيرة
لكنها مؤثرة جداً لأن مصدرها الصدق وخرجت من الأعماق
عرفت سيف الله صاحب أخلاق وهمه وداعي إلى الفلاح والصلاح حفظه الله وسدد خطاه في طريق الحق
لكاتب اروع
ربنا يوفقك دائما
بارككم الله وجعلكم كلمه منيرة للآخرين*
د عباس / اسكوتلاند*
نسأل الله أن نكون ممن يقومون على صلاة الفجر بشكل دائم
شكراً أخي سيف الله حامي الدين
فأنت بالفعل لك من اسمك نصيب
مبدع دائماً