المنطقية .. الواقعية ..
أقدارنا شاءت ذلك ..
العيب الذي يتأله الحرام ..
تقيدنا ..
تأسر جنوننا ..
كأسمائنا .. أضحت أقدارنا ..
يُقيدنا عُرف .. وتكبلنا تقاليدنا ..
نمارس العبودية المقنعة ..
خلف ضمير مستتر اسمه " العيب " ..
حرياتنا مؤطرة على نهج من كان قبلنا ..
أما حان لنا أن نتجرد ..
مما يريدون ..
لنتعرى كما نريد ..
يتلحفنا طهر فطرتنا ..
لا عقيدة هم اختلقوها ..
اما حان لنا ذلك ..؟
Samar
Samar