قد زارتكَ الخيبة يوماً وما عساكَ أن تصبِر يا إبن الطينَ رُبما قد إستحوذت عليكَ همومك وجعلتكَ مسلوب الطاقه،كثير التقلبات،دامعُ العينان وما عساني أن أفعل لكَ إلا لأطبطب جُرحك أُنصِف تفاؤلي و أهبهُ لكَ لأنني سوفَ أمُر بنفس ما تمرُهُ أنت وأشعُر بما تشعُر بهِ الأن لذلِك أريد أن أُجني لكَ حياةٌ اخرى أُبدُلك بِأحسن منها وأُناسٌ خيرٌ من هؤلاء اللذين تركوك لأن هناك عدالةٌ ربانيه تقول"كما تُدين تدان".