دشنت صاحبة السمو الأميرة المهندسة الجوهرة بنت سعود بن عبدالله بن ثنيان مديرة القسم النسائي لمركز الأمير سلمان الاجتماعي المشرف العام على مشروع التطوير و التوسعة ، حملة شهر أكتوبر لعام2014م الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي تحت عنوان "لاتؤجلي" في مركز عبداللطيف جميل للكشف المبكر .
وبدأ البرنامج بتلاوة آيات من القرآن الكريم ، ثم ألقت المدير التنفيذي لمركز عبداللطيف للكشف المبكر غادة الأمين كلمة رحبت فيها بضيفة الشرف والحضور، مقدمه عن المركز وما يقدمه من خدمات جليلة للمجتمع، تلي ذلك أنشودة لفرقة أطفال العمر .
بعدها ألقت المديرة الطبية للمركز الدكتورة فاتن الطحان كلمة تناولت من خلالها محاور توعوية وطبية مهمة متعلقة بسرطان الثدي.
إثر ذلك ألقت سمو الأميرة المهندسة الجوهرة بنت سعود كلمة مركز الأمير سلمان الاجتماعي أكدت فيها أن المبادرة بالتوعية مبادرة عالمية بدأ العمل بها على المستوى الدولي في أكتوبر من عام 2006م للعالمين المتقدم والنامي على حد سواء والتي تأتي من أجل التوعية بمخاطر هذا المرض ، وأهمية الفحص المبكر حيث أن اكتشافه بمرحلة مبكرة كفيلة بالشفاء التام منه بإذن الله.
وقالت سموها : إنني انتهز هذه الفرصة لأشيد بالجهود الصادقة والمخلصة التي تبذلها حكومة سيدي خادم الحرمين الشريفين ممثلة في وزارة الصحة وجميع القطاعات الصحية الأخرى المعنية لمكافحة هذا المرض عبر الوقاية والكشف المبكّر والتشخيص والعلاج والتأهيل والرعاية، حيث وفرت القيادة الرشيدة الدعم والرعاية وجميع الخدمات الصحية لنساء هذا الوطن من أجل تعزيز مكافحة سرطان الثدي في إطار البرامج الوطنية لمكافحة السرطان.
وقدمت الأميرة المهندسة الجوهرة بنت سعود شكرها وامتنانها للجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان ومركز عبداللطيف للكشف المبكر على الدعوة في هذا المنشط التوعوية المهم الذي يأتي تحت عنوان "فحصك الآن...يعني الأمان"، مثمنة جهود القائمين عليه فهي حقيقة من الجهود الرائدة في هذا المجال التي تأتي دعما لرسالتهم في نشر ثقافة الكشف المبكر عن أمراض السرطان وخاصة سرطان الثدي في المملكة، وتنمية الوعي العام بأهمية هذا النّوع من الكشف لمكافحة هذا الدّاء واجتثاثه من جذوره.ونوهت سموها بالجهود الخيرة التي تبذلها الجمعيات الخيرية الفاعلة في هذا المجال وعلى رأسها جمعية زهرة لسرطان الثدي، ومؤسسات المجتمع المدني المعنية، ووسائل الإعلام المختلفة ورجال وسيدات الإعمال على الدعم الكبير والعمل الدؤوب الذي يبذلونه لمكافحة هذا المرض .
وأكدت سموها على أهمية التوعية بهذا المرض التي تعد بمثابة الخطوة الأولى في مكافحة سرطان الثدي ، وكذلك الكشف المبكّر الذي يعد حجر الزاوية في مكافحة هذا المرض.
بعد ذلك استمع الحضور إلى شرح مفصل حول المفاهيم الخاطئة لسرطان الثدي ألقتها الدكتورة هيفاء نصري ، كما ألقت الدكتورة منى الشاهد كلمة تناولت فيها أهمية الكشف المبكر وأثره الايجابي للرحلة العلاجية للمريض وأنه كلما اكتشف سرطان الثدي في مرحلة مبكرة أكثر كلما كانت فرصة المريضة في تحقيق الشفاء الكامل من سرطان الثدي أفضل، كما تناولت شرح مفصل عن التصوير الإشعاعي للثدي (الماموجرام) و الوسائل الأساسية للكشف المبكر عن سرطان الثدي.
عقب ذلك تم استعراض تجارب متعافيات من سرطان الثدي حصة السبهان وآية الحربي تلي ذلك تسليم سمو الأميرة الجوهرة الدروع التقديرية للمشاركين، ثم توجهت سموها المعرض المصاحب الذي أقيم على هامش الملتقى .
وفي الختام وجهت سموها شكرها وتقديرها لرجل الأعمال الشيخ الدكتور عبداللطيف العبداللطيف ومدير عام الجمعية السعودية لمكافحة السرطان مقبل السريع ورئيس مجلس إدارة مركز عبداللطيف الدكتور مشبب عسيري - والمدير التنفيذي لمركز عبداللطيف الدكتورة غادة أمين و المديرة الطبية للمركز الدكتورة فاتن الطحان وجميع أسرة الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان ومركز عبداللطيف جميل للكشف المبكر وجميع الجهات المشاركين.
