عبر عددٌ من ضيوف وزارة الثقافة والإعلام من الإعلاميين ممثلي وكالات الأنباء العربية والعالمية عن اعتزازهم بمشاركتهم في تغطية موسم حج هذا العام، عادين أنفسهم مرآة تعكس للعالم واقع رحلة الحج في المشاعر المقدسة وتفاصيلها الإيمانية ، حيث تتميز هذه التغطية الإعلامية للمناسك برسالة يقدمها الإعلام للعالم قاطبة عن سماحة وعالمية الإسلام.
وأبدوا مشاعرهم والأثر النفسي والروحاني الذي صاحب تغطيتهم ، واستشعارهم عظمة المكان والنسك وقد توشح ضيوف الرحمن بالبياض ووقفوا على صعيد واحد لمقصد واحد ، كل ذلك ابتغاءً لمرضاة الله تعالى.
وأوضحوا في تصريحات لـ " صحيفة نبراس " ،أنهم عاشوا لحظات إيمانية مفعمة بالطمأنينة ، وشهدوا هذا الركن الذي تجلت فيه حكمة البارئ جل وعلا ، فلا فرق بين غنيٍ وفقير ولا عربيٍ وأعجمي ولا أبيض وأسود، قلوبٌ توجهت كلها لله سبحانه وتعالى ترجوا مغفرة ورحمة.
المشاركون في تغطية الحج من مديري وكالات أنباء وصحفيين ومصورين شكروا وزارة الثقافة والإعلام ممثلةً بوكالتها للإعلام الخارجي على إتاحة الفرصة لهم في تغطية هذا الحدث الإسلامي العظيم، حيث تحدث دكتور مصطفى شتماوي من الأردن مدير إدارة الدراسات بالعلوم السياسية بالجامعة الهاشمية وبين ان هذه اول مرة يحج فيها مع وفد ضيوف وزارة الإعلام وزوجته لكن سبق له وان ادى العمرة .
وأشاد بالإستقبال والترتيبات في الرحلة وقال صراحة ولا أبالغ من لحظة وصولنا للمطار الى الأن واعتقد حتى مغادرتنا الأراضي السعودية حظينا بحفاوة غير مسبوقة ،حقيقةً أن الإخوان هنا متعاونون جداً ،وكرماء ومرحبين بنا فكل الشكر لهم والدعاء موصول لهم ونحن عاجزين عن شكرهم ونتمنى من الله سبحانه وتعالى على ان يكون موسم الحج على المملكة العربية السعودية والعالم الإسلامي ناجح بإمتياز .
وقد قمنا بجولات تعريفية في مدينة رسول االله صلى الله عليه وسلم زرنا المتحف النبوي ومسجد قباء وقام الفريق بجولات أخرى لكني لم اذهب وأيضا في مكة قام الوفد بزيارة مصنع كسوة الكعبة ، ان شاء الله سوف ازوره بعد موسم الحج
و عن رأيه بتوسعة الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله قال لـ " نبراس " جهود جبارة قامت بها المملكة حيث علمت ان عدد الحجاج وصل لمليون وثلاث مئه وسبعة وسبعين الف ، وحسب فهمي ان الخطة المستقبلية لتوسعة الحرم تستوعب خلال الخمس سنوات القادمة مايعادل خمسة مليون حاج وأن عدد المعتمرين يصل الى ثلاثين مليون حتى إنهاء المرحلة الثالثة من التوسعة .
وعندما ذهبت للحرم دخلت من جهة توسعة الملك عبدالله رحمه الله أعجبني باب الملك عبدالعزيز حيث يدخل الشخص مباشرة الى الكعبة ، وقد رأيت ان لديهم قدرة فائقة على العمل بين مواسم الحج بارك الله في جهودهم.
