عِندمَا ينتَظر الجمِيع
طلَّة الهِلال
لا قانُون لا أسمَّ و لا مَعنى
لِـ الخِذلان
إنهُ الهِلال الَّذي ينتشِي لِـ أجِل
العشَاق
يحتَرق لِـ أجِل الاِنتصَار
عِندمَا يكوَّن المُدرج يكتَظ
بِـ جمهورِ الهِلال
أعلم بِأنَّ لايوجَد هُنالكَ
مَايسمَى إخفَاق
فذلكَ ليسَ غرِيب عَلى الزعمَاء
دائمًا عِندما يكوَّن المُوعِد آسيا
نُردد ( هَيا بِنا إلى نِصف
النهائِي ياهِلال ) .!