فَي الثالث من ربّيع الثاني ، أصَبح العالم بارداً ، كَما إنها ثُجلت لرحيله ،
أثنَاء سماعّنا خبر أن الباري أخَذ أمانته حِينها العالم وقَف ب إنداهش مُكذباً خبر رحيله ، وياليتَه كابوساً ، ف نفيق منه ،
حِينها قُرعت الأجراس ، وخُرست الأفواه .
ثَم إن بعد رحيله لَم تصبح عائَلته يتيِمه فقط ! بل عَالم بأ أكَمله
صغيراً ، شّاباً ، عجوزاً _ كَلاهُما بكيا لرحيله
الان أصَبحت أستحث ذاكرتي كثيراً ، لا أستطيع التحدث عَنك كثيراً فإنت أكثر من شيئاً تَخط به الأقلام ،
لو إنك ألتَفت بعد مُغادرتك التي حين غَادرتها
تَلك المغادرة التي ضَجت بها الكثير ومئات العالم قَاموا برسمها.
لقَد كُنت الامان " ليتيم ليس له أباً ولا أُما ، كُنت طعَاماً لبيتً يَتضور جوعاً ً
كُنت مفتاحا لتَلك الأبواب التَي أغُلقت للأبد بعَد رحيلك ، كان بَمخيلتي ان الأشياء الجميلة تدوم ، والآن أيَقنت أن الأشياء الجميلة تَكون وهماً .
، أسكَنك الله فسيح جناتُه
رحَمك الله يامَلكنا عبدالله وبارك لنا فى ملكنا سلمان
ألوشَا | نّقيه لو يعلمون
http://twitter.com/alaa4119
#لاأستَبيح تجريد الحقوق