كما عبر عن رأيه في الإجراءات التي تم إتخاذها و القررات التي أصدرها الملك في الحادث
وقال : هناك بلا شك مكرمة من جلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله بصرف مليون ريال لكل ذوي شهيد
جميل جداً مكرمة ترفع لها القبعات وعلمنا أن الملك زار المرضى وذهب للموقع بنفسه وأمر بتشكيل لجنة للتحقيق ومعرفة مواطن الخلل ومحاكمة الشركة المقصرة
وهنأ الدكتور مصطفى المملكة بكلمة بمناسبة اليوم الوطني السعودي حيث قال : سبحان الله من حسن الطالع انه يصادف يوم مبارك مثل يوم عرفة ويوم جميل للمملكة العربية السعودية كل الأمنيات للمملكة حكومةً وشعباً ممثلة بخادم الحرمين الشرفين بالتوفيق والتقدم و الإزدهار ،ونحن نلمس أن المملكة تخطوا خطوات متقدمة و متسارعة في مجال التقدم و الإزدهار بكل الأصعدة
اما عن رايه بوزارة الحج و وزارة الإعلام و الجهود التي تبذل في سبيل خدمة الحجاج
من لحظة وصولنا للمطار استقبلنا الإخوان في وزارة الإعلام ، و أوصلونا الى المقر الإعلامي ووضعوا كل الإمكانيات تحت تصرف الإخوان الموجودين فبارك الله فيهم وكل الشكر لهم.
وعبر عن رأيه وزملاءه في الخدمات التي تقدمها الدولة فالانطباع الذي أخذناه هنا من الإخوان سوف ننقله عندما نعود الى بلادنا ،فهناك مستوى عالي من التكنيك والتعاون انا أسميه خلية نحل من حيث الاعلام والحكومة ووكالة الأنباء والجيش السعوي البلد كلها تعمل على قدم وساق من أجل تأمين وسآءل الراحة والطمأنينة لحجاج بيت الله الحرام .
وختم الدكتور اللقاء بالشكر الجزيل لوزارة الإعلام متمقلة بالإعلام الخارجي التي استضافته عذا العام لآداء فريضة الحج وايضا الشكر لـ " نبراس " عن هذا اللقاء ونحن اسرة نبراس من جهتنا نشكر سعادة الدكتور مصطفى ونتمنى له حج مبرور وسعي مشكور .
وأبدوا مشاعرهم والأثر النفسي والروحاني الذي صاحب تغطيتهم ، واستشعارهم عظمة المكان والنسك وقد توشح ضيوف الرحمن بالبياض ووقفوا على صعيد واحد لمقصد واحد ، كل ذلك ابتغاءً لمرضاة الله تعالى.
وأوضحوا في تصريحات لـ " صحيفة نبراس " ،أنهم عاشوا لحظات إيمانية مفعمة بالطمأنينة ، وشهدوا هذا الركن الذي تجلت فيه حكمة البارئ جل وعلا ، فلا فرق بين غنيٍ وفقير ولا عربيٍ وأعجمي ولا أبيض وأسود، قلوبٌ توجهت كلها لله سبحانه وتعالى ترجوا مغفرة ورحمة.
المشاركون في تغطية الحج من مديري وكالات أنباء وصحفيين ومصورين شكروا وزارة الثقافة والإعلام ممثلةً بوكالتها للإعلام الخارجي على إتاحة الفرصة لهم في تغطية هذا الحدث الإسلامي العظيم، حيث تحدث دكتور مصطفى شتماوي من الأردن مدير إدارة الدراسات بالعلوم السياسية بالجامعة الهاشمية وبين ان هذه اول مرة يحج فيها مع وفد ضيوف وزارة الإعلام وزوجته لكن سبق له وان ادى العمرة .
