صدر مؤخراً كتاب (( كتيبة الشعراء في قلب العاصفة)) للزميل الاعلامي والشاعر محمد آل صبيح والذي رصد مشاعر الشعراء من خلال نصوصهم في عاصفة الحزم التي اطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لنصرة الاشقاء والشرعية في اليمن الشقيق .
ويحتوي الكتاب على نصوص لكبار الشعراء والشاعرات يتقدمهم دايم السيف شاعر الوطن الكبير صاحب السمو الملكي الامير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين امير منطقة مكة المكرمة وصاحب السمو الملكي الامير الشاعر بدر بن عبدالمحسن مهندس الكلمة وصاحب السمو الملكي الامير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد وصاحب السمو الامير الشاعر عبدالعزيز بن سعود (السامر) وعدد كبير من نجوم الشعر في الخليج وقد اشتمل على نصوص فصحى وعامية تناولها الشاعر بقراءة سلط فيها الضوء على تحولات الوطن في شعر الحماسة والدور الوطني الذي جسد توحد الوطن بكل اطيافه في قيادته الحكيمة بقيادة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وولي عهده الامين وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وولي ولي العهد وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وقد اكد آل صبيح ان شعراء الوطن كانوا بحق كتيبة ساهمت في رفع الروح المعنوية بين ابناء الوطن كله, فكانوا وكانت قصائدهم وعرضاتهم وشيلاتهم سنداً قوياً اتكأ عليه ظهر الاشاوس الذين سطروا ملحمة العاصفة بأسلحتهم, ولم يكن قصف الشعر باقل تأثيرا من قصف المدافع في معركة الحزم.
ويحتوي الكتاب على نصوص لكبار الشعراء والشاعرات يتقدمهم دايم السيف شاعر الوطن الكبير صاحب السمو الملكي الامير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين امير منطقة مكة المكرمة وصاحب السمو الملكي الامير الشاعر بدر بن عبدالمحسن مهندس الكلمة وصاحب السمو الملكي الامير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد وصاحب السمو الامير الشاعر عبدالعزيز بن سعود (السامر) وعدد كبير من نجوم الشعر في الخليج وقد اشتمل على نصوص فصحى وعامية تناولها الشاعر بقراءة سلط فيها الضوء على تحولات الوطن في شعر الحماسة والدور الوطني الذي جسد توحد الوطن بكل اطيافه في قيادته الحكيمة بقيادة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وولي عهده الامين وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وولي ولي العهد وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وقد اكد آل صبيح ان شعراء الوطن كانوا بحق كتيبة ساهمت في رفع الروح المعنوية بين ابناء الوطن كله, فكانوا وكانت قصائدهم وعرضاتهم وشيلاتهم سنداً قوياً اتكأ عليه ظهر الاشاوس الذين سطروا ملحمة العاصفة بأسلحتهم, ولم يكن قصف الشعر باقل تأثيرا من قصف المدافع في معركة الحزم.