وبدأ البرنامج بتلاوة آيات من القرآن الكريم ، ثم ألقت المدير التنفيذي لمركز عبداللطيف للكشف المبكر غادة الأمين كلمة رحبت فيها بضيفة الشرف والحضور، مقدمه عن المركز وما يقدمه من خدمات جليلة للمجتمع، تلي ذلك أنشودة لفرقة أطفال العمر .
بعدها ألقت المديرة الطبية للمركز الدكتورة فاتن الطحان كلمة تناولت من خلالها محاور توعوية وطبية مهمة متعلقة بسرطان الثدي.
إثر ذلك ألقت سمو الأميرة المهندسة الجوهرة بنت سعود كلمة مركز الأمير سلمان الاجتماعي أكدت فيها أن المبادرة بالتوعية مبادرة عالمية بدأ العمل بها على المستوى الدولي في أكتوبر من عام 2006م للعالمين المتقدم والنامي على حد سواء والتي تأتي من أجل التوعية بمخاطر هذا المرض ، وأهمية الفحص المبكر حيث أن اكتشافه بمرحلة مبكرة كفيلة بالشفاء التام منه بإذن الله.
وقالت سموها : إنني انتهز هذه الفرصة لأشيد بالجهود الصادقة والمخلصة التي تبذلها حكومة سيدي خادم الحرمين الشريفين ممثلة في وزارة الصحة وجميع القطاعات الصحية الأخرى المعنية لمكافحة هذا المرض عبر الوقاية والكشف المبكّر والتشخيص والعلاج والتأهيل والرعاية، حيث وفرت القيادة الرشيدة الدعم والرعاية وجميع الخدمات الصحية لنساء هذا الوطن من أجل تعزيز مكافحة سرطان الثدي في إطار البرامج الوطنية لمكافحة السرطان.
وقدمت الأميرة المهندسة الجوهرة بنت سعود شكرها وامتنانها للجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان ومركز عبداللطيف للكشف المبكر على الدعوة في هذا المنشط التوعوية المهم الذي يأتي تحت عنوان "فحصك الآن...يعني الأمان"، مثمنة جهود القائمين عليه فهي حقيقة من الجهود الرائدة في هذا المجال التي تأتي دعما لرسالتهم في نشر ثقافة الكشف المبكر عن أمراض السرطان وخاصة سرطان الثدي في المملكة، وتنمية الوعي العام بأهمية هذا النّوع من الكشف لمكافحة هذا الدّاء واجتثاثه من جذوره.ونوهت سموها بالجهود الخيرة التي تبذلها الجمعيات الخيرية الفاعلة في هذا المجال وعلى رأسها جمعية زهرة لسرطان الثدي، ومؤسسات المجتمع المدني المعنية، ووسائل الإعلام المختلفة ورجال وسيدات الإعمال على الدعم الكبير والعمل الدؤوب الذي يبذلونه لمكافحة هذا المرض .
وأكدت سموها على أهمية التوعية بهذا المرض التي تعد بمثابة الخطوة الأولى في مكافحة سرطان الثدي ، وكذلك الكشف المبكّر الذي يعد حجر الزاوية في مكافحة هذا المرض.
بعد ذلك استمع الحضور إلى شرح مفصل حول المفاهيم الخاطئة لسرطان الثدي ألقتها الدكتورة هيفاء نصري ، كما ألقت الدكتورة منى الشاهد كلمة تناولت فيها أهمية الكشف المبكر وأثره الايجابي للرحلة العلاجية للمريض وأنه كلما اكتشف سرطان الثدي في مرحلة مبكرة أكثر كلما كانت فرصة المريضة في تحقيق الشفاء الكامل من سرطان الثدي أفضل، كما تناولت شرح مفصل عن التصوير الإشعاعي للثدي (الماموجرام) و الوسائل الأساسية للكشف المبكر عن سرطان الثدي.
عقب ذلك تم استعراض تجارب متعافيات من سرطان الثدي حصة السبهان وآية الحربي تلي ذلك تسليم سمو الأميرة الجوهرة الدروع التقديرية للمشاركين، ثم توجهت سموها المعرض المصاحب الذي أقيم على هامش الملتقى .
وفي الختام وجهت سموها شكرها وتقديرها لرجل الأعمال الشيخ الدكتور عبداللطيف العبداللطيف ومدير عام الجمعية السعودية لمكافحة السرطان مقبل السريع ورئيس مجلس إدارة مركز عبداللطيف الدكتور مشبب عسيري - والمدير التنفيذي لمركز عبداللطيف الدكتورة غادة أمين و المديرة الطبية للمركز الدكتورة فاتن الطحان وجميع أسرة الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان ومركز عبداللطيف جميل للكشف المبكر وجميع الجهات المشاركين.