وأشاد بالإستقبال والترتيبات في الرحلة وقال صراحة ولا أبالغ من لحظة وصولنا للمطار الى الأن واعتقد حتى مغادرتنا الأراضي السعودية حظينا بحفاوة غير مسبوقة ،حقيقةً أن الإخوان هنا متعاونون جداً ،وكرماء ومرحبين بنا فكل الشكر لهم والدعاء موصول لهم ونحن عاجزين عن شكرهم ونتمنى من الله سبحانه وتعالى على ان يكون موسم الحج على المملكة العربية السعودية والعالم الإسلامي ناجح بإمتياز .
وقد قمنا بجولات تعريفية في مدينة رسول االله صلى الله عليه وسلم زرنا المتحف النبوي ومسجد قباء وقام الفريق بجولات أخرى لكني لم اذهب وأيضا في مكة قام الوفد بزيارة مصنع كسوة الكعبة ، ان شاء الله سوف ازوره بعد موسم الحج
و عن رأيه بتوسعة الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله قال لـ " نبراس " جهود جبارة قامت بها المملكة حيث علمت ان عدد الحجاج وصل لمليون وثلاث مئه وسبعة وسبعين الف ، وحسب فهمي ان الخطة المستقبلية لتوسعة الحرم تستوعب خلال الخمس سنوات القادمة مايعادل خمسة مليون حاج وأن عدد المعتمرين يصل الى ثلاثين مليون حتى إنهاء المرحلة الثالثة من التوسعة .
وعندما ذهبت للحرم دخلت من جهة توسعة الملك عبدالله رحمه الله أعجبني باب الملك عبدالعزيز حيث يدخل الشخص مباشرة الى الكعبة ، وقد رأيت ان لديهم قدرة فائقة على العمل بين مواسم الحج بارك الله في جهودهم.
كما عبر عن رأيه في الإجراءات التي تم إتخاذها و القررات التي أصدرها الملك في الحادث
وقال : هناك بلا شك مكرمة من جلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله بصرف مليون ريال لكل ذوي شهيد
جميل جداً مكرمة ترفع لها القبعات وعلمنا أن الملك زار المرضى وذهب للموقع بنفسه وأمر بتشكيل لجنة للتحقيق ومعرفة مواطن الخلل ومحاكمة الشركة المقصرة
وهنأ الدكتور مصطفى المملكة بكلمة بمناسبة اليوم الوطني السعودي حيث قال : سبحان الله من حسن الطالع انه يصادف يوم مبارك مثل يوم عرفة ويوم جميل للمملكة العربية السعودية كل الأمنيات للمملكة حكومةً وشعباً ممثلة بخادم الحرمين الشرفين بالتوفيق والتقدم و الإزدهار ،ونحن نلمس أن المملكة تخطوا خطوات متقدمة و متسارعة في مجال التقدم و الإزدهار بكل الأصعدة
اما عن رايه بوزارة الحج و وزارة الإعلام و الجهود التي تبذل في سبيل خدمة الحجاج
من لحظة وصولنا للمطار استقبلنا الإخوان في وزارة الإعلام ، و أوصلونا الى المقر الإعلامي ووضعوا كل الإمكانيات تحت تصرف الإخوان الموجودين فبارك الله فيهم وكل الشكر لهم.
وعبر عن رأيه وزملاءه في الخدمات التي تقدمها الدولة فالانطباع الذي أخذناه هنا من الإخوان سوف ننقله عندما نعود الى بلادنا ،فهناك مستوى عالي من التكنيك والتعاون انا أسميه خلية نحل من حيث الاعلام والحكومة ووكالة الأنباء والجيش السعوي البلد كلها تعمل على قدم وساق من أجل تأمين وسآءل الراحة والطمأنينة لحجاج بيت الله الحرام .
وختم الدكتور اللقاء بالشكر الجزيل لوزارة الإعلام متمقلة بالإعلام الخارجي التي استضافته عذا العام لآداء فريضة الحج وايضا الشكر لـ " نبراس " عن هذا اللقاء ونحن اسرة نبراس من جهتنا نشكر سعادة الدكتور مصطفى ونتمنى له حج مبرور وسعي مشكور .