أُحبكِ كما لو أنكِ أثمنُ گنزي
أرثتُكِ عقدي الألماسِ بعدما
كفت مخاوفيَ سلمتُكِ حالي
فـ علكِ بعد فراقي يشحبُ سؤالكِ
الغيمُ عظيم يخلقُ الماء و أنتي كلُ نسائي
فـ لولا كونكِ لما خُلقت رجولتي لما حيتّ
مشاعريَ لما كانت أضوائي بين سطري
لـ أكتب لكِ متى نلتقي لقاءً ينسِي الشوقَ
عن بُكائي ، أغوتنيَ همساتكِ و أرتكبتُ ذنبي
فـ علكِ تأسفين عن ذنبي و بي ترفُقين
و تبكين من اجل رجُل و تكسرين تعجرفي
فـ ضعفي يحنُ عند مسامع صوتكِ
ليتكِ تأتين بـ السماحْ بـ رعشةٍ إلي .